قال المحلل الإجتماعي والإقتصادي الجنوب إفريقي مايبوي مانديلا، حفيد الرئيس السابق الراحل نيلسون مانديلا، لقناة RT، إن حكومة جنوب إفريقيا تخطط لفرض عقوبات على إسرائيل.
كما دعا مايبوي مانديلا، المجتمع الدولي إلى دعم الفلسطينيين وإغلاق السفارات الإسرائيلية في بلدانهم.

وأوضح: "الوضع في قطاع غزة أسوأ بكثير، ما دام أن إسرائيل تفعل الشر ولا ترى أي خطأ فيما تفعله بالشعب الفلسطيني، فلا ينبغي لسفاراتها أن تعمل معنا.

. كما يجب إزالة المنتجات الموجودة في المتاجر، إذا كانت من إسرائيل".

هذا ودعت الحكومة البريطانية إسرائيل إلى احترام حرمة المستشفيات في قطاع غزة، ومنح المدنيين الحماية التي يقرها القانون الدولي.

وقد دخلت الحرب على غزة يومها الـ39، حيث يستمر القصف الإسرائيلي للقطاع مع تواصل الاشتباكات على عدة محاور، في ظل كارثة صحية وإنسانية في القطاع، حيث أعلن مدير مستشفى الشفاء في غزة محمد أبو سلمية، أن "179 جثة على الأقل بينها جثث سبعة أطفال خدج، دفنت في قبر جماعي" في حرم المستشفى.

فيما دعت "هيومن رايتس ووتش" إلى التحقيق في القصف الإسرائيلي لمستشفيات غزة باعتبارها جرائم حرب"، مشيرة إلى أن "إسرائيل لم تقدم حتى الآن أي أدلة على استخدام "حماس" المستشفيات لأغراض عسكرية".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مدنيين جثث منتجات بريطاني حفيد اسرائيلي الشعب الفلسطيني اسرائيل

إقرأ أيضاً:

الشيباني: لا نية عدوانية لدينا تجاه إسرائيل.. و

قال وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني الخميس  "إننا لا نمثل أي تهديد لإسرائيل ولا نية لتنفيذ أي اعتداء ضدها وهدفنا بناء سوريا فقط".

وأضاف خلال مؤتمر صحفي في موسكو، أن "التدخّل الإسرائيلي المستمر يعقد المشهد في السويداء، والدولة هي المسؤولة عن الأقليات وليس أي جهة خارجية. الاعتداءات الإسرائيلية تفاقم معاناة المدنيين وتعطّل مسار الإعمار ولا يمكن لسوريا المضي في البناء والاستقرار في ظل الاعتداءات الإسرائيلية".

وتابع، أن "على إسرائيل عدم التدخل في شؤون سوريا أو استخدام ورقة الأقليات"، مشيرا إلى أن "الحكومة تدخلت لإنهاء القتال بين البدو والدروز في السويداء ولا نية لها للهجوم على الدروز وإسرائيل استغلت هذه القضية".

وفي ذات السياق ذكرت وسائل إعلام عبرية، إن "إسرائيل وجهت رسالة إلى حكومة دمشق تبلغها بالموافقة على نشر جهاز الأمن العام في جنوب سوريا، بدلا من الجيش الذي تعارض انتشاره في المنطقة".

وأفادت قناة “كان” العبرية التابعة لهيئة البث الرسمية، الخميس، أن "تل أبيب تواصل اعتراضها على انتشار الجيش السوري في جنوب البلاد".

وذكرت القناة أن "إسرائيل طلبت وجود قوات أمنية تابعة لوزارة الداخلية السورية، مكونة من عناصر درزية، في المنطقة".

وأشارت إلى أن هذا من شأنه أن يمنع قوات الأمن الحكومية السورية من تشكيل “تهديد للدروز”.

كما ادعت القناة أن وزير الخارجية السوري، اتصل قبل بضعة أشهر برئيس الطائفة الدرزية في إسرائيل الشيخ موفق طريف، ودعاه لزيارة دمشق، لكن الأخير، رفض “بأدب” دعوة الشيباني.



وفي وقت مبكر من الخميس نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر دبلوماسي إن الشيباني، ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، سيعقدان اجتماعا جديدا، في العاصمة الأذربيجانية باكو.

وأوضح المصدر الدبلوماسي أن اللقاء يتمحور حول الوضع الأمني خصوصا في جنوب سوريا.

وعُقد لقاء سابق بين مسؤولين سوريين وإسرائيليين منتصف الشهر الحالي في باكو، على هامش زيارة الرئيس السوري أحمد الشرع إلى أذربيجان، حسب مصدر دبلوماسي في دمشق.

ويعد اجتماع باكو الوزاري هو الثاني بين الشيباني وديرمر بعد لقاء مماثل استضافته باريس برعاية أمريكية الأسبوع الماضي.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الدولي للمواي تاي يعاقب إسرائيل
  • وزير الخاجري البريطاني :هناك أصواتًا تسعى لفرض واقع يقوم على فكرة “إسرائيل الكبرى”
  • جوزيب بوريل: قادة الاتحاد الأوروبي متواطئون مع إسرائيل
  • جنوب أفريقيا تخطط لدعم المصدرين المتضررين من رسوم ترامب
  • خطوة في الظل.. حكومة “تأسيس” تكشف عن توجهاتها رغم “الرفض الدولي”
  • الشيباني: لا نية عدوانية لدينا تجاه إسرائيل.. و
  • إسرائيل تشكر أمريكا لفرضها عقوبات على السلطة الفلسطينية
  • عاجل. بسبب تدويل الأزمة مع إسرائيل.. الولايات المتحدة تعلن عن عقوبات ضد السلطة الفلسطينية
  • في خرق واضح للتابوهات السياسية.. شخصيات إسرائيلية بارزة تدعو لفرض عقوبات قاسية على حكومة نتنياهو بسبب تجويع غزة
  • مهند تصدّر.. ورحمة اكتسحت| أبطال مصر يتألقون في بطولة إفريقيا للبوتشيا وعيونهم على كأس العالم