الأقمار الصناعية تظهر سحبًا رعدية ممطرة على مكة المكرمة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أظهرت صور رادارات الطقس والأقمار الصناعية وجود السحب الرعدية الممطرة على منطقة مكة المكرمة وداخل البحر الأحمر بمحاذاة محافظة جدة.
ولا تزال التوقعات تشير إلى احتمال هطول الأمطار خلال الساعات القادمة.
أخبار متعلقة طقس المملكة اليوم.. أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة على أجزاء من المناطقأمطار غزيرة على العاصمة المقدسة والجموم وبحرةأمطار رعديةتوقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس اليوم الأربعاء، استمرار هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة، تؤدي إلى جريان السيول مصحوبة بزخات من البرد، ورياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من مناطق الباحة ومكة المكرمة والمدينة المنورة والقصيم وحائل والجوف والحدود الشمالية، تمتد إلى أجزاء من منطقتي الشرقية والرياض.
كما يستمر توقع هطول أمطار رعدية، مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد على أجزاء من منطقتي جازان وعسير، في حين لا يُستبعد تشكّل الضباب على أجزاء من تلك المناطق، يلي ذلك انخفاض في درجات الحرارة على شمال المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الأقمار الصناعية حالة الطقس في مكة المكرمة على أجزاء من
إقرأ أيضاً:
إطلاق أول مهمة في العالم لالتحام الأقمار الصناعية باستخدام نظام GPS فقط
يمن مونيتور/قسم الأخبار
نجحت شركة AVS US بالتعاون مع جامعة “داكوتا الشمالية” وجامعة “كورنيل” في إطلاق قمرين صناعيين صغيرين إلى المدار، ونشرهما هناك بمهمة لم يسبق لها مثيل.
وتم إطلاق القمرين من نوع CubeSats (أقمار صناعية مكعبة صغيرة) في 1 يوليو 2025 على متن الصاروخ SpaceX Falcon 9 في إطار بعثة Transporter-14.
وتقوم هاتان الوحدتان الفضائيتان الصغيرتان الآن بمهمة تاريخية، وهي تحديد موقعهما النسبي بشكل مستقل والالتحام ببعضهما البعض، مع الاعتماد على إشارات نظام الملاحة الفضائية GPS فقط والحفاظ على اتصال لاسلكي أساسي بينهما. ولن يتم استخدام أي كاميرا أو مقياس مسافة ليزري أو أوامر من الأرض في أثناء العملية.
وتَعد هذه التكنولوجيا بأن تُبسِّط وتُخفض تكلفة المهام الفضائية بشكل جذري بما في ذلك إصلاح الأقمار الصناعية أو إعادة تزويدها بالوقود أو تجميعها مباشرة في مدار الأرض.
وبخلاف الأنظمة المعقدة التي تتطلب أجهزة استشعار متعددة، تستخدم المنظومة بنية بسيطة حيث تلعب المكونات التالية دورا محوريا:
• وحدات DGPS (نظام تحديد المواقع التفاضلي) المدمجة تسمح بتحديد موقع الأقمار الصناعية بدقة عالية؛
• واجهات الربط المغناطيسية، وهي أجهزة توفر الاتصال الفيزيائي بين الأقمار الصناعية؛
• خوارزميات ملاحة متخصصة طورها مهندسو AVS وجامعة كورنيل.
يتواجد القمران الصناعيان حاليا في المدار الأرضي المنخفض ويخضعان لاختبار الأنظمة. ومن المقرر إجراء عملية الالتقاء والالتحام بنهاية عام 2025.
وإذا نجحت التجربة، فسيكون بمقدورها التأثير على عدة مجالات فورا وهي:
• برامج ناسا المدنية لإصلاح الأقمار الصناعية وإعادة تزويدها بالوقود.
• المشاريع العسكرية لوزارة الدفاع الأمريكية المتعلقة باللوجستيات الفضائية المتينة.
• تطوير البنى الضخمة والمستوطنات الفضائية المستقبلية.
ويعتقد المهندسون أن هذه هي خطوة نحو إصلاح الأقمار الصناعية في المدار، والتجميع التلقائي للهياكل العملاقة، وحتى بناء أول مدينة في الفضاء.
المصدر: تاس