بعد مرور 20 عاما على عرضه الأول، تبدأ سينما زاوية في وسط البلد، اليوم الأربعاء، عرض النسخة المرممة من الفيلم الكوري الجنوبي «Oldboy» للمخرج بارك تشان ووك، وهو الفيلم الفائز بالجائزة الكبرى لمهرجان «كان» لعام 2004، حيث حافظ الفيلم على شعبيته منذ عرضه وكان بمثابة مصدر إلهام للمؤلفين لما يقرب من عقدين من الزمن.

أحداث فيلم «Oldboy»

وتدور أحداث فيلم «Oldboy» المأخوذ من قصة مصورة يابانية تحمل نفس الاسم، حول «أوه دايسو»، الرجل الذي يُسجَن في ناطحة سحاب من قبل مجهولين لمدة خمسة عشر عامًا، قبل أن يخرج فاقدًا لأسرته وحياته، ويبحث بشهوة انتقام جنونية عن السبب الذي دفعه لخسارة كل هذه السنوات، ومحاولًا الإجابة على سؤالي: من الذي حَبَسني؟ ولماذا؟.

إشادات نقدية بفيلم «Oldboy»: يغوص في أعماق القلب البشري

وحصل فيلم «Oldboy» على إشادة من النقاد في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الفوز بالجائزة الكبرى في مهرجان كان السينمائي لعام 2004، حيث نال إشادة كبيرة من كوينتين تارانتينو، رئيس لجنة التحكيم،و في الولايات المتحدة، صرح الناقد السينمائي روجر إيبرت أن الفيلم هو «فيلم قوي ليس بسبب ما يصوره، ولكن بسبب أعماق القلب البشري التي يغوض فيها».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سينما زاوية عروض سينما زاوية مهرجان كان مهرجان كان السينمائي

إقرأ أيضاً:

تركيا على أعتاب زلزال مدمر بسبب شيء مرعب يحدث في أعماق بحر مرمرة

 وذكر التقرير أن خط صدع تحت هذا البحر الداخلي، الذي يربط البحر الأسود ببحر إيجة، يواجه ضغطاً متزايداً.

التحليل، الذي استند إلى دراسة جديدة نُشرت في مجلة ساينس (Science)، لفت الانتباه إلى نمط مقلق: ففي العشرين عاماً الماضية، وقعت زلازل متزايدة الشدة، وهي تتحرك بانتظام نحو الشرق.

وحذّر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن بالقول: “اسطنبول تتعرض لهجوم”.

ويشير التحليل إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة مغلقة يبلغ طولها من 15 إلى 21 كيلومتراً، يسميها العلماء “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقع تحت سطح البحر جنوب غرب اسطنبول، وهي منطقة هادئة بشكل مثير للريبة منذ زلزال عام 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة.

وإذا استمر هذا النمط وحدث تمزق في هذه المنطقة، فإنه قد يؤدي إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر في المدينة التي يقطنها 16 مليون نسمة.

وقد لاحظت الدراسة الجديدة تسلسلاً لافتاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجة في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً.

ويشير مؤلفو الدراسة إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يقع تحت اسطنبول مباشرةً.

وعلى الرغم من أن بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، يرون أن هذا التسلسل قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن الإجماع العلمي يؤكد أن "زلزالاً مدمراً قادم" نتيجة لتراكم الضغط الخطير على صدع شمال الأناضول.

وقالت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة الجديدة، إن تركيز الجهود يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات تدل على شيء غير عادي، وعلى التخفيف من آثاره”، مؤكدة أن الزلازل "لا يمكن التنبؤ بها".

واختتم التقرير بتحذير الدكتور هوبارد من أن زلزالاً كبيراً جداً بالقرب من اسطنبول "قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث

مقالات مشابهة

  • تقرير: اسطنبول على أعتاب زلزال مدمر بسبب شيء مرعب يحدث في أعماق بحر مرمرة
  • اليوم.. ختام الأسبوع الأول من بطل الجائزة الكبرى “الخامس” في قفز السعودية
  • تقرير: إسطنبول على أعتاب زلزال مدمر بسبب نشاط خطير في أعماق بحر مرمرة
  • تركيا على أعتاب زلزال مدمر بسبب شيء مرعب يحدث في أعماق بحر مرمرة
  • إشادة واسعة من لجنة تحكيم برنامج دولة التلاوة بأداء المتسابق عمر علي
  • عرض فيلم «بُكرا» في نادي سينما المرأة.. الإثنين
  • تعليم بني سويف: الاستثمار في العنصر البشري يحسن جودة العملية التعليمية
  • عرض فيلم «بُكرا» في نادي سينما المرأة… عندما يتقاطع الماضي مع الغد
  • البابا تواضروس: الروابط بين المصريين حجر زاوية لصمود الوطن أمام التحديات
  • تفاصيل اليوم الذي غيرت فيه القبائل اليمنية كل شيء