نقشبندي: كيف استطاع مانشيني اكتشاف مواهب لم تلعب أكثر من 30 دقيقة مع فريقها .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
ماجد محمد
انتقد الناقد الرياضي نبيل نقشبندي، قيام المدير الفني للمنتخب مانشيني بضم لاعبين صغار جدد لم يلعبوا لدقائق كثيرة مع أنديتها.
وقال نبيل نقشبندي، عبر برنامج الديوانية على القنوات الرياضية السعودية: “كيف استطاع مانشيني مدرب المنتخب اكتشاف مواهب لم تلعب أكثر من 30 دقيقة مع فريقها، ثلاثة لاعبين معروفين في المنتخب فقط”.
واستهجن نقشبندي قيام مانشيني بالتجربة في مباراة رسمية هامة معتبرًا ذلك “مخاطرة”.
#نبيل_نقشبندي | كيف استطاع #مانشيني مدرب #المنتخب اكتشاف مواهب لم تلعب أكثر من 30 دقيقة مع فريقها، ثلاثة لاعبين معروفين في المنتخب فقط.#الديوانية#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/iwAnY9oHxO
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) November 15, 2023
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
وجع القلب .. يُذهِبُ اللُّب
شجون : عوض ضيف الله الملاحمة
المناسبة :— ثبوت ان القلب لا يتفاعل فقط مع الدماغ ، بل قد يشارك في عمليات الإدراك ، مثل : العواطف ، والمشاعر ، والذاكرة .
تعب القلب .. تَعِبا
واللبُّ معه .. قد ذَهَبا
لم يعد لهما .. أمراً .. ولا طلبا
عاشا متناغمين ومتنافسين .. زَمَنا
مع بعضهما .. مَرِضَا ..
.. وسَقِما .. ثمّ شُفيا
كلٌ يتهمُ الآخر .. انه السببا
وانه بمداراته قد .. غَلِبا
كلٌ له دوره .. في الحياة ..
ومن دور الآخر .. قد سَلبا
فتداخلا .. ودخلا .. في محنةٍ
وصراع بينهما .. قد نَشِبا
وهنا تَدَخُّلِ العقل .. قد طُلبا
من رقة القلب .. اللّبُ .. قد ذهبا
ومن رجاحة اللّب .. القلب .. تَعِبا
سبحان الذي سواكما .. وجعلكما
متكاملين .. ومتناقضين ..
في آنٍ معاً .. أبد الدهر .. أبدا
وكنتما .. أنتما له .. سببا
لتأرجح المشاعر .. والميل للعاطفة
وبالرجاحة .. العقل قد سما .. وغَلبا
لا تشابه بينكما .. أبدا
تكويناً .. وتشريحاً
وفي المهام .. بينكما .. شبها
وفي الأدوار .. هذا سلعته .. دما
وذاك يسيِّر الحياة .. وبدونه غَلِبا
على رسلكما .. تريثا.. ولا تنسيا..
أنكما لإستمرار الحياة .. سببا
فتجاوزا الخلاف .. والتنافس ..
وتطابق .. بعض مهامكما
.. فأنتما للحياة .. سببا
وإركنا الى ان هذه .. سُنة ربانية
شرعها الرب .. وانتهجا .
فما دام وجع القلب .. يذهب اللب
وتعب اللب .. يجهد القلب
فلماذا لا تنسجما .. وتتفقا
وتتجنبا هذا التداخل .. بينكما
ويكون الواحد منكما للآخر ..
عوناً .. وسندا
فالأم تبقى أُماً .. لا تلعب دور الأبا
والأب يبقى أباً .. ويكفيه انه .. أبا
ورغم التداخل .. في أدوارهما
لا يصح للأم ان تلعب دور .. الأبا
وعلى الأبِ ان لا يتجاوز دور .. الأبا .