مؤتمر جماهري لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في الدقهلية
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
نظم حزب مستقبل وطن في محافظة الدقهلية، مؤتمرًا حاشدًا لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، وهو المؤتمر الأول الذي يتم تنظيمه في الدقهلية، وجرى تنظيمه داخل استاد المنصورة الرياضي.
من جانبه، قال النائب محمد المرشدي، عضو مجلس النواب، وأمين حزب مستقبل وطن في محافظة الدقهلية، هذا اليوم التاريخي يتجمع فيه شباب وأبناء حزب مستقبل وطن في هذا المؤتمر الانتخابي لدعم وتأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، كل التحية والتقدير لأبناء حزب مستقبل وتحية من القلب إلى نواب مجلسي الشعب والشيوخ الذين حضروا هذا المؤتمر وباقي القوى السياسية المؤيدة للسيسي، وائتلاف الأحزاب.
وأضاف المرشدي، الجميع يعلم حجم التأييد الكبير للرئيس السيسي، بعد الأحداث الدموية التي تدور في أرض فلسطين، والموقف الشجاع الذي اتخذه الرئيس السيسي، الذي يعلم كيف يحافظ على الحدود المصرية ووقوفه أمام كل القوى الأجنبية ليعلن أن لا مساس بالحدود المصرية.
وتابع أمين حزب مستقبل وطن بالدقهلية، ستظل القوات المسلحة صاحبة العقيدة الراسخة لحماية مصر وحدودها، ونقول للسيسي الشعب المصري كله يدعمك وجميعنا في كل القواعد الحزبية سنقف صفوفًا وسنحشد الناخبين ونهنئ بعضنا بفوز الرئيس السيسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستقبل وطن بالدقهلية حزب مستقبل وطن حزب مستقبل وطن بالدقهلية المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي المرشح الرئاسی عبد الفتاح السیسی حزب مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
نيس تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات
يتوجه قادة العالم إلى نيس في جنوب شرق فرنسا الأحد لحضور "مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات".
وسيجتمع حوالي خمسين رئيس دولة وحكومة، من بينهم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في نيس الأحد حيث سيقام عرض بحري كجزء من احتفالات اليوم العالمي للمحيطات، قبل افتتاح المؤتمر الاثنين.
وستركز المناقشات التي تستمر حتى 13 يونيو على التعدين في قاع البحار، والمعاهدة الدولية بشأن التلوث البلاستيكي، وتنظيم الصيد المفرط.
وقال ماكرون لصحيفة "أويست فرانس" إن هذه القمة تهدف إلى حشد الجهود. حيث حدّدت فرنسا أهدافا طموحة لهذا المؤتمر الأممي الأول الذي يعقد على أراضيها منذ مؤتمر الأطراف حول المناخ "كوب21" الذي استضافته باريس في العام 2015.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو إن فرنسا "تسعى ليكون المؤتمر موازيا بالنسبة إلى المحيطات، لما كان عليه اتفاق باريس، قبل عشر سنوات، بالنسبة إلى المناخ".
وأعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل أشهر عن رغبته في جمع 60 مصادقة في نيس للسماح بدخول معاهدة حماية أعالي البحار حيّز التنفيذ.
وتهدف المعاهدة التي اعتمدت في العام 2023 ووقعتها 115 دولة إلى حماية الأنظمة البيئية البحرية في المياه الدولية التي تغطي نحو نصف مساحة سطح كوكب الأرض. وقد صادقت عليها إلى الآن رسميا 28 دولة والاتحاد الأوروبي.
وتأمل فرنسا أيضا في توسيع نطاق التحالف المؤلف من 33 دولة والذي يؤيد تجميد التعدين في قاع البحار.
ومن المتوقع أن تتطرق النقاشات غير الرسمية بين الوفود أيضا إلى المفاوضات من أجل التوصل إلى معاهدة لمكافحة التلوث البلاستيكي والتي ستستأنف في أغسطس في جنيف، في حين تأمل باريس الدفع قدما نحو المصادقة على الاتفاقات المتّصلة بمكافحة الصيد غير القانوني والصيد المفرط.
وتغطي المحيطات 70.8 في المئة من مساحة سطح الكرة الأرضية، وتشهد منذ عامين موجات حر غير مسبوقة تهدد كائناتها الحية.