صحة الشرقية: إجراء ٦ عمليات وصلات شريانية لمرضى الكلى بمستشفى الزقازيق العام
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
في توجيهات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان، و الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، وتعليمات الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، برفع كفاءة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى والمواطنين بمستشفيات الصحة بالمحافظة.
قام الفريق الطبي بمستشفي الزقازيق العام برئاسة الدكتور أيمن سالم أستاذ الأوعية الدموية بكلية الطب جامعة الزقازيق، وبإشراف الدكتورة سارة إبراهيم مدير إدارة الكلى الصناعى بالمديرية، والدكتور أحمد عبد السلام مدير المستشفى، بإجراء ٦ عمليات جراحية ذات مهارة لتركيب وصلة شريانية لمرضى الكلى، وذلك بقرارات علاج على نفقة الدولة، والتي تمت جميعها بفضل الله بنجاح.
قدم وكيل وزارة الصحة بالشرقية، الشكر للدكتور شريف شاهين مدير عام الطب العلاجي، وللدكتور أيمن سالم، وللفريق الطبي من السادة الأطباء، وهيئة التمريض، والفنيين، والخدمات المعاونة، وجميع المشاركين في هذا العمل لخدمة المرضى بمحافظة الشرقية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظة الشرقية مرضى الكلى مستشفى الزقازيق العام
إقرأ أيضاً:
الدكتور حمضي يكشف خطورة المتحور الجديد لفيروس “كورونا” على صحة المغاربة (فيديو)
كشف الطبيب حمضي، معطيات عن المتحور الجديد لفيروس “كورونا” الذي ظهر مؤخراً في الصين، وبدأ بالانتشار في عدد من دول آسيا منذ يناير 2025، قبل أن يمتد إلى دول أخرى بسرعة، ما أثار بعض المخاوف في صفوف المواطنين والخبراء.
وأكد حمضي، في تصريح لـ »اليوم 24″، أن لا شيء يدعو للقلق في الوقت الراهن، مشيراً إلى أن الخوف يبقى مشروعاً، خصوصاً مع ظهور متحورات جديدة، لكن إلى حدود الساعة، “لا توجد أي معطيات علمية تفيد بأن هذا المتحور أكثر خطورة من سابقاته”.
وأوضح المتحدث أن منظمة الصحة العالمية لم تعلن بعد عن نهاية الجائحة، وذلك بسبب استمرار مراقبة المتحورات الجديدة وإمكانية تطورها نحو أشكال أكثر خطورة، وهو ما لم يتم رصده حتى الآن.
وبالنسبة للوضع الوبائي بالمغرب، أكد حمضي أن الحالة “مستقرة ولا تدعو للقلق”، مضيفاً أن “الإصابات المحتملة قد ترافقها أعراض خفيفة مثل الحمى، لكن الأغلبية لن تحتاج إلى دخول أقسام الإنعاش، بفضل المناعة المكتسبة سواء من الإصابة السابقة أو من خلال اللقاحات”.
وأضاف أن هذه المناعة، رغم أنها لا تمنع الإصابة بالمتحور الجديد، إلا أنها تساهم في تفادي تطور الأعراض إلى حالات حرجة، مما يجعل خطره على الصحة العامة ضعيفاً.
في المقابل، حذر الخبير الصحي من خطر هذا المتحور على بعض الفئات الهشة، وفي مقدمتها الأشخاص فوق سن 75 سنة، والمصابون بنقص حاد في المناعة، وكذا المرضى الذين يتابعون علاجات السرطان، مؤكداً أن “أي متحور جديد قد يشكل تهديداً مباشراً على هذه الفئات، وهو ما يستدعي مواصلة الحذر واليقظة”.