أعلن مدير عام مستشفيات محمد زقوت غزة ، اليوم الجمعة، خروج مستشفيات غزة ومحافظة الشمال خرجت عن الخدمة بالكامل.
 

وقال زقوت في تصريحاته للتليفزيون العربي، أن القطاع الطبي بغزة بحاجة ماسة إلى مستشفى ميداني في غزة والشمال بسبب خروج المستشفيات عن الخدمة.

وأضاف مدير عام مستشفيات غزة ، أنهم يحاولون بكل الإمكانات المتوفرة تأمين خروج الحالات المستعصية من الجرحى.



وأوضح مدير عام مستشفيات غزة، أن عدد من الجرحى ينتظرون عند معبر رفح من أجل متابعة العلاج في الخارج.
 

وأشار مدير عام مستشفيات غزة إلى أن مستشفيات جنوب قطاع غزة امتلأت بالجرحى ونواجه صعوبة في استقبال المزيد.
 

 

ولفت مدير عام مستشفيات غزة ، إلى أن الأوضاع في مستشفيات غزة صعبة جدا والجرحى في أروقتها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القطاع الطبي المستشفيات جنوب قطاع غزة قطاع غزة مستشفيات غزة مستشفى ميداني مدیر عام مستشفیات غزة

إقرأ أيضاً:

كاتب سعودي يطالب بإحالة جرائم الإنتقالي بحضرموت إلى الجنائية الدولية

قال الكاتب والمحلل السياسي السعودي، د. تركي القبلان، إن جرائم الإنتقالي المرتكبة ضد أفراد القوات المسلحة اليمنية في حضرموت، شرق اليمن، ليست حوادث معزولة بل تمثل انتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني وترتقي إلى جرائم حرب ينبغي عدم التساهل معها.

 وطالب القبلان بإحالة هذا الملف للمحكمة الجنائية الدولية.. معتبرا ذلك خطوة ضرورية لترسيخ مبدأ عدم الإفلات من العقاب وتثبيت حق الضحايا في العدالة والإنصاف.

وأضاف في منشور -رصده محرر مأرب برس- على حسابه في منصة إكس: '' كما أن الجرائم المرتكبة في كل من حضرموت والفاشر لا يمكن فصلها عن السياق الأوسع الذي تلقت فيه الأطراف المنفذة دعمًا إقليميًا سياسيًا أو لوجستيًا أسهم بصورة مباشرة أو غير مباشرة ، في تمكينها من الاستمرار في ارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني''.

ووفقًا للمادة 25(3)(ج) و(د) من نظام روما الأساسي فإن أي طرف يقدّم مساعدة أو دعمًا أو تسهيلًا لارتكاب جريمة تدخل في اختصاص المحكمة ، مع علمه بالظروف الواقعية التي تُرتكب فيها يتحمل مسؤولية جنائية فردية . كما تنشأ المسؤولية بموجب المادة 28 إذا ثبت علم القادة أو قدرتهم على منع الجرائم وامتناعهم عن ذلك، بحسب القبلان.

واعتبر الكاتب السعودي، إن استمرار هذا الدعم الإقليمي في ظل نمط موثّق من القتل خارج نطاق القانون ، وتصفية الجرحى ، والإعدامات الميدانية ، والإخفاء القسري ، أسهم في خلق بيئة إفلات من العقاب شجّعت على تكرار الجرائم في مسارح مختلفة، من حضرموت في اليمن إلى الفاشر في السودان، بما يؤكد أن هذه الانتهاكات ليست فقط أفعالًا فردية، بل نتيجة بنية دعم مكّنت الجناة من الاستمرار دون مساءلة.

ويوم أمس قال بيان رئاسة هيئة الأركان العامة في الجيش اليمني، إن اعتداءات سافرة ارتكبتها مجاميع تابعة للمجلس الانتقالي بحق منتسبي المنطقة الأولى في وادي وصحراء وهضبة حضرموت أسفرت عن استشهاد 32 مضابطا وجنديا وجرح 45 آخرين.

واشار البيان إلى إنه لا يزال عدد من الضباط والأفراد في عداد المفقودين، كما قامت تلك المجاميع المسلحة بتصفية عدد من الجرحى وإعدام المحتجزين، في انتهاك صارخ لكافة القوانين المحلية والدولية.

مقالات مشابهة

  • مدير الإدارة العامة للخدمات الطبية يتفقد أعمال الصيانة بمستشفى الرباط الجامعي بضاحية بري بالخرطوم
  • 12 قتيلاً وعشرات الجرحى في إطلاق نار بشاطئ بونداي
  • الإغاثة الطبية بغزة: القطاع يحتاج لانفراجة حقيقية في الإعمار
  • عقوبة التعدي على الأطباء وإتلاف المنشآت الصحية أثناء تأدية الخدمة الطبية
  • مدير تأمين القليوبية تتابع سير العمل بمستشفى النيل
  • الصحة: 9 شهداء وصلوا مستشفيات غزة خلال 24 ساعة
  • كاتب سعودي يطالب بإحالة جرائم الإنتقالي بحضرموت إلى الجنائية الدولية
  • حلف قبائل حضرموت يتهم الانتقالي باختطاف جرحى من مستشفيات المكلا
  • مدير فرع القاهرة للتأمين الصحي يجري زيارة مفاجئة لمستشفى وعيادة النصر بحلوان
  • مصادر في مستشفيات غزة: 13 شهيدا بينهم 3 أطفال نتيجة البرد