عقد قران أحمد الطنطاوي على الإعلامية البريطانية رشا قنديل وسط أحزان غزة
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
بعد فشله في الحصول على توكيلات تأييد لخوض الانتخابات الرئاسية المصرية 2024.. بدا واضحا أن أحمد الطنطاوي البرلماني السابق أصبح متفرغا ليتزوج. بدل أن يعلن الحداد تضامنا مع غزة
وعقد اليوم الجمعة قران الصحفي والمرشح الرئاسي المنسحب أحمد الطنطاوي على الإعلامية رشا قنديل التي تحمل الجنسية البريطانية، والتي تعمل في هيئة الإذاعة البريطانية " بي بي سي".
كانت رشا قنديل استضافت أحمد الطنطاوي منذ أكثر من عام، وحينما كان الطنطاوي مقيما في لبنان، وقبل أن يعود إلى مصر لإعلان ترشحه للانتخابات الرئاسية 2024.
أجرت رشا قنديل عدة لقاءات مع أحمد الطنطاوي على تليفزيون بي بي سي عربي المعروف توجهاته المحرضة ضد مصر.
أحمد الطنطاوي- الذي كان مرشحا رئاسيا- عقد قرانه على الإعلامية رشا قنديل، بدل أن يعلن الحداد ويشارك أهلنا في فلسطين الحزن الذي يعيشونه، حتى لو تم عقد القران دون أي مظاهر احتفال، وبحضور عدد محدود جدًا من الأهل.
يذكر أن الإعلامية رشا قنديل هي الزوجة الثانية لـ أحمد الطنطاوي، حيث كان الأخير متزوجا من إحدى نساء عائلته، وثارت حولها ضجة خلال الشهور الماضية، حينما تسربت أنباء عن أنها منتقبة، وهو ما دعا عبد المجيد المهيلمي، عضو حملة جمع التوكيلات فى أوروبا لصالح الطنطاوى، إلى الانسحاب من الحملة بعد علمه بأن زوجة الطنطاوي منتقبة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد الطنطاوي أحمد الطنطاوی
إقرأ أيضاً:
منتدى الإعلاميين الفلسطينيين يؤكد تعمد العدو الصهيوني حجب التغطية الإعلامية لطمس جرائمه في غزة
الثورة نت/..
انتقد مدير منتدى الإعلاميين الفلسطينيين، محمد ياسين، اليوم الأربعاء، ممارسات العدو الإسرائيلي، التي وصفها بمحاولة ممنهجة للتستر على الجرائم المرتكبة في قطاع غزة، من خلال التضييق على حرية التغطية الإعلامية ومنع وسائل الإعلام من نقل حقيقة ما يجري من دمار ومعاناة إنسانية مستمرة.
واعتبر ياسين في تصريح لوكالة “شهاب”الفلسطينية ، أن هذه السياسة تمثل “جريمة مزدوجة”، حيث لا يكتفي العدو الإسرائيلي بارتكاب الانتهاكات بحق المدنيين، بل يسعى كذلك إلى طمس الحقيقة ومنع العالم من الاطلاع على حجم الكارثة الإنسانية.
وأوضح ياسين أن حرية التغطية الصحفية حق مكفول بموجب القوانين الدولية، بما فيها اتفاقيات جنيف، التي تنص صراحة على حماية الصحفيين خلال النزاعات المسلحة، مشددًا على أن تقييد هذا الحق يشكل انتهاكًا فاضحًا للقانون الدولي الإنساني.
وطالب المؤسسات الإعلامية الدولية والمنظمات الحقوقية والأممية بـ التحرك الفوري لوقف هذه الإجراءات القمعية، وضمان حرية العمل الإعلامي في غزة.
كما حيّا الصحفيين الفلسطينيين الذين يواصلون أداء مهامهم رغم التهديدات والمخاطر، داعيًا المجتمع الدولي إلى توفير حماية حقيقية لهم تضمن استمرار نقل الحقيقة إلى العالم.