اقرأ في عدد «الوطن» غدا: غزة.. الدعم المصري مستمر
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- غزة.. الدعم المصرى مستمر
- ضغوط وجهود «القاهرة» تنجح فى زيادة حجم المساعدات وإعادة تدفق الوقود إلى القطاع
- «التحالف الوطنى»: أدخلنا 337 شاحنة محملة بـ6740 طناً من المواد الغذائية والطبية والإغاثية
- «السقا»: الدفعات الجديدة من المساعدات تركز بشكل رئيسى على الدواء والمواد الغذائية
- «الصحة»: توجيهات بإجراء التدخلات اللازمة لمنع بتر قدم الطفل الفلسطينى
- تواضروس الثانى رحلة «عطية الله»
- فى العيد الـ11 لتجليسه.
- طور الخدمات الكنسية وأسهم فى حل مشكلات الأقباط وتنفيذ مطالبهم
- والدته لعبت دوراً فى تهيئته كنسياً وبدأ خدمته فى «الملاك» بدمنهور
- زوج عمته: تربى فى الكنيسة وتتلمذ على يد الأنبا باخوميوس
- ابن عمه: منظم وطيب جداً وعشق الرهبنة فى صباه
- «التعليم» تستعد لإطلاق مبادرة «التعلم مدى الحياة»
- لقاءات تشاورية لحشد التأييد حول قضية الأمية وتعزيز الجهود التنموية
- «فيتوريا» يرفض العفو عن «حامد والشحات وعاشور»
- مدرب المنتخب يرفض ضم بدائل للثلاثى ويكتفى بـ22 لاعباً للقاء سيراليون غداً
- غزة.. الدعم المصرى مستمر
- «التحالف الوطنى»: أدخلنا 337 شاحنة محمّلة بـ6740 طناً من المساعدات
- الضغوط المصرية تنجح فى زيادة حجم المساعدات وإعادة تدفق الوقود إلى القطاع .. و«السقا»: الدفعات الجديدة تُركز على الدواء والأغذية
- لليوم الـ42 للعدوان الإسرائيلى: مئات الشهداء والجرحى فى مجازر جديدة
- قوات الاحتلال تمنع أى شخص من مغادرة مستشفى الشفاء.. ومفوِّض الأمم المتحدة يطالب بتحقيق دولى بشأن انتهاكات الحرب
- إسرائيل تواصل نشر الأكاذيب والشائعات لتتنصّل من جرائمها ضد المدنيين
- تواضروس الثانى «السيرة والمسيرة»
- «الوطن» تحتفى بالبطريرك الـ118 للكنيسة الأرثوذكسية فى عيد تجليسه الـ11 على الكرسى البابوى
- عطية الله.. رحلة «وجيه صبحى باقى» فى 71 عاماً من المنصورة إلى كرسى «مارمرقس»
- والدته هيَّأته كنسيا.. ومرض والده سبب دراسته «الصيدلة»
- خدم ككاهن فى ليبيا وأصبح أسقفاً فى 1997.. واختير فى عيد ميلاده الستين ليكون البطريرك الـ 118 للكنيسة
- وترهبن فى 1988 باسم ثيؤدور الأنبا بيشوى.. وفى العام التالى ورُسم قساً قبل أن يخرج من الدير للخدمة فى البحيرة
- ابن عمه: البابا تواضروس منظم جداً وطيب القلب وعشق الرهبنة فى صباه
- القمص أنطونيوس باقى: توجه للدير فى ظروف صعبة.. والأنبا باخوميوس شجعه بعد قطعه وعداً للاهتمام بعائلته
- زوج عمته: تربى فى الكنيسة وتتلمذ على يد الأنبا باخوميوس وتولى الخدمة ثم ذهب إلى الدير
- القمص باخوم حبيب: البابا شخصية مُحبة.. ويدير الكنيسة بشعار «المحبة لا تسقط أبداً»
- «الحكيم».. دستوره الوطنية ووحدة البلاد.. «وطن بلا كنائس خير من كنائس بلا وطن»
- «كريم»: دوره الوطنى بارز.. و«رامى»: مؤمن بأن الكنيسة وطنية حتى النخاع
- «المُـجـدِّد».. طوَّر الخدمات الكنسية وأسهم فى حل مشكلات الأقباط وتنفيذ مطالبهم
- راعى الشباب الذى اهتم بالنهوض بالعمل المؤسسى داخل الكنيسة لتكون «عصرية»
- ابن عمته: أؤمن تماماً بأنه يقود الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قيادة حكيمة وهادئة
- القمص يوحنا زكريا: أُشفق عليه من أعباء الكرسى البابوى وكنت أخشى أن يتعرض للظلم أو للمقارنة بسلفه
- مقال رأي لـ فريدة الشوباشي، بعنوان: انهيار منهج الأكاذيب
- مقال رأي لـ الأب دانيال، بعنوان: العين البناءة
- مقال رأي لـ محمود فوزي السيد، بعنوان: Free Palestine درة التاج لأحرار الغناء فى العالم
- مقال رأي لـ ناصر عبدالرحمن، بعنوان: شجرة الصور.. المكان البطل
- مقال رأي لـ الأميرة رشا يسري، بعنوان: «إسرائيل.. دولة قامت على النمط الأمريكي»
- مقال رأي لـ إمام أحمد، بعنوان: تحليل شخصية «هرتزل» الضائع الذي أسس إسرائيل!
- مقال رأي لـ محمد مصطفى أبوشامة، بعنوان: سيناء و«الترانسفير» و«اللوع» الإسرائيلي
- مقال رأي لـ محمد المسلمي، بعنوان: «احرصوا على أن تكونوا صوتا فاعلا في الانتخابات الرئاسية»
- أطفال فلسطين يتحدون قذائف «الاحتلال»: ضحك ولعب.. و«حرب»
- بأيدى التلاميذ والمعلمين.. العلم الفلسطينى يزين مدرسة ماليزية
- حملة طلاب «صيدلة» للاكتفاء الذاتى من الدم: «شخص ينقذ 504 حياة»
- «أول جمهورية».. ضمور المخ بوابة «لميس» للبطولات
- «5 سنوات جيم».. عمرو وهبة للشباب: الرياضة أسلوب حياة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن غدا الوطن جريدة الوطن مقال رأی لـ
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تريد طمس الحقيقة من الجو.. حظر التصوير في رحلات إسقاط المساعدات
في خطوة أثارت انتقادات واسعة، منعت السلطات الإسرائيلية القوات الجوية المشاركة في عمليات إسقاط المساعدات فوق قطاع غزة من السماح للصحفيين بتوثيق مشاهد الدمار الكبير الذي خلفته الحرب.
وقالت صحيفة هآرتس، أمس الأربعاء، إن السلطات الإسرائيلية شددت على عدم السماح للصحفيين بتصوير مشاهد الدمار خلال رحلات الإنزال الجوي، وهددت بوقف هذه العمليات إن نُشرت فيديوهات أو صور توثق حجم الكارثة في القطاع.
وأثار هذا القرار ردود فعل غاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، وسط اتهامات للاحتلال بمحاولة التستر على حجم الكارثة الإنسانية، ومنع نقل الصورة الحقيقية لما يحدث في غزة.
وجاء ذلك عقب نشر وكالة رويترز صورا التقطت من داخل إحدى طائرات الإنزال الجوي يوم الاثنين الماضي، أظهرت بعض مشاهد الدمار من الجو.
هذه صورة من 4 صور نشرتها وكالة رويترز على موقعها من إحدى طائرات الإنزال الجوي التي ألقت مساعدات فوق القطاع يوم 28 يوليو الماضي.
اليوم كشفت صحيفة هآرتس أن الاحتلال حظر على الصحفيين المشاركين في عمليات الإنزال نشر أي فيديوهات توثق الدمار الهائل في القطاع
في الحقيقة، هذه الصور لا… pic.twitter.com/XM4v6qh3uM
— Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) July 30, 2025
ورأى مغردون أن الصور المنشورة لا تعكس إلا جانبا بسيطا من "الدمار المرعب" الذي ينهش غزة منذ نحو 22 شهرا، معتبرين أن ما يجري هو عملية محو شامل للقطاع بكل مكوناته، تتجاوز في فظاعتها مفاهيم التطهير العرقي والإبادة الجماعية، وتمثل نسفا ممنهجا للوجود الفلسطيني.
وأشار كثيرون إلى أن الاحتلال يسعى لطمس الحقيقة وإبقاء العالم رهينة روايته الكاذبة بما يتماشى مع سرديته "المضللة"، في محاولة لتقييد التغطية الإعلامية ومنع الرأي العام العالمي من الاطلاع على حجم الجريمة.
جيش الاحتلال حذر الصحفيين الأجانب المرافقين لعمليات إسقاط المساعدات الإنسانية في قطاع غزة من أنه إذا نشروا صوراً للقطاع من الجو، قد تتوقف عمليات الإسقاط.
يريد طمس الحقائق ويبقيها اسيرة لروايته الكاذبة التي غرقت في بحر دماء غزة
— م.محمد الشريف-غزة (@emshareif) July 29, 2025
إعلانوأوضح مغردون آخرون أنه حتى القنوات والوكالات المعروفة بانحياز تغطيتها لمصلحة الاحتلال الإسرائيلي رغم المجازر في غزة، صدمت من حجم الدمار عند تحليقها فوق غزة.
حتى مراسلو قناة BBC
المعروفة بانحياز تغطيتها لصالح الكيان الصهيوني الغاصب المحتل رغم المجازر في غزة، صُدموا من حجم الدمار عند عبورهم فوق القطاع.
وأكدوا أن سلطات الاحتلال منعتهم من التصوير الجوي، حتى لا تُكشف الكارثة للعالم pic.twitter.com/XJUMAkuyr9
— Ahmad AlBarjas أحمد البرجس (@ahmadalbarjas) July 30, 2025
وفي السياق ذاته، رأى ناشطون أن" الصور أبلغ من الكلام"، إذ توثق الدمار الممنهج الذي شمل كافة أرجاء القطاع، في مشهد يكشف أن الاحتلال لا يريد للحياة أن تستمر في غزة، بل يسعى لتهجير سكانها قسرا عبر تدمير كل مقومات الحياة.
مراسلة أجنبية مشاركة في عملية إنزال المساعدات من الجو على غزة تفضح إسرائيل وتقول :
نحن الآن في طريقنا الى شمال غزة ، وسيتم اسقاط هذه الحاويات ، حيث ان الجيش الإسرائيلي لا يسمح لنا أن نعرض لكم لقطات لغزة من الجو.
وتضيف : لقد تلقينا تعليمات صارمة تقول بأننا إذا صورنا غزة من الجو… pic.twitter.com/ENL53QNQ0g
— الجنرال مبارك الخيارين (@GenAlkhayareen) July 30, 2025
وكتب أحد الناشطين "لا يريدون أن يفضحهم أحد.. يريدون قتلنا وإبادتنا بصمت". وأضاف آخر "لا يريدون للعالم رؤية دمار قطاع غزة.. كل شيء دمار وخراب ومهدم بالكامل".
كما تساءل مدونون: "ماذا يخفي الاحتلال؟ ولماذا يخاف من صورة تلتقط من الأعلى؟"، مشيرين إلى أن الاحتلال لا يخشى الكاميرا فقط، بل يرتعب منها، لأنها السلاح الوحيد القادر على فضح جرائمه، ولهذا يستهدف الصحفيين وعائلاتهم بلا هوادة.
ورأى المدونون أن الاحتلال لا يريد للحقيقة أن تعرض، لأن ما يظهر من السماء أكثر فظاعة مما قد تنقله الكلمات؛ فالمدن تحولت إلى رماد، والأطفال يموتون بصمت، وطوابير الجوع تمتد كالألم.
والسبت الماضي، بدأت عمليات جوية محدودة لإنزال مساعدات فوق غزة بمشاركة أردنية وإماراتية، وأعلنت دول أوروبية، منها إسبانيا وبريطانيا، أنها ستنضم إلى هذه العمليات.
وأحدث العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 دمارا غير مسبوق، وفي وقت سابق من العام الجاري قدرت الأمم المتحدة أن ما يصل إلى 70% من المباني في القطاع دُمر أو تضرر.
وعن طريق القصف الجوي والمدفعي ونسف المباني بالمتفجرات، دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي معظم مناطق مدينة رفح (جنوب) وأحياء وبلدات عدة في خان يونس القريبة، ومناطق عدة شمالي القطاع على غرار بيت حانون وجباليا وبيت لاهيا، إضافة إلى المناطق الشرقية لمدينة غزة.
وقدرت الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى حجم أنقاض المباني المدمرة في غزة بأكثر من 40 مليون طن، مؤكدة أن رفعها وإعادة إعمار ما دمره القصف يحتاج إلى سنوات عديدة.