ببغاء يعود إلى مالكته بعد احتجازه 3 أشهر
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
تم أخيرًا لم شمل الببغاء تشارلي، الذي أمضى ثلاثة أشهر محتجزًا في مطار هيثرو البريطاني، بسبب مشاكل في الأوراق. وكان من المفترض أن يتم لمّ شمل الببغاء تشارلي البالغ من العمر أربعة أعوام مع مالكته جيس أدلارد (33 عامًا)، بعد تسعة أشهر من انتقالها إلى إنجلترا من ولاية بنسلفانيا، لكن بعد الانتظار لأشهر عدة تم احتجاز الببغاء ذي الصدر الوردي في مطار هيثرو، بسبب نقص الأوراق، حسب ما ذكر موقع 24 الإلكتروني.
وبعد ثلاثة أشهر من الانتظار، توجهت جيس وزوجها جو (36 عامًا) بالسيارة من ليستر شاير إلى مطار هيثرو، لإحضار تشارلي الثرثار إلى المنزل. وبداية الحادثة مع جيس وجو عندما سافر جو إلى الولايات المتحدة، لإحضار تشارلي إلى المملكة المتحدة، ولكن بمجرد وصولهما، تم احتجاز الببغاء في المطار، بسبب وثيقة ناقصة.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
سعد لمجرد يعود لقفص الاتهام.. قضية اغتصاب جديدة
تنطلق، الإثنين، في جنوب فرنسا محاكمة المغني المغربي سعد لمجرد المتورط أصلا بعدد من قضايا الاعتداء الجنسي، وذلك بتهمة اغتصاب نادلة في حانة بالقرب من سان تروبيه عام 2018، وهي تهمة ينفيها النجم الذي يحظى بشهرة كبيرة في العالم العربي.
ومن المقرر أن تنطلق محاكمته عند الساعة 14:00 أمام محكمة جنايات دراغينيان، ومن المتوقع صدور الحكم، الخميس.
وأعلن محامي المدّعية دومينيك لاردان أنّها ستطلب جلسة استماع مغلقة.
وقال لوكالة فرانس برس "ليلة من الرعب، 7 سنوات من الانتظار والمعاناة والصبر. هي تنتظر بثقة الاعتراف أنها ضحيّة".
في أغسطس 2018، كانت دومينيك لاردان تعمل نادلة في سان تروبيه عندما التقت بسعد لمجرد (40 عاما) في أحد الملاهي الليلية.
وبحسب الإفادة التي أدلت بها أمام المحققين، لم تكن تدرك أنه مغنٍّ مع أنها علمت في تلك الليلة أنّ الملايين يتابعون صفحاته عبر منصات التواصل الاجتماعي، أعجبت به ووافقت على تناول مشروب معه في الفندق الذي كان ينزل فيه.
وكان اسم سعد لمجرد برز في الولايات المتحدة في قضية اغتصاب تعود للعام 2010، إلا أنّ الملاحقات أُسقطت في حقه عقب تسوية مع الضحية لم تُعلن قيمتها.
كذلك، وُجهت إليه تهمة الاغتصاب في أبريل 2017 على خلفية وقائع أوردتها شابة فرنسية مغربية أكدت فيها تعرضها للاعتداء الجنسي والضرب على يده في الدار البيضاء العام 2015.
في فرنسا، حُكم عليه سنة 2023 بالسجن ست سنوات. ودانته محكمة الجنايات في باريس بتهمة اغتصاب شابة كان التقى بها في ملهى ليلي في باريس وضربها، في غرفة أحد الفنادق الفخمة في باريس عام 2016.
ودأب لمجرد الذي استأنف الحكم على تأكيد براءته، واعترف فقط بأنه "دفع الضحية بوحشية" على وجهها لأنها خدشته عندما كانا يتبادلان القبل.