واصل  مطار العريش الدولي بشمال سيناء، اليوم السبت  استقبال طائرات تحمل مساعدات إغاثية عبر الجسر الجوي مع الدول العربية والأجنبية مقدمة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة؛ تضامنا معهم في أحداث قطاع غزة. 

 

3 طائرات: 

وقال خالد زايد رئيس الهلال الأحمر المصري فرع شمال سيناء: استقبلنا 3 طائرات من روسيا والسعودية والإمارات، وتحمل كميات مختلفة من المساعدات الإنساني والإغاثي والأدوية والمستلزمات الطبية  المتنوعة.

، تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة. 

 

وأشار زايد إلى إشراف فرق الهلال الأحمر، على تفريغ المساعدات في مخازن العريش مراكز الدعم اللوجستي لحماية المساعدات . 

كما عبرت 3 شاحنات وقود إلى داخل معبر رفح البري في طريق تسليمها إلى الجانب الفلسطيني في قطاع غزه بعد إنهاء إجراءات العبور.

جاء ذلك بعد ساعات من عبور شاحنة وقود تحمل24 ألف لتر  سولار وتسليمها إلى  الانروا في  الجانب الفلسطيني لصالح شركة الاتصالات والمستشفيات .

كما استقبل اللواء دكتور محمد عبد الفضيل شوشه محافظ شمال سيناء، اليوم ، صالح مجييف، المفتي العام لجمهوريه الشيشان اثناء وصوله الى مطار العريش الدولي بشمال سيناء.


واستعرض المحافظ الجهود التي تقوم بها مصر من اجله استقبال وايصال المساعدات الى قطاع غزه.

محافظ شمال سيناء يستقبل السفير الفلسطيني بالقاهرة


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العريش الجسر مساعدات الفلسطينيين طائرات

إقرأ أيضاً:

طائرات مسيرة “إسرائيلية” تقتحم المنازل في غزة وتبث أصواتاً مرعبة

الثورة نت/..

أفاد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، اليوم السبت، بأنه وثّق في الأيام الماضية عدة حالات لاقتحام طائرات مسيّرة نوع “كواد كوبتر” تابعة لجيش العدو الإسرائيلي منازل المدنيين ومراكز الإيواء في قطاع غزة، وبثت أصوات مرعبة.

وقال المرصد الحقوقي –مقره جنيف- في بيان، إن الأصوات التي تصدرها تلك الطائرات تتنوع بين أصوات كلاب تنهش أجساد أطفال، وصرخات مفزعة لأطفال يتألمون، واستغاثات مريرة لكبار سن.

وأوضح أن تلك المسيّرات تبث أصوات “زغاريد نساء توحي بموت أو فاجعة، إلى جانب صفارات إسعاف متواصلة توهم بوقوع مجازر في الجوار”.

وأكد المرصد استخدام جيش العدو الإسرائيلي لطائرات “كواد كوبتر” كأداة للترهيب النفسي والتجسس والقتل المباشر، مشيراً إلى أن النهج الصهيوني في استخدامها يعكس نية متعمدة لنزع أي شعور بالأمان وتحويل أماكن النزوح إلى مصائد موت.

وبيّن أن جميع ممارسات جيش العدو الإسرائيلي تندرج ضمن نهج منسّق ومتكامل في إطار جريمة الإبادة الجماعية.

وعلى مدار شهور حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، شكّلت طائرات جيش العدو الإسرائيلي المسيّرة من نوع “كواد كابتر”، أحد أبشع أسلحة القتل والإرهاب التي يستخدمها العدو لقتل المدنيين ودبّ الرعب في صفوفهم، لا سيما الأطفال.

وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,381 مواطنا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 124,054 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

مقالات مشابهة

  • طائرات مسيرة “إسرائيلية” تقتحم المنازل في غزة وتبث أصواتاً مرعبة
  • حميد الأحمر يدعو للتحقيق في تمكين الحوثيين من طائرات اليمنية ومحاسبة المتورطين
  • خالد عامر يكتب تحديات ما بعد 7 أكتوبر.. قراءة في المشهد الفلسطيني
  • العراق يعتزم تعزيزي اسطوله الجوي بـ 31 طائرة حديثة حتى العام 2027
  • تسيير قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء إلى شمال سيناء
  • الحوثيون يعترفون لاول مرة: إسرائيل دمرت 8 طائرات مدنية في مطار صنعاء
  • وقفة نسائية في الحديدة تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  • الحوثي : العدوان الإسرائيلي ضد مطار صنعاء لن يوقف عملياتنا المساندة للشعب الفلسطيني
  • مقتل جندي إسرائيلي في استهداف جرافة شمال قطاع غزة
  • الهلال الأحمر الفلسطيني يناشد المجتمع الدولي بالضغط لإدخال المساعدات لغزة دون شروط