قمة “آبيك” تؤكد الحرص على إبقاء الأسواق مفتوحة
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
الولايات المتحدة – جدد رؤساء الوفود إلى قمة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ “آبيك” تأكيد التزامهم بإبقاء أسواقهم مفتوحة ومعالجة اضطرابات سلسلة التوريد، وفقا للإعلان الختامي للقمة.
وجاء في الوثيقة حسبما نقلت عنها وكالة “نوفوستي” اليوم السبت: “نؤكد مجددا التزامنا بإبقاء الأسواق مفتوحة ومعالجة اضطرابات سلسلة التوريد، بما في ذلك من خلال العمل على دعم قطاعات أعمالنا في بناء سلاسل توريد آمنة وفعالة ومرنة ومفتوحة”.
وشددت الوثيقة على أن ذلك يخلق “منطقة آسيا والمحيط الهادئ يمكن التنبؤ بها وذات قدرة تنافسية ومتصلة رقميا”.
يذكر أن “آبيك”، هو منتدى تجاري واقتصادي يضم 21 اقتصادا في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وانعقدت قمة هذا العام في الفترة من 11 إلى 17 نوفمبر في سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا، لتختتم الرئاسة الأمريكية لهذا المنتدى في عام 2023.
المصدر: “نوفوستي”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تدخل طبي نادر في العراق.. استخراج 24 أداة حادة من معدة شاب
#سواليف
شهدت #مدينة_السليمانية في #إقليم_كردستان_العراق #واقعة_طبية_نادرة، بعد أن نجح فريق طبي في استخراج 24 أداة معدنية حادة من معدة شاب يبلغ من العمر 29 عامًا، في عملية دقيقة استغرقت ساعة واحدة، ووصفت بأنها “غير مألوفة” من حيث نوعية وحجم الأجسام المستخرجة.
وبحسب بيان صادر عن مستشفى الجهاز الهضمي والكبد التعليمي في السليمانية، فإن المريض وصل إلى قسم الطوارئ وهو يعاني من آلام حادة في المعدة، ليتبين لاحقًا من خلال الفحوصات الشعاعية وجود أجسام معدنية خطيرة داخل الجهاز الهضمي.
وأوضح الدكتور مصطفى عبدالرحمن، نائب مدير المستشفى، أن الفريق الطبي تمكّن من خلال عملية تنظير داخلي تحت التخدير العام من استخراج 16 ملقط شعر، و8 إبر، بالإضافة إلى غطائين يعودان لملاقط، دون الحاجة إلى تدخل جراحي مفتوح، مشيرًا إلى أن العملية أُنجزت بنجاح خلال ساعة واحدة فقط.
مقالات ذات صلةوكشف أن المريض يعاني من اضطرابات نفسية، يُرجّح أنها الدافع وراء ابتلاعه لتلك الأدوات، مؤكدًا أن حالته الصحية الآن مستقرة وتحت المراقبة الطبية.
وأشار إلى أن ابتلاع الأجسام الغريبة لا يُعد أمرًا نادرًا كما يظن البعض، بل تُسجل المستشفيات حالات مماثلة يوميًا، سواء لدى الأطفال بدافع الفضول أو لدى البالغين نتيجة اضطرابات عقلية، وهو ما يفرض ضرورة تعزيز الوعي بأهمية الدعم النفسي والرقابة الأسرية.