45 يوما على حصار المسجد الأقصى من الصهاينة وحملة اعتقالات جديدة بالضفة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
في اليوم ال46 من الحرب العدوانية يواصل الاحتلال إبادته الجماعية في غزة.
كذلك يواصل الاحتلال القتل والتنكيل والدخول في مواجهات مع الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشريف، وفق ما ذكرت وسائل.
وصباح اليوم، شن الاحتلال حملة اعتقالات واسعة بالضفة الغربية طالت ٣٥ مواطنا على الأقل من جنين ونابلس والخليل والقدس وبيت لحم.
وذكرت الأنباء بقيام قوات الاحتلال بشن حملة اعتقالات واسعة في قرية برقا شرق رام الله.
كما قام الاحتلال باقتحام لمدينة أريحا قبل قليل بعد محاصرة منزل في حي كتف الواد.
أما الأمر بالغ الخطورة، فكان في المسجد الأقصى المبارك الذي يخضع لحصار منذ 45 يوماً حيث تمنع قوات الاحتلال غالبية الفلسطينيين من الوصول له.
وفي غزة فحتى الامس كان عدد الشهداء 13300 شهيد نصفهم أطفال أبرياء في حرب إبادة جماعية للفلسطينيين واسعة النطاق وخارج حدود التصور بدعم أمريكي يمنع كل القرارات الدولية لوقف المجازر.
وبدون أسباب إلا لغرض إرهاب الفلسطينيين، قصف الاحتلال 9 منازل شرق مفترق أبو الجديان في مشروع بيت لاهيا ما خلف دمارا واسعا مرعبا وخلف شهداء أبرياء لم يعرفهم عددهم بعد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أعلام فلسطين أعلام فلسطينية الاحتلال الخطورة الحرب الضفة الغربية الضفة الغربية المحتلة القدس الشريف المسجد الأقصي المبارك
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يواصل اعتداءاته على الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة الغربية
الثورة نت /..
واصلت قوات العدو الصهيوني، اليوم الثلاثاء، اعتداءاتها على بلدات وقرى ومدن الضفة الغربية المحتلة وأهاليها.
وأغلقت قوات العدو، مساء اليوم الثلاثاء، مدخل بلدة عقربا جنوب نابلس.
وأفادت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، بأن قوات العدو أغلقت مدخل البلدة الرئيسي بكلا الاتجاهين، ومنعت الدخول والخروج من البلدة، كما سمع إطلاق نار بالمكان.
وفي مدينة الخليل داهمت قوات العدو الإسرائيلي، منزل وبيت عزاء الشهيد الفتى، مهند طارق الزغير.
وقالت مصادر محلية، إن قوات العدو داهمت منزل عائلة الشهيد الزغير، وطردت المواطنين والمعزيين من المنزل، وصادرت بعض المقتنيات.
وفي بلدة يعبد جنوب غرب جنين، حولت قوات العدو الإسرائيلي، مساء اليوم، بناية سكنية إلى ثكنة عسكرية، بعد إخلاء سكانها بالقوة.
حيث داهمت قوات العدو بناية سكنية في منطقة “الملول”، يقطنها المواطن أحمد أبو بكر وعائلته وعائلات أبنائه الثلاثة، وأجبرتهم على إخلائها بالقوة، وحولتها إلى ثكنة عسكرية، ليرتفع عدد المنازل والبنايات التي حولها العدو لثكنات عسكرية في البلدة إلى 11 منزلا وبناية.
وذكرت مصادر محلية أن البناية تتكون من ثلاثة طوابق، بالإضافة إلى مشغل ألمنيوم ومخزن تابع للمشغل، أسفل البناية.
ودخل عدوان الكيان الصهيوني على بلدة يعبد أسبوعه الرابع، بالتزامن مع اعتداءات للمستوطنين على أراضي المواطنين جنوب البلدة، واقتحامات مستمرة من آليات العدو، ومداهمات للمنازل والمحال التجارية.
عاجل | الجيش الإسرائيلي: نطالب سكان مبان محددة في قريتي جباع ومحرونة في جنوب لبنان بإخلائها فورا