كمال مولى: يمككنا القيام بعمل أفضل في ما يخص الإستثمارات في قطاعات استراتيجية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أكد رئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري كمال مولى، اليوم الثلاثاء، انه بالنظر للسياق الدولي الحالي يمكن للجزائر وتركيا ان يقوما بعمل افضل في ما يخص الاستثمارات في قطاعات استراتيجية.
وجاءت كلمة كمال مولى، على هامش اشغال المنتدى الاقتصادي الجزائري_ التركي بالمركز الدولي للمؤتمرات.
وأضاف نفس المتحدث، ان المنتدى هذا الاقتصادي الى تحديد قطاعات الانشطة التي توفق افاقا جديدة للتعاون وتعزيز الروابط الاقتصادية بين المتعاملين الاقتصاديين في كلا البلدين.
واوضح كمال مولى ان هناك الاف الشركات التركية في الجزائر وهي جزء من النسيج الاقتصادي الجزائري.
مشيرا الى ان قدرة البلدين الجماعية للنجاح حقيقية ويمكن ان تنمو بشكل كبير في المستقبل.
وأكد رئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، ان مناخ الاعمال في الجزائر تحسن بشكل ملحوظ ويستمر بالتحسن يوما بعد يوم.
ودلك بفضل عزيمة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون وبفضل الاصلاحات الهيكلية التي قامت بها الحكومة الجزائرية.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الاقتصادی الجزائری
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
واس (عشق آباد)
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد. وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي. وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”. ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.