أطلقت نيو بلان آخر مشاريعها السكنية وهو كمبوند آمارا في القاهرة الجديدة بشارع التسعين الشمالي. وعلى مساحة 27 فدان  وبالقرب من مختلف خدمات القاهرة الجديدة، يضم الكمبوند 

مركز تجاري، ساحات خاصة بالأطفال، وبحيرات ومسطحات مائية مطلة على الوحدات، مسارات للركض و الدراجات، مطاعم، علامات تجارية عالمية، وملاعب رياضية، حدائق ومساحات خضراء بنسبة 82 في المية، بالإضافة لمساحات للاسترخاء ونادي صحي.

كما يتميز المشروع بتنوع الوحدات و المساحات بين وحدات تريبلكس، وألتو كاسا، ووحدات فاخرة تبدأ من غرفتين إلى 4 غرف، جميعها كاملة التشطيب، وتسلم خلال سنة 2027 بتسهيلات دفع تصل إلى 8 سنوات.

يتكون المشروع من 27 عمارة على مساحة 27 فدان، بإجمالي 600 وحدة، ونفخر بإتمام التعاقد على 100 وحدة من إجمالي الوحدات، وهو ما يشكل 17% من المشروع، وذلك قبل إنطلاق المشروع بشكل رسمي.

اليوم نحتفل بمشروع آمارا معكم، كما احتفلنا معكم بنجاح عدة مشاريع كنت أنتم فيها معيار لنجاحنا وجوهر بناء أحلامنا.

بدأت نيو بلان مشاريعها عام 2018 لنشر فكر جديد في البناء المعماري والذي يضم كمبوندات سكنية، ومولات تجارية، ومباني إدارية في مختلف أنحاء مصر، بدءًا بالعاصمة الإدارية الجديدة، مرورًا بمدينة بورسعيد، والقاهرة الجديدة.

بدأت نيو بلان إنطلاقتها في الساحة العقارية بمشروع Eleven وهو مول إداري بمفهوم وتصميم مميز وسط حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية، ومباشرةً خلف فندق الماسة.

وبعد إثبات نجاح المشروع أمام الجماهير والمستثمرين، انتقلت الشركة برؤيتها الواعدة إلى مشروع سيرانو والموجود أيضا بالعاصمة الإدارية الجديدة، وهو مشروع سكني بمنطقة الـR7 ويتميز بوسائل الراحة والتصاميم الفريدة المعروف بها مشاريع نيو بلان السكنية والتي تضم مركز تجاري، ساحات خاصة بالأطفال، وبحيرات ومسطحات مائية مطلة على الوحدات، مسارات للركض و الدراجات، مطاعم، علامات تجارية عالمية، ملاعب رياضية، مكتبة، وحدائق ومساحات خضراء بنسب تتراوح بين 70% إلى 82% من مساحة الكمبوند الإجمالية، بالإضافة مساحات مخصصة للاسترخاء، ونادي صحي.

ليشهد السوق العقاري تحول في الكمبوندات السكنية من حيث رقي التصميم، وفخامة نمط الحياة الذي تقدمه نيو بلان في مشاريعها المختلفة.

لننتقل لمشروع ايكلا بمدينة بورسعيد، لتطل إحدى مشاريع نيو بلان على سواحل البحر المتوسط بكمبوند هو الأول في تصميمه ووسائل الراحة المتوفرة به، إلى جانب مول إيكلا والذي يضم مساحات مختلفة من بينهم لاجون ومساحات للاسترخاء وأماكن تضم علامات عالمية.لننتقل إلى شراكتنا المتميزة مع أكبر العلامات التجارية في العالم وهي علامة تونينو لامبورجيني، لننفذ معا كمبوند تونينو لامبورجيني بتصميمات العلامة للخطوط الحادة والظهور الجريء والمميز في الساحة.

كما تم التعاون مع العلامة في تنفيذ مطابخ مشروع اتيكا لتحصل أيضا على علامة تونينو لامبورجيني.

ليصح مشروع اتيكا هو محطتنا القادمة حيث برزت فيه فخامة المعمار ورقي نمط الحياة في أميز موقع العاصمة الإدارية الجديدة.

وبالإضافة لمول أتيكا وهو أول ما يخطف نظرك بوجوده البارز وتصميمه الغير مماثل للمولات التجارية على الطريق. ليصبح وجهة للعلامات التجارية العالمية ومختلف الأنشطة الترفيهية.

لنقف أمام مشروع طلة بحي الـR7 وعلى مساحة 30 فدان يتميز بمساحاته الخضراء الواسعة وكافة وسائل الراحة المعتادة في شركة نيو بلان بكل مشروعاتها السكنية.

كما ساهمت الشركة ايضا بمشروعات ثقافية وسياحية وترفيهية أخرى منها:

(فندق ماروم - الباخرة السياحية - كافيه سبازيو - سينماتي - مسرح بورسعيد - المركز الثقافي - تمثال ساحة مصر ببورسعيد)

لتبقى شركة نيو بلان علامة على التميز المعماري وسابقة في تصميم مواقعها.

 





المصدر: الوطن

كلمات دلالية: القاهرة الجديدة ملاعب رياضية العاصمة الإدارية الجديدة

إقرأ أيضاً:

أورورا: وثائق تكشف تورط شركة استشارات أميركية بمخطط مدعوم إسرائيلياً لتهجير فلسطينيي غزة

كشفت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية عن تفاصيل مشروع سري يحمل الاسم الكودي “أورورا”، أعدّته شركة “بوسطن للاستشارات” (BCG) الأميركية، بدعم مباشر من إسرائيل، هدف إلى وضع نماذج لتهجير واسع النطاق لسكان قطاع غزة إلى خارج الأراضي الفلسطينية، تحت غطاء مشاريع إنسانية.

التحقيق الصحفي، المستند إلى إفادات مطّلعين ووثائق داخلية، أظهر أن الشركة الأميركية لعبت دوراً محورياً في تصميم خطة مالية شاملة لإعادة توطين مئات الآلاف من الفلسطينيين، شملت “حزم مغادرة” تصل إلى 9 آلاف دولار للفرد، بتكلفة إجمالية قد تتجاوز 5 مليارات دولار، ما أثار انتقادات واسعة حول نوايا المشروع وتبعاته القانونية والإنسانية.

خلفية المشروع: مؤسسة إنسانية بواجهة أمنية
بحسب التحقيق، أسهمت BCG في تأسيس كيان يحمل اسم “مؤسسة غزة الإنسانية” (GHF)، بدعم إسرائيلي وأميركي، وتم تقديمه كجهة لتوزيع المساعدات في القطاع. إلا أن الواقع كشف عن نموذج شبه عسكري في إدارة الإغاثة، يتولاه متعاقدون أمنيون أميركيون تحت حماية الجيش الإسرائيلي، بعيداً عن المعايير الإنسانية المعتمدة.

ومنذ بدء عمل المؤسسة في مايو 2025، قُتل أكثر من 600 فلسطيني خلال محاولتهم الوصول إلى مراكز المساعدات، ما دفع الأمم المتحدة لوصف المؤسسة بأنها “فخ موت”، واتهمتها باستخدام العمل الإنساني كغطاء لتفريغ القطاع من سكانه.

تورط مباشر لـBCG وشركائها
امتد انخراط شركة بوسطن للاستشارات في مشروع “أورورا” بين أكتوبر 2024 ومايو 2025، بمشاركة أكثر من 10 موظفين، من ضمنهم مسؤولون رفيعون في الشركة مثل رئيس إدارة المخاطر ورئيس قطاع التأثير الاجتماعي. وتبيّن أن العمل على المشروع تجاوز المساعدات الطارئة، ليصل إلى تطوير نموذج اقتصادي لإعادة إعمار غزة مشروط بإخراج قسم كبير من سكانها.

وفي حين ادعت الشركة لاحقاً أن العمل تم “دون علم الإدارة”، أُقيل اثنان من كبار شركائها – وكلاهما عسكريان سابقان – فيما بدأت تحقيقاً داخلياً عبر مكتب محاماة خارجي.

مؤسسات أمنية وشركاء إسرائيليون
أظهر التحقيق أن التعاقد مع BCG تم في البداية عبر شركة أمنية أميركية تُدعى “أوربس”، مرتبطة بمركز أبحاث إسرائيلي يدعى معهد تخليط، وكان التنسيق الأساسي يتم مع فيل رايلي، عميل سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA)، والذي أسس شركة أمنية تدعى Safe Reach Solutions (SRS)، أصبحت الذراع التنفيذي لمؤسسة غزة الإنسانية.

كما كشفت الوثائق أن تمويلاً إضافياً جاء من شركة استثمار خاصة تُدعى “ماكنالي كابيتال”، ما ساهم في استمرار عمل BCG داخل إسرائيل، رغم توقف تمويل المؤسسة في غزة لفترة.

نموذج للتهجير “الطوعي”
وفقاً للنموذج الاقتصادي الذي أعدته الشركة، طُرحت سيناريوهات متعددة تتضمن تهجير نحو ربع سكان غزة (550 ألف شخص) بشكل “طوعي”، مع تقديم حزمة مالية تشمل 5 آلاف دولار نقداً، وإيجار وغذاء مدعوم، لثلاث إلى أربع سنوات، وافترضت الوثائق أن 75% من المهجّرين “لن يعودوا أبداً”، فيما اعتُبر ذلك “أرخص بنسبة 23 ألف دولار للفرد من إعالة الفلسطينيين داخل القطاع”.

وتزامن إعداد النموذج مع تصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترمب اقترح فيها “إعادة بناء غزة كريفييرا الشرق الأوسط”، وهو ما شبّهته منظمات حقوقية بعملية “تطهير عرقي”، مما يعزز المخاوف من نوايا المشروع الحقيقية.

ردود الفعل الدولية
وصفت المقررة الأممية الخاصة بغزة، فرانشيسكا ألبانيزي، “مؤسسة غزة الإنسانية” بأنها غطاء لعمليات قتل وتهجير منهجي، وطالبت بوقف تسليح إسرائيل. كما أفادت مصادر بأن مؤسسات مالية عالمية، بينها UBS وGoldman Sachs، رفضت فتح حسابات للمؤسسة بسبب “غياب الشفافية في مصادر تمويلها”.

ورغم أن BCG تحاول التنصل من المشروع وتصفه بـ”العمل الفردي”، إلا أن التسريبات أثبتت وجود تواطؤ إداري وهيكلي، وتم تخصيص ملايين الدولارات من موازنات التأثير الاجتماعي في الشركة لدعم التخطيط الداخلي للمؤسسة الأمنية وشريكتها.

مقالات مشابهة

  • الهيئة الإدارية الجديدة للاتحاد النسائي العام تستلم مهامها
  • محافظ الأقصر يعتمد خريطة الحدود الإدارية الجديدة للمحافظة
  • "بندور على الكنز".. سقوط عصابة التنقيب عن الآثار بالقاهرة
  • فاينانشيال تايمز تكشف: شركة أمريكية أعدّت نموذجًا لتهجير فلسطينيي غزة بتكلفة 9 آلاف دولار للفرد
  • أورورا: وثائق تكشف تورط شركة استشارات أميركية بمخطط مدعوم إسرائيلياً لتهجير فلسطينيي غزة
  • تجديد حبس المتهم بفرض الإتاوات على ملاك الوحدات السكنية بالتجمع
  • شروط عقود هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة تضفي عليها الصفة الإدارية
  • الدستورية: عقود المجتمعات العمرانية الجديدة تكتسب الصفة الإدارية
  • بعد إقرار القانون نهائيا.. حالات تستوجب الإخلاء الإجباري للوحدات السكنية
  • «الأوقاف» تطلق 10 قوافل دعوية كبرى اليوم الجمعة 4 يوليو 2025