حقق فيلم The Hunger Games الجديد حوالي 100 مليون دولار في افتتاحية عرضه حول العالم، بعد حوالي 4 أيام من طرحه في السينما. 

فيلم The Hunger Games: The Ballad of Songbirds & Snakes حقق 45 مليون دولار في البوكس أوفيس الأمريكي، وبلغت إيراداته حول العالم حوالي 101 مليون دولار.

 

 

بلغت ميزانية إنتاج الفيلم  100 مليون دولار، أي أكثر من الجزء الأول من سلسلة Hunger Games، ولكنه أقل بكثير من الأجزاء الثلاثة (حيث بلغت تكلفة المغامرة الأخيرة في عام 2015 160 مليون دولار).

 

لم تتمكن مبيعات التذاكر الأولية هذه من استعادة شرارة السلسلة الأصلية، التي أوصلت جينيفر لورانس إلى النجومية العالمية وألهمت ثلاث أجزاء متتالية.

 

 

لكن إيراداته كانت كافية للفوز في عطلة نهاية الأسبوع على ثلاثة من زملائهم الوافدين الجدد في شباك التذاكر.

 

يشارك في بطولة الفيلم مجموعة من الشباب على رأسهم راشيل زيجلر، توث بليث، هنتر شيفر والمخضرمين بيتر دينكلاج، فيولا ديفيس وغيرهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البوكس اوفيس جينيفر لورانس إيرادات السينما ملیون دولار Hunger Games

إقرأ أيضاً:

افتتاحية

لماذا كل هذه الحروب؟ طوال السنة الماضية والنصف، ومشاهد الحرب الوحشية تنقل إلينا عبر الشاشات، والأفكار التي تثيرها الحرب تزيد إلحاحاً. هل الإنسان مفطور على شن الحروب؟ نقترب من سؤال الطبيعة البشرية العنيفة من خلال مقال د. حسين العبري «بيولوجيا العنف».

ثم نأخذ خطوة للوراء.. أليس التفكير بالحروب كعنف شخصي لكن على مستوى أعلى تفكير تبسيطي؟ فللحرب مكونات عديدة إنها مشروع تحالف وتجنيد، عسكرة وتسليح، وتسخير الموارد البحثية والجهود العلمية لتصميم أكثر الآلات فتكاً. إنها نظام بروباغندا وتهيئة نفسية وبرنامج مدروس ومثابر لنزع الإنسانية عن الطرف الذي يُباد. إنها مشروع يحتاج لهيئات ومصانع وتنظيمات وسياسات على نحو لا يُشبه البتة انفعالك وتوجيه ضربة إلى من أساء لك في لحظة تهور. إنها عكس فقدان السيطرة الذي يسم العنف الشخصي، إنها سيطرة كاملة، وطموح نحو المزيد من السيطرة.

من هنا ننقل النقاش إلى تقاطع الحرب مع العلم والمعرفة. فننظر في تسخير علوم الفلك في النزاعات العسكرية الذي يناقشه د. إسحاق الشعيلي، سواء في استغلال المعارف كأدوات لحيازة التفوق أو كحيل عسكرية. ثم «دور الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة في الصراعات العسكرية» الذي يكتبه لنا د. محمود البحري. أما الطبيب النفسي د. عبدالله الغيلاني فيتساءل عن آثار الحرب، إذ كثيراً ما نرى المحن باعتبارها الشيء الذي يكشف حقيقتنا، لكن هذه النظرة قد توقع الناجين - خصوصا إذا ما كانت نجاتهم على حساب الآخرين - في محنة أخلاقية، هنا يحتاج الضحايا لترميم المعنى عبر رؤية الحروب باعتبارها حالة خاصة، لا تكشف طبيعة الذات وإنما تغيرها كاستجابة للظرف. وفي سياق حربنا ضد التوحد، تُترجم لنا زهرة ناصر مقالاً يُجادل بأن تصورنا للتوحد باعتباره مرض الذكور، يحرم الإناث من التشخيص، وكيف أن الاختبارات موجهة لرصده كما يظهر عند الذكور. وأن القصور الاجتماعي (الذي يظهر جلياً عند الذكور) يصعب ملاحظته عند النساء لأنهن يبتكرن استراتيجيات لإخفائه أو تعويضه على نحو مقلق ومنهك ومتطلب ذهنياً.

نوف السعيدي محررة الملحق

مقالات مشابهة

  • تقرير رسمي: عدد الفقراء بالمغرب إنخفض من حوالي 4 ملايين إلى 2,5 مليون نسمة
  • ارتفاع أسعار الذهب عالمياً
  • Top Online Casino Games To Gamble For Real Cash Throughout 2025
  • عالميا.. أسعار الذهب تصعد إلى أعلى مستوى في أسبوع
  • افتتاحية
  • الذهب يسجل اعلى مستوى له عالمياً في اسبوع
  • رئيس مصلحة الضرائب: نظام ضريبي مبسط للمشروعات تحت 20 مليون جنيه يحقق العدالة ويحفز الانضمام الرسمي
  • الضرائب: نظام ضريبي مبسط للمشروعات تحت 20 مليون جنيه يحقق العدالة ويحفز الانضمام الرسمي
  • استقرار أسعار النفط عالمياً
  • انخفاض أسعار الذهب عالميا