بعد نقل الأطفال الخدج إلى مصر.. بدء إجلاء المرضى المتبقين من مستشفى الشفاء
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم الأربعاء، بدء إجلاء المرضى المتبقين في مستشفى الشفاء في قطاع غزة.
وأوضحت خدمة الإنقاذ أن 14 سيارة إسعاف وصلت إلى المستشفى اليوم، وتم تنسيق الإجلاء مع الأمم المتحدة والمجموعة الطبية لأطباء بلا حدود، بحسب صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”
وكان جيش الاحتلال طالب بإخلاء المستشفى لأسابيع منذ أن سيطرت قواته على المركز الطبي، حيث يزعم أن حماس لديها مركز قيادة هناك، وكانت تستخدم المشفى كقاعدة لعملياتها العسكرية.
وقال أشرف القدرة، المتحدث باسم وزارة الصحة التي تديرها حماس في غزة، إن هناك أكثر من 250 مريضا في المنشأة، كما لا يزال حوالي 400 نازح يحتمون في المرفق.
وفي وقت سابق، تمكنت منظمة الصحة العالمية من إجلاء 31 طفلا خدج من مستشفى الشفاء إلى جنوب غزة.
ولاحقا، تم نقل 28 طفلا منهم إلى مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الأطفال الخدج الاحتلال الأمم المتحدة الهلال الأحمر الهلال الأحمر الفلسطيني أشرف القدرة الصحة العالمية جيش الاحتلال منظمة الصحة العالمية
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة تتصدى لالتهاب الكبد الفيروسي: أكثر من 19 مليون فحص و 95% نسبة الشفاء
البلاد (الرياض) بالتزامن مع اليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي، الذي يوافق الـ 28 من يوليو، كشفت وزارة الصحة عن تحقيق تقدم في إحصائيات الكشف المبكر والعلاج، بعد تنفيذ أكثر من 19 مليون فحص مسحي لالتهاب الكبد (ج) منذ عام 2018، وبلوغ نسبة الشفاء 95% باستخدام المضادات الفروسية الحديثة، وذلك نتيجة لجهود شاملة تعزز الوقاية، وتسهل الوصول للخدمات الصحية، انسجامًا مع مستهدفات برنامج “تحول القطاع الصحي” ضمن رؤية المملكة 2030، لبناء “مجتمع حيوي” يتمتع بصحة مستدامة.
وكشفت البيانات عن انخفاض معدل الإصابة بالتهاب الكبد الفيروسي المزمن (ب) إلى 1.6% فقط بين البالغين، مع عدم تسجيل حالات جديدة بين الأطفال دون سن الخامسة، كما أظهرت الإحصائيات إجراء أكثر من (1.188.000) فحص خلال عام 2025.
وأوضحت وزارة الصحة أن خدمة الفحص متوفرة في مختلف منشآت الرعاية الصحية التي تقدم خدمة سحب الدم، وتشمل مراكز الكلى، وبنوك الدم، والمراكز الصحية، والمستشفيات، للإسهام في تحقيق أهداف القضاء على التهاب الكبد الفيروسي كونه تهديدًا للصحة العامة بحلول عام 2030، كما أكدت الوزارة مواصلتها تعزيز الجهود بما يرسّخ مكانة المملكة في مؤشرات الصحة العالمية.