شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن وزير السياحة الألمان أكثر الجنسيات التي زارت مصر خلال النصف الأول من 2023، قال أحمد عيسى، وزير السياحة والآثار، إن الأرقام والإحصائيات تشير إلى أن النصف الأول من عام 2023 شهد تنوعًا كبيرًا من جنسيات السائحين الذين زاروا .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير السياحة: الألمان أكثر الجنسيات التي زارت مصر خلال النصف الأول من 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وزير السياحة: الألمان أكثر الجنسيات التي زارت مصر...
قال أحمد عيسى، وزير السياحة والآثار، إن الأرقام والإحصائيات تشير إلى أن النصف الأول من عام 2023 شهد تنوعًا كبيرًا من جنسيات السائحين الذين زاروا مصر خلال تلك الفترة.

 

وكشف الوزير عن أن "الألمان" هم الأكثر زيارة لمصر خلال النصف الأول من عام 2023 يليها الجنسيات الأمريكية والبريطانية والإسبانية والإيطالية، وغيرها من الجنسيات، مؤكدًا على أن الأرقام التي تحققت "قياسية" لم تتحقق من قبل.

 

جاء ذلك خلال الندوة التي عقدها مجلس الأعمال الكندي المصري بالتعاون مع مجلس الأعمال المصري للتعاون الدولي تحت عنوان "مستقبل السياحة في مصر.. الفرص والتحديات".

 

أضاف عيسى خلال كلمته، أن أداء أول ٦ أشهر من العام متميز وتاريخي، حيث تحقق أكثر من 7 ملايين سائح، موجهًا الشكر والتهنئة للقطاع الخاص، مؤكدًا على دوره في تحقيق هذه الأرقام والمعدلات.

 

استكمل بقوله صناعة السياحة في العالم مازالت أقل من عام 2019 قبل جائحة كورونا، لكن في المقابل حققت مصر نموًا متزايدًا خلال الفترة الماضية، وحصتها السوقية في ازدياد بالمقارنة بالسياحة العالمية.

 

وأشار الوزير إلى استهداف تحقيق 18 مليون سائح خلال عام 2024 مشيرًا إلى أنه تم التركيز على الميزات التنافسية التي تملكها مصر وأبرزها سياحة الشواطىء وسياحة العائلات، وسياحة الغوص، والسياحة الثقافية.

 

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر السیاحة من عام

إقرأ أيضاً:

اختتام أعمال الملتقى الدولي الأول لتعزيز النزاهة في قطاع السياحة

اختُتمت اليوم، أعمال الملتقى الدولي الأول لتعزيز النزاهة في قطاع السياحة، الذي نظمته المملكة ممثلة بهيئة الرقابة ومكافحة الفساد (نزاهة)، بالشراكة مع جمهورية المالديف ممثلة في هيئة مكافحة الفساد، وبالتعاون مع منظمة التعاون الإسلامي، بمشاركة واسعة من دول منظمة الدول الإسلامية والمنظمات الدولية المختصة بمكافحة الفساد، الذي استضافته المالديف، واستمر يومين.
وجاءت مشاركة المملكة بوفد رسمي رأسه معالي رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد الأستاذ مازن بن إبراهيم الكهموس.
وعُقد الملتقى بحضور نائب رئيس جمهورية المالديف، ومشاركة معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، ورئيس هيئة مكافحة الفساد في المالديف، إلى جانب أكثر من (190) مسؤولًا وخبيرًا من (50) دولة، يمثلون جهات حكومية ومنظمات دولية وإقليمية معنية بمكافحة الفساد والسياحة.
واستعرض المشاركون خلال الملتقى أبرز التحديات المرتبطة بمكافحة الفساد في القطاع السياحي، وتبادلوا الخبرات وأفضل الممارسات، وصولًا إلى توصيات عملية تهدف إلى تعزيز الشفافية ودعم استدامة هذا القطاع الحيوي, ومناقشة أبرز تحديات الفساد التي تواجه القطاع السياحي، واستعراض الجهود الوطنية والدولية المبذولة لترسيخ مبادئ النزاهة والشفافية، وتعزيز أطر التعاون بين الجهات المعنية.
وتضمن برنامج اليوم الختامي عددًا من الكلمات الرئيسة والمداخلات النوعية، من أبرزها الكلمة الافتتاحية التي ألقاها عضو مجلس إدارة مشروع العدالة العالمية، التي تناول فيها فعالية الإستراتيجيات الدولية في مكافحة الفساد، مشيدًا بدور المملكة العربية السعودية في قيادة جهود النزاهة على المستويين الإقليمي والدولي.
وشهدت الجلسات الحوارية مناقشة تجربة جمهورية المالديف في مكافحة الفساد في القطاع السياحي، ودور المجتمع المدني في دعم هذه الجهود، إضافة إلى استعراض عدد من التجارب الدولية في مجالات التعاون وتبادل المعلومات، بمشاركة ممثلين عن مفوضية مكافحة الفساد في هونج كونج (ICAC)، والإنتربول، ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC)، فضلًا عن جلسة متخصصة قدّمها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) حول آليات قياس الفساد.
واستعرض وكيل هيئة الرقابة ومكافحة الفساد للتعاون الدولي الدكتور ناصر بن أحمد أبا الخيل، أبرز التوصيات المنبثقة عن ورقة المبادئ رفيعة المستوى، مؤكدًا ضرورة تبني نهج شامل يعزز النزاهة في قطاع السياحة، ويواكب التحولات الدولية في هذا المجال.
وأعقبه نائب رئيس هيئة مكافحة الفساد بالمالديف، بكلمة أعرب فيها عن تقديره العميق للتعاون الثنائي مع المملكة، مشيدًا بما أثمره الملتقى من نتائج بنّاءة أسهمت في تبادل التجارب وترسيخ مسارات التعاون بين الدول الأعضاء.
وصدر عن الملتقى الدولي الأول لتعزيز النزاهة في قطاع السياحة توصيات ختامية جاءت نتيجة المخرجات التحليلية للنقاشات والمداولات التي شهدتها جلساته، وشكّلت إطارًا عمليًّا لتعزيز الشفافية وترسيخ مبادئ النزاهة في القطاع السياحي، من أبرزها ما يلي:
أولًا: تأكيد أهمية اتفاقية مكة المكرمة للتعاون بين أجهزة إنفاذ القانون، والدعوة إلى سرعة التوقيع والمصادقة عليها من الدول الأعضاء لتفعيلها ودخولها حيّز التنفيذ.
ثانيًا: الترحيب باعتماد المبادئ رفيعة المستوى لتعزيز النزاهة في قطاع السياحة؛ لما لها من دور في توجيه الجهود، وتوظيف التقنية، وتعزيز الشفافية والتعاون، ودعم الاتفاقيات الدولية ذات الصلة.
ثالثًا: التوصية بنشر المبادئ المعتمدة في المحافل الإقليمية والدولية، وخاصة ضمن منظومة الأمم المتحدة، لتعزيز الإطار العالمي لمكافحة الفساد السياحي.
رابعًا: الإشادة بدراسة مركز سيسريك حول الفساد في قطاع السياحة، والدعوة إلى الاستفادة من نتائجها في تطوير السياسات.
خامسًا: الدعوة إلى تطوير دليل لأفضل الممارسات في النزاهة السياحية، يستند إلى التجارب الموثقة في الدول الأعضاء.
سادسًا: تأكيد أهمية التعاون الدولي في مكافحة الفساد العابر للحدود، مع دعوة الدول الأعضاء للانضمام في الشبكات المتخصصة مثل GlobE والإنتربول.
سابعًا: دعوة شبكة GlobE إلى تعزيز جهودها في تقديم حلول عملية وتبادل الممارسات في مكافحة الفساد السياحي.
ثامنًا: الحث على التعاون مع الأمم المتحدة والخبراء لتطوير أدوات قياس الفساد وتقييم فعالية السياسات، ودعم مبادئ فيينا، والمشاركة في الملتقيات الدولية ذات الصلة.
تاسعًا: تشجيع الدول الأعضاء على دعم السياحة المستدامة بوصفها محركًا للنمو الاقتصادي والاجتماعي.
عاشرًا: التوصية بعقد دورة جديدة للمنتدى في المملكة المغربية، لمتابعة التوصيات وتبادل الخبرات.
حادي عشر: الإعراب عن الشكر لهيئة الرقابة ومكافحة الفساد (نزاهة) في المملكة العربية السعودية، وهيئة مكافحة الفساد في جمهورية المالديف على جهودهما ومساهمتهما في تنظيم وإنجاح هذا الملتقى.
ثاني عشر: دعوة الأمانة العامة لـمنظمة التعاون الإسلامي إلى رفع التوصيات إلى اجتماع وزراء الخارجية والاجتماع الوزاري القادم لمكافحة الفساد.
ويأتي هذا الملتقى امتدادًا لمسار الجهود التي تقودها المملكة على المستوى الدولي لتعزيز التعاون في مكافحة الفساد بالقطاع السياحي، ودعم المبادرات التي ترسّخ قيم النزاهة والشفافية والمساءلة على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وقد شكّل الملتقى منصة فعّالة لتبادل الخبرات واستعراض أفضل الممارسات بين الدول والمنظمات، بما يُسهم في تبنّي سياسات فاعلة وتطوير منظومات سياحية متكاملة وموثوقة، ويُعد هذا الحراك خطوة إضافية نحو ترسيخ الشراكات الدولية وتوطيد مكانة السياحة ركيزةً رئيسةً في دعم النمو والتنمية الشاملة عالميًّا.
ومثّل الملتقى فرصة مهمة لتوسيع الشراكات، وتعزيز التكامل بين الدول الأعضاء، وبناء منظومات سياحية قائمة على الثقة والشفافية، وتأكيد الالتزام الجماعي بتنفيذ القرارين رقم (2/50 – ق.ت) الصادر عن مجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، و(2/2 – أ ق ف) الصادر عن الاجتماع الوزاري الثاني لأجهزة مكافحة الفساد.

مقالات مشابهة

  • وزير الاتصالات: أكثر من 180 خدمة حكومية رقمية تم إتاحتها من خلال منصة مصر الرقمية
  • السياحة تواصل التعافي رغم التحديات: 8.7 مليار دولار إيرادات النصف الأول من 2024-2025
  • بدء صرف النصف الأول من معاش شهر فبراير 2021 للمتقاعدين المدنيين
  • اختتام أعمال الملتقى الدولي الأول لتعزيز النزاهة في قطاع السياحة
  • وزير التربية والتعليم يعرض التحديات التي تواجه العملية التعليمية وماتم اتخاذه من قرارات وخطوات للتعامل مع هذه التحديات
  • "القسام" تفجر حقل ألغام بقوة إسرائيلية شرقي غزة
  • وزير السياحة والآثار يترأس ويُلقي كلمة خلال الجلسة الافتتاحية لأعمال الاجتماع
  • وزير الطوارئ والكوارث لـ سانا خلال الاجتماع التشاوري للوزارة :إحداث مركز وطني لإزالة مخلفات الحرب والألغام غير المتفجرة ‏التي خلفها النظام البائد
  • وزير السياحة: 41 % من المنشآت الفندقية في مصر تطبق معايير الاقتصاد الأخضر
  • وزير السياحة يبحث تعزيز ورفع كفاءة الخدمات المقدمة للزائرين والسائحين بـ 15 موقعا أثريا