أمين المحامين العرب يثمن الجهود المصرية القطرية في التوصل لهدنة بغزة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
القاهرة - أ ش أ
ثمن الأمين العام لاتحاد المحامين العرب النقيب المكاوي بنعيسى الجهود المصرية القطرية التي أسفرت عن التوصل إلى اتفاق هدنة إنسانية مؤقتة في قطاع غزة.
وقال بنعيسى - في بيان، له، إن الاتفاق على وقف إطلاق نار مؤقت في قطاع غزة وهدنة إنسانية أربعة أيام قابلة للتمديد وتبادل الأسرى والمحتجزين يعد خطوة مهمة لإيقاف نزيف الدم الفلسطيني الغالي".
وحيا صمود الشعب الفلسطيني البطل وثباته على الأرض أمام ألة الحرب الصهيونية وتضحيته في سبيل قضيته ورفضه التام لكافة محاولات التهجير وتصفية قضيته العادلة، داعيا إلى ضرورة التوصل إلى حل نهائي شامل يضمن حقوق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة على كامل أراضيهم، وعاصمتها القدس الشريف.
وجدد الأمين العام لاتحاد المحامين العرب تأكيده على دعم الاتحاد الكامل للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة حتى يتحرر أخر شبر من أراضيه المحتلة.
هذا المحتوى منالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة اتحاد المحامين العرب قطاع غزة اتفاق هدنة إنسانية طوفان الأقصى طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
جريمة اغتيال جبانة.. حماس تنعى أسعد أبو شريعة الأمين العام لحركة المجاهدين
الثورة نت /..
نعت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” إلى الشعب الفلسطيني، والأمة العربية والإسلامية، وأحرار العالم، استشهاد الأمين العام لحركة المجاهدين، القائد المجاهد الشيخ أسعد أبو شريعة، وأخيه القائد المجاهد أحمد أبو شريعة.
وقالت في بيان أن الشهيدين ارتقيا مع عدد كبير من أفراد عائلتهما المجاهدة، في جريمة اغتيال صهيونية جبانة استهدفت حي الصبرة بمدينة غزة، ضمن سلسلة المجازر الوحشية بحق المدنيين.
وأضافت: ️نودّع اليوم القائد الكبير أبو شريعة، أحد أبرز رموز الجهاد والمقاومة، الذي خاض معارك بطولية ضد الاحتلال على مدار أكثر من 25 عاماً، ونجا من عدة محاولات اغتيال، لكنه واصل دربه ثابتاً صامداً.
وأردف البيان: ️قدّم الشيخ المجاهد خمسة من إخوانه شهداء قبل معركة طوفان الأقصى، وفي هذه الحرب قدّم أكثر من 150 شهيداً من أسرته، بينهم زوجته وأبناؤه وإخوانه وأقرباؤه، مجسّدًا أسمى معاني الفداء والتضحية.
وقال: ️أسّس الشهيد رافداً إسلامياً مقاوماً داخل فلسطين، ترك بصماته الجهادية في ساحات المواجهة، وكان داعياً لوحدة الأمّة وتوحيد صفوفها لمواجهة العدو الصهيوني الغاصب.
وأكد “أن جرائم الاحتلال المتواصلة، من اغتيالات وقصف وتدمير وتجويع، لن تنال من إرادتنا، ولن توقف مسيرتنا، بل ستزيدنا عزماً وتمسكاً بخيار المقاومة حتى تحرير أرضنا ومقدساتنا”.