جيش الاحتلال يستعد لشن هجوم على جنوب قطاع غزة بزعم اختباء حماس به
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أفادت موقع “ واللا” العبري ، اليوم الخميس، بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لشن هجوم على جنوب قطاع غزة بمزاعم أن قيادات حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" تختبيء هناك.
وأضاف "واللا" أنه استناداً إلى المعلومات الاستخبارية الواردة من الشاباك والجيش الإسرائيلي والقيادة الجنوبية يستعد الجيش للمناورة البرية في جنوب القطاع.
ودفعت اسرائيل بالقوة سكان شمال قطاع غزة إلى جنوب قطاع غزة بفعل القصف والمجازر وهدم البيوت .
ويتواجد في جنوب قطاع غزة آلاف السكان النازحين .
وحذرت الولايات المتحدة حليفتها اسرائيل من مغبة اقتحام تلك المنطقة خشية سقوط عدد كبير من القتلى في صفوف المدنيين .
وذكر الموقع العبري أن الجيش يستعد لمواصلة العمليات في جنوب قطاع غزة، بعد وقف إطلاق النار. مسؤولون عسكريون زعموا أن قادة حماس يختبئون في مخابئ تحت الأرض في جنوب قطاع غزة، مما يلزم القوات بالوصول إلى هناك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الجنوبية الفلسطينية المقاومة الفلسطينية المقاومة الفلسطينية حماس القيادة الجنوبية الولايات المتحدة جنوب قطاع غزة جنوب قطاع غزة فی جنوب
إقرأ أيضاً:
حماس تستعد للإفراج عن الجندي الإسرائيلي الأميركي خلال ساعات
صراحة نيوز ـ أفاد مصدر في حركة حماس لوكالة “فرانس برس”، اليوم الإثنين، أن الحركة تستعد للإفراج عن الجندي الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر خلال الساعات المقبلة، مشيراً إلى أن التسليم قد يتم اليوم الإثنين أو غداً الثلاثاء، في حال توفرت الظروف الميدانية المناسبة.
وقال المصدر، الذي فضّل عدم الكشف عن هويته، إن “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة حماس، ستصدر بياناً رسمياً في وقت لاحق لتحديد الموعد الدقيق لتسليم الجندي الأسير، مشدداً على أن التحضيرات اللوجستية جارية حالياً لإنجاز العملية بسلاسة وأمان.
من جانبه، أعرب ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن ترقبه للعملية، مشيراً إلى أن إطلاق سراح عيدان ألكسندر، المحتجز في قطاع غزة، قد يفتح الباب أمام تحركات جديدة بشأن ملف الأسرى، وقد يفضي إلى إطلاق سراح محتجزين آخرين.
وكان ألكسندر، وهو جندي يحمل الجنسيتين الإسرائيلية والأميركية، قد أُسر خلال أحداث السابع من تشرين الأول/أكتوبر، التي شهدت تصعيداً كبيراً بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، وأدت إلى احتجاز عدد من الجنود والمدنيين الإسرائيليين في قطاع غزة.
ويأتي هذا التطور في وقت تتواصل فيه الجهود الدولية والمفاوضات غير المباشرة لإبرام صفقة تبادل أسرى بين إسرائيل وحركة حماس، في ظل ضغوط إنسانية وأمنية متزايدة على الجانبين.