رئيس أكاديمية الفنون تهنئ طلاب "آل كرامازوف" الفائزين بجوائز مهرجان الحرية المسرحي
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
هنأت الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون، الطلاب المشاركين فى العرض المسرحي "آل كرامازوف" لحصولهم على جائزة أفضل عرض أول فى مهرجان الحرية المسرحي بدورته التاسعة، بالإضافة إلى عدد من الجوائز.
حيث حصل كل من عبدالرحمن محسن على جائزة أفضل مخرج، ومصطفى خطاب على جائزة أفضل ممثل دور ثاني، ومصطفى التهامي على جائزة أفضل ديكور، وأحمد حسني على جائزة أفضل تأليف موسيقى.
كما رشح محمد عادل يوسف لجائزة أفضل ممثل دور أول، وعبدالله صابر لجائزة أفضل إضاءة، وكرمت آلاء علي لتميزها في التمثيل.
تكونت لجنة تحكيم الدورة التاسعة من الدكتور أسامة رؤوف، "رئيسا"، والفنان عمرو عبدالعزيز، والكاتب حمدي زيدان، والدكتور إبراهيم حجاج، والدكتور محمد عبدالسلام، والدكتورة نيفين كمال، والفنان إيهاب يونس.
وأقيمت فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان الحرية المسرحي، في الفترة من ١٠ حتى ١٩ نوفمبر الجاري، بمركز الحرية للإبداع بمدينة الإسكندرية، والذي ينظمه قطاع صندوق التنمية الثقافية، وبرعاية وزارة الثقافة، والرئيس الشرفي للمهرجان الفنانة سميرة عبدالعزيز.
وشارك في هذه الدورة التي تحمل اسم فنان الشعب السيد درويش 14 عرضا مسرحيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس أكاديمية الفنون أفضل عرض أول على جائزة أفضل
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يُعلن أسماء الفائزين بجوائز الدولة للتفوق لعام 2025
أعلن المجلس الأعلى للثقافة، خلال اجتماعه الثاني والسبعين برئاسة الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، عن أسماء الفائزين بجوائز الدولة للتفوق لعام 2025، وذلك بعد إجراء التصويت الرسمي بحضور أعضاء المجلس من كبار المثقفين والأكاديميين والنقابات الفنية، وبمشاركة الدكتور أشرف العزازي، أمين عام المجلس الأعلى للثقافة.
وقد أسفرت نتائج التصويت هذا العام عن فوز كل من الفنانة نازلي مدكور، واسم الراحلة الدكتورة مشيرة عيسى بجائزة الدولة للتفوق في مجال الفنون، كما فاز في مجال الآداب كل من الشاعر مسعود شومان، والدكتور خالد أبو الليل، بينما ذهبت جائزة الدولة للتفوق في مجال العلوم الاجتماعية إلى كل من الدكتور سامح فوزي، والدكتور عطية الطنطاوي، والدكتورة نهلة إمام.
وعقب إعلان النتائج، أكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة ورئيس المجلس الأعلى للثقافة، أن جوائز الدولة للتفوق تُجسد إحدى المحطات المهمة في منظومة التكريم الثقافي للدولة المصرية، بما تحمله من دلالات تقدير وعرفان لجهود المبدعين والعلماء الذين تركوا بصمة حقيقية في مجالاتهم، وأسهموا في تعزيز الهوية الثقافية والفكرية المصرية.
وأوضح وزير الثقافة أن هذه الجوائز تأتي لتضيء مسارات العطاء الجاد، ولتؤكد أن الدولة تتابع وتثمّن أصحاب الإنجازات النوعية، ممن لم يدخروا جهدًا في خدمة الإبداع والبحث والمعرفة. كما أشار إلى أن هذا التكريم يحمل رسالة تحفيز للأجيال الجديدة، ويعزز مناخ العمل والإبداع في المجتمع، ويؤكد أن مصر لا تنسى أبناءها المجتهدين، بل تكرّمهم في الوقت المناسب وبما يليق بإسهاماتهم.