ببطاقة الرقم القومي.. استعلم عن شقق الإسكان الاجتماعي 2023/2024
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
بدأ صندوق التمويل العقاري في استقبال طلبات التقديم على شقق الإسكان الاجتماعي في الإعلان رقم 16 في نهاية العام الماضي من قبل وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية ، وينشر موقع صدي البلد طرق الاستعلام عن شقق الإسكان الاجتماعي الإعلان رقم 16 ، باستخدام الرقم القومي.
اقرأ أيضالأول مرة.. بنظام الإيجار التمليكي الإسكان تطرح وحدات سكنية بـ 4 محافظاتو تتضمن الخطوات التالية إجراء استعلام عن حالة طلب الحصول على وحدة سكنية من خلال موقع صندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري باستخدام الرقم القومي ، وتتمثل الخطوات في التالي:-
1- الدخول على موقع صندوق الإسكان الاجتماعي عبر الرابط التالي: https://cservices.
2- اختيار أيقونة مشروع الإسكان.
3- إدخال رقم المشروع المقدم للحصول على الوحدة السكنية.
4- إدخال جميع بيانات المتقدم.
5- الضغط على زر “استعلام”.
6- سيتم عرض حالة الطلب، وفي حالة الرفض سيتم توضيح السبب.
كما أن هناك طرق أخرى للاستعلام عن شقق الإسكان الاجتماعي 2023/2024، حيث وفر صندوق الإسكان الاجتماعي أرقام ساخنة متاحة للاتصال بها والحصول على جميع المعلومات اللازمة، ويمكن الاتصال بالرقم 1188 أو 5777 من أي هاتف محمول، أو بالرقم 090071117 من أي خط أرضي.
كما يمكن أيضًا استخدام الرسائل النصية عبر إرسال الرقم القومي لصاحب الطلب إلى الرقم 1124، مع خصم 3 جنيهات من رصيد المستخدم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صندوق التمويل العقاري الإسكان الاجتماعي شقق الإسكان التمويل العقاري شقق الإسکان الاجتماعی الرقم القومی
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.