"حسن علام" تتهم سائق النقل ومالكها بالتسبب فى سقوط كوبرى مشاة أحمد عرابى
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
وجهت شركة حسن علام، الاتهام لـ قائد سيارة نقل ومالك السيارة، بالتسبب بالإهمال فى إتلاف كوبرى مشاة أحمد عرابى فى منطقة المهندسين بالجيزة صباح الخميس، عقب الاصطدام بجسم الكوبرى، وتولت النيابة التحقيق.
ترجع تفاصيل الواقعة عندما تلقي ضباط قسم شرطة العجوزة بلاغًا من عبدالرحمن مجدى عبدالمحسن- 57 سنة- محام- وكيلًا عن محمد عبدالوهاب على غنيم، بصفته رئيس مجلس إدارة شركة حسن علام للطرق والكبارى، بتضرر موكله من قائد ومالك السيارة رقم أ ق 8872 نقل قلاب ماركة مرسيدس قيادة «أحمد.
منطقة المهندسين شهدت سقوط كوبرى مشاة فى شارع أحمد عرابى بالمهندسين مُنشأ حديثًا، ما تسبب فى زحام مرورى، وعلى الفور انتقل رجال المرور إلى مكان البلاغ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كوبرى مشاة أحمد عرابى شركة حسن علام أحمد عرابى المهندسين قسم شرطة العجوزة حسن علام أحمد عرابى
إقرأ أيضاً:
كامل الوزير يكشف نسب توطين الصناعات في مصر ويعلن عن مناطق صناعية جديدة
قال كامل الوزير، وزير النقل، إن الحكومة تعمل على إنشاء منطقة صناعية متخصصة لصناعة الملابس الجاهزة في محافظة المنيا، ضمن خطة توسعية تستهدف توزيع الصناعات جغرافيًا وفقًا لمزايا كل منطقة.
وأشار كامل الوزير خلال حواره ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، مع الإعلامي أحمد موسى إلى أن مدينة الجلود في الروبيكي أصبحت نموذجًا ناجحًا للصناعات التخصصية، حيث يتم الاستفادة من خامات الجلود في تصنيع الأحذية والحقائب، مما يعزز من القيمة المضافة للمنتجات المحلية.
كما تطرق إلى مدينة الأثاث في دمياط، مؤكدًا أنها مشروع ناجح رغم بطء وتيرة العمل فيه، نافيًا ما يتردد حول عزوف المنتجين عنه، ومشددًا على وجود إصرار من الدولة على إنجاح هذه المشروعات التخصصية، وخاصة في صناعة الموبيليا.
ولفت إلى أن منطقة مرغم في مدخل الإسكندرية تشهد توسعًا كبيرًا في مجال الصناعات البلاستيكية والبتروكيماوية، ضمن استراتيجية تستهدف النهوض بالصناعات المرتبطة بالمواد الخام الوطنية.
وعن نسب التوطين، أوضح الوزير أن العديد من الصناعات باتت محلية بالكامل، حيث تُنتج مصر 100% من احتياجاتها من الملابس الجاهزة، الجلود، الصناعات الغذائية، والأخشاب بما في ذلك الأبواب والموبيليا. أما في قطاع النقل، فأشار إلى أن سيارات النقل الخفيف تُصنع محليًا بنسبة 80%، فيما بلغت نسبة المكون المحلي في السيارات الملاكي 52%، مع استيراد المحرك فقط من الخارج.