ظ…طµط±: 130 ط£ظ„ظپ ظ„طھط± ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ظٹط²ظ„ ظˆ 4 ط´ط§طظ†ط§طھ ط؛ط§ط² ط³طھطھط¯ظپظ‚ ط§ظ„ظ‰ ط؛ط²ط© ط®ظ„ط§ظ„ ط£ظٹط§ظ… ط§ظ„ظ‡ط¯ظ†ط©
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹ظ„ظ†طھ ط¶ظٹط§ط، ط±ط´ظˆط§ظ† طŒ ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ظ„ظ„ط§ط³طھط¹ظ„ط§ظ…ط§طھ ظپظٹ ظ…طµط± طŒ ط£ظ†ظ‡ ط³ظٹطھظ… طھط³ظ„ظٹظ… 130 ط£ظ„ظپ ظ„طھط± ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ظٹط²ظ„ ظˆط£ط±ط¨ط¹ ط´ط§طظ†ط§طھ ط؛ط§ط² ظٹظˆظ…ظٹط§ظ‹ ط¥ظ„ظ‰ ط؛ط²ط© طŒ ط¨ط¯ط،ط§ظ‹ ظ…ظ† طµط¨ط§ط ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© ط§ظ„ظ…ظˆط§ظپظ‚ 24 ظ†ظˆظپظ…ط¨ط± 2023ظ… ظ„ظ…ط¯ط© ط£ط±ط¨ط¹ط© ط£ظٹط§ظ… طھظ†ظپظٹط°ط§ظ‹ ظ„ط¨ظ†ظˆط¯ ط§ظ„ط§طھظپط§ظ‚ ط§ظ„ظ…ط¨ط±ظ… ط¨ظٹظ† ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ظˆطط±ظƒط© طظ…ط§ط³ طŒ ط¨طط³ط¨ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط± طŒ ظ…ط´ظٹط±ط§ظ‹ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ† ط§ظ„ط¬ظ…ظٹط¹ ظٹط¹ظ…ظ„ ط¹ظ„ظ‰ طھط·ط¨ظٹظ‚ ط§طھظپط§ظ‚ ط§ظ„ظ‡ط¯ظ†ط©.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ظˆظƒط§ظ„ط§طھ
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ط طھ
إقرأ أيضاً:
بين الهدنة والانقلاب.. خطة عربية من 22 دولة تربك حماس وتفاجئ إسرائيل
الوثيقة الصادرة عن المؤتمر دعت إلى إعادة السلطة الفلسطينية للسيطرة الكاملة على كافة الأراضي، مع دعم دولي لتأمين الحوكمة والأمن، مشددة على ضرورة إنهاء الحرب في غزة عبر “تفكيك منظومة حماس” وتسليمها للسلاح، في مشهد بدا أقرب إلى صفقة سياسية معقدة الأبعاد.
المثير أن الإعلان اقترح نشر بعثة استقرار دولية مؤقتة في غزة، بإشراف الأمم المتحدة وبدعوة من السلطة الفلسطينية، وهي خطوة قد تعيد تشكيل الواقع الأمني والسياسي للقطاع بشكل كامل، وربما تمهد لمرحلة انتقالية غير معلنة.
ولأول مرة، تتحدث جهات عربية عن "إدانة مباشرة" لهجوم السابع من أكتوبر، وتعبّر عن استعدادها للمساهمة بقوات على الأرض، ما فسّره مراقبون بأنه بداية تحوّل جذري في التعاطي العربي مع الحركة الفلسطينية المسلحة.
فرنسا وصفت الإعلان بأنه "خطوة تاريخية"، فيما أكد وزير خارجيتها أمام الجمعية العامة أن بعض الدول العربية مستعدة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل "عند توفر الظروف المناسبة"، أي بعد نزع سلاح حماس.
التطور اللافت تزامن مع ضغوط أوروبية متزايدة، حيث أعلنت باريس ولندن استعدادهما للاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر القادم، ما لم توافق إسرائيل على وقف الحرب، وسط رفض إسرائيلي وأمريكي شديد.
ورغم كل هذه التحركات، لا تزال مواقف حماس متضاربة، ولم تصدر عنها حتى الآن أي إشارات رسمية لقبول المبادرة، بينما تصر إسرائيل على رفض حل الدولتين جملة وتفصيلاً.
فهل نحن أمام تسوية دولية شاملة تُطبخ على نار هادئة؟ أم أن العاصفة لم تبدأ بعد؟