سجل فريق “ياس هيت” بداية قوية في التجارب الحرة الأولى لجولة “كأس فورمولا-4 الإمارات”، على حلبة “مرسى ياس” ضمن فعاليات سباق “جائزة الاتحاد للطيران الكبرى لفورمولا-1” بأبوظبي.
وانطلقت التجارب الحرة اليوم الجمعة بمشاركة 14 سائقاً، وتألق كيانو الأزهري منذ المراحل الأولى مسجلا 1:59.101 دقيقة بفارق 0.070 عن فيديريكو الرفاعي الذي تصدر قائمة الأزمنة الأسرع.


واحتلت السائقة الإماراتية حمدة القبيسي من فريق “ياس هيت” المركز الثالث بـ1:59.153 دقيقة، وقدم الإماراتي الشاب راشد الظاهري /15 عاماً/ أداءً قوياً في أول ظهور له بسباقات السيارات أحادية المقعد على حلبة “مرسى ياس” المركز الرابع بـ1:49.176 دقيقة.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

من وحي ” علم النفس “

من وحي ” #علم_النفس “

#محمد_طمليه

أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .

أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.

مقالات ذات صلة أسرار الشطة في تهديدات جدتي 2025/12/08

ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .

وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .

يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.

وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…

الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..

مقالات مشابهة

  • موعد مواجهة منتخب مصر ضد نيجيريا في أخر التجارب الودية قبل انطلاق كأس الأمم وأسعار تذاكر المباراة بعد طرحها
  • إنفاذًا لتوجيه سمو ولي العهد.. “سكن” تبدأ المرحلة الأولى من تسليم الوحدات السكنية للمستفيدين
  • تكليف الأشغال بطرح عطاءات ” عمرة “
  • المدير المساعد لإدارة المشاريع بـ «مياه وكهرباء الإمارات» لـ «الاتحاد »: مشروع «مدار الساعـة» يسهم بتـأمين %8 من إجمالي تـوليـد الكهـرباء بأبوظبي
  • رفع مياه الأمطار بمدخل مرسى مطروح من خلال فرق الطوارئ
  • مطار مرسى علم الدولي يستقبل 25 رحلة دولية تقل نحو 5 آلاف سائح
  •  القادسية يتصدر “الأولى” والشباب بطل الناشئين في ختام البطولة النسائية للتايكوندو
  • النعيمات بغرفة التدريب: “بالروح الكأس ما بروح”
  • تأهل 20 جهة من المرحلة الأولى في هاكاثون البرمجيات الحرة
  • من وحي ” علم النفس “