صدمة على الشواطئ.. سقوط طيور النورس النافقة على المصيفين في بريطانيا منوعات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
منوعات، صدمة على الشواطئ سقوط طيور النورس النافقة على المصيفين في بريطانيا،عادت مخاوف إنفلونزا الطيور إلى الظهور في بعض البلدان وتحديدًا المملكة المتحدة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر صدمة على الشواطئ.. سقوط طيور النورس النافقة على المصيفين في بريطانيا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عادت مخاوف إنفلونزا الطيور إلى الظهور في بعض البلدان وتحديدًا المملكة المتحدة البريطانية، وذلك بعد العثور على شاطئ خاص بالعائلات مليئًا بالمئات من جثث طيور النورس.
وقال مجلس "أبردينشاير" إنه أخذ 330 طائرا من شاطئ ستونههافن الخلاب بعد اكتشاف أنفلونزا الطيور رسميا في مزرعة قريبة، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.
وكشفت وكالة SPCA الاسكتلندية أنها اضطرت لإخراج العديد من الطيور الحية من الشاطئ للاشتباه في أنها كانت جميعها تحمل إنفلونزا الطيور أيضًا.
قال متحدث باسم مجلس أبردينشاير: "المجلس لديه موارد محدودة ، لكننا سنبحث عن إزالة تجمعات كبيرة من الطيور من المناطق الشعبية ذات أعلى نسبة إقبال، ويجب أن يدرك الناس ، مع ذلك أنه سيكون هناك حتمًا المزيد من الطيور التي يتم إلقائها على الشاطئ مع كل مد ، لذلك قد لا يتم مسح الشواطئ بالكامل".
جاء تفشي المرض قبل وقت قصير من فرض قيود كبيرة على المنطقة يوم الأحد (9 يوليو) منعت حركة الدواجن والذبائح والبيض والسماد لمنع انتشار المرض الفتاك.
كما يأتي بعد شهر واحد فقط من الإبلاغ عن إصابة طفل يبلغ من العمر سبعة أشهر بإنفلونزا الطيور.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول
الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير
قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.
وأوضح كوزلوكلو في إفادته:
“أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.
المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.
الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”
فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.
اقرأ أيضا2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…
السبت 31 مايو 2025الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.