منذ أن بدأت المقاومة الفلسطينة  عملية “طوفان الأقصى ” في الـ7 من أكتوبر هذا العام ضد قوات الاحتلال الاسرائيلي ردا على ما يفعله الاحتلال من جرائم وقتل ضدهم وقد شاركت أغلب فصائل المقاومة الفلسطينة في "طوفان الأقصى" منها   "حماس،وكتائب القسام" واستطاعت قتل الكثير وتكبيد العدو خسائر كبيرة وأسر المئات، في عملية أكد الجميع على مدى براعة المقاومة فى تنفيذها والتخطيط الجيد لها الأمر الذي جعل الاحتلال يفقد توازنة ويجن جنونه ويقصف المدنيين ويستشهد الاف من الأطفال والنساء الأطفال ويدمر كل شئ بكافة الطرق الوحشية وضد كافة الأعراف والقوانين الدولية، ومن اليوم الأول كان تأييد الأزهر للمقاومة الفلسطينية منذ الـ7من أكتوبر للهدنة: دعمٌ ثابتٌ وتضامن مستمر في  حقهم المشروع لاسترداد أرضهم وطرد المحتل الغاصب.

ومن اليوم الأول كان تأييد الأزهر للمقاومة الفلسطينية منذ الـ7من أكتوبر للهدنة: دعمٌ ثابتٌ وتضامن مستمر في  حقهم المشروع لاسترداد أرضهم وطرد المحتل الغاصب.

ونرصد لكم في التقرير الاتي أبرز المواقف الداعمة للأزهر حتى الوصول لاتفاق هدنة:-

1/ في الـ7 من أكتوبر أصدر الأزهر بيان  يعزي العالم في ضحايا فلسطين: ويصف الاحتلال بوصمة عار في جبين الإنسانية،ويحيِّي جهود مقاومة الشعب الفلسطيني الأبي، مطالبا العالم المتحضر والمجتمع الدولي بالنظر بعين العقل والحكمة في أطول احتلال عرفه التاريخ الحديث، احتلال الصهاينة لفلسطين

 

2/ في الـ11 من أكتوبر أصدر بيان يجدد  تحيته لصمود أبناء فلسطين العزيزة، وتقديره لتشبثهم بأرضهم الغالية، وتمسكهم بالبقاء فوق ترابها، مهما كان الثمن والتضحيات، كما طالب الدول العربية والإسلامية، بأن تستشعرَ واجبها ومسئولياتها الدينية والتَّاريخية، وتسارع إلى تقديم المساعدات الإنسانيَّة والإغاثية على وجه السرعةِ.

 

3/ في الـ13 من أكتوبر تظاهر المئات من المصلين اليوم بعد صلاة الجمعة فى الجامع الأزهر الشريف تضامنا مع القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني لما يتعرض له من قتل ممنهج على يد الاحتلال الاسرائيلي.

 

4/ في الـ16 من اكتوبروجه أ.د  أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف بإطلاق حملة «أغيثوا غزة» تحت شعار «جاهدوا بأموالكم.. وانصروا فلسطين»؛ لدعم أهلنا في قطاع غزة وفلسطين، الذين يتعرضون للعدوان الصهيوني الغاشم على مدار عشرة أيام متواصلة.

 

5/ في الـ18 من أكتوبر وجهه الأزهر نداء إلى الأمة العربية والإسلامية بسبب المجاز التي تحدث بفلسطين ودعا الأمة الإسلامية أن تستثمر ما حباها الله به من قوة وأموال وثروات وما تملكه من عُدةٍ وعتادٍ، وأن تقف به خلف فلسطين وشعبها المظلوم

 

6/ في الـ18 من أكتوبر  تم تنظيم وقفة تضامنية بمشيخة الأزهر مع فلسطين وقام  والموظفون والعلماء بالتبرعون بالدم لأهل غزة، كما أطلق الأزهر  نداءً إلى الأمة العربية والإسلامية لإعادة النظر جذريًّا في الاعتماد على الغرب الأوروبي الأمريكي المتغطرس

 

7/ في الـ20 من اكتوبر قام الجامع الأزهر اليوم عقب صلاة الجمعة  بتنظيم صلاة الغائب على أرواح شهداء فلسطين الذين سقطوا ضحية الإرهاب الغاشم والحرب التي تشنها قوات العدو الصهيوني على إخواننا في غزة، كما نظم المصلون عقب صلاة الغائب وقفة تضامنية مع إخواننا في فلسطين

 

8/ في الـ24 من أكتوبر أصدر  مرصد الأزهر تقرير مصور عن تاريخ الإرهابي للحركة الصهيونية وجرائم الاحتلال.

 

9/ في الـ24 من أكتوبر وصلت قافلة بيت الزكاة إلى ميناء رفح مجهزة بـ18شاحنة للدخول لأهلنا بقطاع غزة طبقا لتوجيهات شيخ الأزهر

 

10/ في الـ27 من أكتوبر أصدر شيخ الأزهر بيان يؤكد  إن ما يمارسه الاحتلال الصهيوني الغاشم الآن في غزة من قصف مكثَّف، وقتل، وقطع للكهرباء والإنترنت، وتدمير لكل مظاهر الحياة، وحجب كلِّ مصادر الحقائق والمعلومات حول ما يحدث من مجازر وجرائم حرب، لهو إرهابٌ أعمى، وانتهاكٌ واضحٌ لكل المواثيق والأعراف القانونية والإنسانية، وعلى العالم إدانته واتخاذ الإجراءات الحاسمة لوقفه فورًا، ولن يرحمَ التاريخ كل مَن تخاذلوا في الدفاع عن الفلسطينيين الأبرياء، وكلَّ مَن دعم استمرار هذا الإرهاب الصهيوني.

 

11/ في الـ30 من أكتوبر وجهه الأزهر للمقاومة تحية  قائلا: أيها الأبطال استمدوا قوتكم من قرآنكم الكريم، واستعينوا بقول الله تعالى: {ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين}.

كما طالب الحكومات الدول العربية والإسلامية بأن يسارعوا لمد يد العون لإخوانهم في فلسطين، وأن يُسخِّروا إمكاناتهم وثرواتهم ومصادر قوتهم لنصرتهم ودعمهم وكف بطش هذا الكيان المغتصب عنهم.


 

12/ وفي الـ30 من أكتوبر قرر رئيس جامعة الأزهر بناء على قرار الإمام الأكبر بإطلاق اسم شهداء غزة على دفعة خريجي الطلاب الوافدين ليظل الشهداء في ذاكرة الطلاب وذاكرة ذريتهم إلى يوم الدين

 

13/ وفي الـ31 من أكتوبر عقب الأزهر الشريف في بيان  على مجزرة جباليا التي ارتكبها الكيان الصهيوني الإرهابي، قائلا:- لقد تحوَّل العدو الصهيوني في الآونة الأخيرة إلى ذئب هائج مصاب بسُعارِ قتل الأطفال والنساء والأبرياء، والتلذُّذ بأكل لحومهم وشرب دمائهم بلا رادعٍ ولا رقيبٍ، ويشجعه على ذلك صمت كصمت الموتى في قبورهم أصاب عالمنا الدولي، وشل إرادته وقدرته عن لجم هذا الكيان، ووضع نهاية لوجباته الدموية اليومية من أطفال غزة ونسائها وشيوخها وشبابها.


14/ في الـ4 من نوفمبر أصدر الأزهر على مجزرة جباليا التي أرتكبها الاحتلال قائلا: وإنَّا لا نملك إزاء تقاعس القريب والبعيد عن القيام بالواجب الديني والإنساني والأخلاقي إلا أن نردِّد دعاء النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر في ظرف شديد الشبه بهذا الظرف: "اللهم إنهم حفاةٌ فاحملهم، اللهم إنهم عراةٌ فاكسهم، اللهم إنهم جياعٌ فأشبعهم"، ففتح الله له يوم بدر.


 

15/ وفي الـ5 من نوفمبر نشر مرصد الأزهر بيان عقب تصريح  وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو، الذي عارض إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة وطالب بشدة بقصفها بالقنابل النووية والتخلص النهائي من الفلسطينيين كما أعلن رغبته في إعادة احتلال غزة وبناء المستوطنات فيها مرة أخرى بعد تفكيكها في عام 2005 بموجب خطة فك الارتباط.  قائلا: إن الهجوم العنيف على قطاع غزة كشف الوجه الحقيقي للكيان الصهيوني وقادته، الذين يشجبون بشدة على الفلسطينيين ويحرضون على ارتكاب مجازر ضد شعب فلسطين. 

 

16/ وفي الـ10 من نوفمبر رصد مرصد الأزهر  أن تكثيف الاحتلال استهدافه لمستشفيات غزة التي تأوي آلاف النازحين، ووقوع شهداء وإصابات منذ أمس الخميس وحتى الساعات الأولى من صباح اليوم بعد تلقيها تهديدا بالقصف الأيام الماضية، هو دليل على عزم الاحتلال تسريع عملية إخلاء شمال غزة؛ بهدف وضع حد لنزيف الخسائر في صفوف قواته واقتصاده المتزايد منذ السابع من أكتوبر نتيجة عدوانه على القطاع.

 

17/ وفي الـ11 من نوفمبروجهه شيخ الأزهر للقادةالعرب قائلا:  رد العدوان عن إخوتنا في فلسطين واجب ديني وشرعي ومسؤوليتكم وتابع أننا:نشُدُّ على أيديكم، ونقف خلفكم، وكلنا أمل وثقة في أن تسخروا كل ما آتاكم الله به من قوة وعدة وعتاد ومن حكمة وخبرة وسياسة لوقف هذا البغي الصهيوني.

 

18/ وفي الـ14 من نوفمبر عقب مرصد الأزهر  على كلام  نتنياهو بإن وقف إطلاق النار في الوقت الحالي يعني خراب الهيكل الثالث، وما يعنيه ذلك من دمار الكيان الصهيوني ونهايته. أنه يوظف ويتلاعب بالنصوص الدينية لتبرير إبادة غـزة ويستحضر الأحداث التاريخية لإيهام مؤيديه أن إبادة غزة حرب دينية يجب استكمالها للنهاية.

 

19/ وفي الـ18 من نوفمبر تتوجه قافلة مشتركة بين بيت الزكاة وصندوق تحيا مصر بعنوان «نتشارك من أجل الإنسانية»لإغاثة غزة

 

20/ وفي الـ18 من نوفمبر توجهه شيخ الأزهر للأمتين العربية والإسلامية والعالم الصامت من الذين لم يحركوا ساكنًا، وعجزوا عن إنقاذ إخواننا في فلسطين الأبية، قائلا: أنهم لم يقدِّموا ما يبيض الوجوه عند الله وفي سجلات التاريخ، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته ومغفرته، وأن يربط على قلوب الفلسطينيين الشرفاء، وأن ينصرهم على عدوهم وعدونا وعدو الإنسانية

 

21/ وفي يوم الـ20 من نوفمبر أصدر مرصد الأزهر تقرير في يوم الطفل العالمي يوضح كيف أن "أطفال غـزة قربان الأيديولوجية الصهـيونية الفاسدة"


22/ في يوم الـ22 من نوفمبر وجهه شيخ الأزهر تحية الأزهر يحيي الجهود المصريَّة القطرية في إقرار هدنة إنسانيَّة في غزة التي بدأت من يوم 24 من نوفمبر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دعم ثابت وتضامن مستمر العربیة والإسلامیة الأزهر للمقاومة مرصد الأزهر شیخ الأزهر فی الـ18 من فی فلسطین من نوفمبر

إقرأ أيضاً:

دمر الاحتلال أرشيفه.. مصور صحفي بغزة يقايض كاميرته بكيس طحين

غزةـ "إن عيوننا تحترق من خلف عدسات الكاميرا، وأقدامنا بالكاد تحملنا من شدة الجوع، وقلوبنا يعتصرها الحزن والقلق على أطفالنا المجوعين أيضا" بهذه الكلمات يصف المصور الصحفي فادي ثابت واقع المجاعة التي تنهش أجساد الغزيين، ومن بينهم الصحفيون الذين تحولوا من شهود على المأساة إلى جزء أصيل منها.

يتحدث ثابت بمرارة عن يومياته قائلا للجزيرة نت "في غزة نحن لسنا مجرد صحفيين نروي المأساة ونوثقها، إننا جزء من هذا الشعب المجوع، نلاحق الخبر والصورة بأمعاء خاوية، وقلوب مرتجفة، وأصوات مبحوحة".

ويشير إلى الأعباء التي تثقل كاهله، كأب وزوج، فضلا عن كونه شاهدا على معاناة لا تنتهي، تتجلى في كل زاوية وشارع وخيمة، وتعلق في قلبه وعقله ندوبا لا تزول.

وفي ظل ضيق الحياة، لم يجد ثابت (35 عاما) أغلى من كاميرته ليعرضها للمقايضة مقابل كيس دقيق يسد به جوع طفله وحيد (30 شهرا) وزوجته الحامل في شهرها الثامن، ورغم رمزية الكاميرا كأداة مهنية وتاريخية توثق مسيرته فإن الحاجة دفعت به إلى هذا الخيار الصعب.

معظم التكايا الخيرية في غزة إما دمرت أو نفدت موادها الغذائية (الجزيرة) درع لا يقي من الجوع

كل صباح، يرتدي ثابت درعه الصحفي الثقيل الذي يقول إنه بات "يخفي آثار الجوع على جسدي أكثر مما يحميني من الرصاص" مستذكرا استشهاد عشرات الصحفيين رغم ارتدائهم هذا الدرع، ويخرج من خيمته نحو الميدان باحثا عن قصة أو لقطة توثق المأساة. في وقت أغلقت معظم التكايا والمطابخ المجتمعية أبوابها، إما بفعل القصف المباشر أو نتيجة نفاد المواد الغذائية بسبب الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات منذ 2 مارس/آذار الماضي.

وتتسارع المشاهد المؤلمة في ذاكرة الصحفي الفلسطيني، حيث يختلط صوت صراخ الأطفال الجياع ببكاء الآباء العاجزين، وتزداد وطأتها مع صوت معدته الفارغة، كما يقول للجزيرة نت.

ويتوقف ثابت عند لحظة قاسية عاشها مؤخرا، حين طلب منه طفله ساندويتشا قائلا "بابا جوعان" ولكنه لم يجد في خيمته لا خبزا ولا شيئا يسد رمق الصغير، مما جعله يشعر بأن "العالم متوحش" خاصة عندما بكى وحيده قائلا "أنا زعلان منك" متسائلا: هل يوجد أصعب من شعور العجز لدى أب لا يملك رغيفا لطفله؟

ثابت يشعر بالقلق الشديد على طفله وزوجته الحامل في ظل مجاعة حادة تفتك بسكان غزة (الجزيرة) منفى داخل الوطن

يقيم ثابت مع أسرته في خيمة بمخيم للنازحين قرب مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح (وسط القطاع) وقد خسر منزله بالكامل في منطقة جحر الديك التي تعرضت لاجتياح بري إسرائيلي وتحولت إلى جزء مما يعرف بـ"محور نتساريم".

إعلان

ويقول "كنت أول صحفي يدمر الاحتلال منزله بالكامل" مشيرا إلى خسارته معدات التصوير والأرشيف المهني الذي وثق نحو 15 عاما من العمل بما يشمل حروبا وجولات تصعيد ومسيرات العودة.

وقد نجت من هذه المجزرة كاميرا واحدة كان قد أعارها لصديق قبل الحرب، وهي التي بات مجبرا على مقايضتها من أجل تأمين رغيف خبز.

ويشير ثابت إلى أن أسرته ظلت نحو 10 أيام دون دقيق، وكانت تعتمد فقط على ما تقدمه تكية بسيطة من عدس أو معكرونة، وغالبا ما يحصلون على كميات محدودة في ظل الازدحام الشديد.

ويقضي الصحفي ساعات طويلة في طوابير الطعام أو جولات بحث بأسواق شبه خالية، وغالبا ما يعود لأسرته خاوي اليدين، وقلبه مثقل بالحزن والخيبة، ويضيف "زوجتي الحامل تعاني من ضعف شديد بالدم، وقد حذرتها الطبيبة من أن ذلك قد يعرضها لمضاعفات أثناء الولادة، كما أن حجم الجنين أقل من الطبيعي".

الأسطل: الصحفيون الفلسطينيون دفعوا ثمنا باهظا (الجزيرة) ثمن الحقيقة

ويضع تحسين الأسطل نائب نقيب الصحفيين الفلسطينيين هذا الواقع في سياق سياسة إسرائيلية ممنهجة تستهدف "حراس الحقيقة" ويقول للجزيرة نت "الاحتلال الذي قتل الصحفيين ولاحقهم بغرض ترهيبهم ومنعهم من مواصلة رسالتهم السامية، هو نفسه الذي يجوعهم الآن مع أكثر من مليوني إنسان".

وبحسب بيانات رسمية، ارتفعت حصيلة شهداء الصحفيين إلى 232 شهيدا، إضافة إلى عشرات الجرحى، وبعضهم تعرض لإعاقات دائمة، علاوة على اعتقال عدد آخر.

ويؤكد الأسطل أن الصحفي الفلسطيني دفع ثمنا باهظا لكنه يواصل أداء رسالته رغم الجوع والخطر، ويقول "الصحفي هنا إنسان وصاحب قضية، يرى أبناءه يتألمون من الجوع، لكنه لا ينسحب من الميدان، وأثبت خلال هذه الحرب أنه جدير بالثقة".

ويشير إلى أن نقابة الصحفيين على تواصل دائم مع مؤسسات دولية وإقليمية فاعلة، وتضعها في صورة ما يواجهه الصحفيون في غزة، وتحثها على الضغط على إسرائيل للسماح بدخول صحفيين أجانب للاطلاع على حجم الكارثة وإسناد زملائهم الفلسطينيين.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الفلسطينية: موقف المملكة ثابت تجاه ضرورة الاعتراف بدولة فلسطين
  • دمر الاحتلال أرشيفه.. مصور صحفي بغزة يقايض كاميرته بكيس طحين
  • هيئة الأسرى الفلسطينية:العدو الصهيوني يعتدي على الأسرى بسجن النقب
  • “هيئة الأسرى الفلسطينية”:العدو الصهيوني يعتدي على الأسرى بسجن النقب
  • مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين وإصابة آخرين في هجوم معقد للمقاومة الفلسطينية
  • وزيرة خارجية فلسطين: الدفاع عن القضية الفلسطينية ثابت أساسي في دبلوماسية الملك محمد السادس
  • الدولية لدعم فلسطين تشيد بالدور المصري في خدمة القضية الفلسطينية
  • لبنان.. مسيّرة إسرائيلية تسقط في ميس الجبل وتصعيد عسكري مستمر | تفاصيل
  • صحفي: الموقف المصري ثابت منذ 7 أكتوبر
  • جوقة القسام في إصدار جديد تشيد بمواقف ابناء اليمن الداعم لـ غزة وتصفهم بأسياد البحر