القاهرة الإخبارية: تحريك سيارات إسعاف مصرية لقطاع غزة
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أعلنت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل لها، تحريك سيارات إسعاف مصرية لقطاع غزة.
ويحاول سكان قطاع غزة في اليوم الثاني من الهدنة، العودة للمناطق التي قام جيش الاحتلال الإسرائيلي بإخلائها، ولا يُسمح بتحرك المواطنين بمواضع تمركز قوات الاحتلال بالقطاع، وذلك حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها.
وصرحت مصادر مصرية مطلعة، لقناة «القاهرة الإخبارية»، بأن مصر تسلمت كشفا بأسماء 39 فلسطينيا سيجري الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية.
أضافت المصادر أن مصر تجري اتصالات مكثفة مع كل الأطراف لدخول المساعدات الإنسانية والوقود إلى شمال قطاع غزة، طبقا لما جرى الاتفاق عليه في الهدنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية قطاع غزة إسرائيل القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: آلاف الأطفال في غزة يواجهون برداً قارساً بعد غرق المخيمات
قال يوسف أبو كويك، مراسل القاهرة الإخبارية، إن الوضع الإنساني في غزة أصبح كارثياً بسبب غرق العديد من المخيمات بفعل الأمطار والسيول.
وأضاف أن هذه الأسر التي فقدت منازلها وخيامها تعيش حالياً في ظروف قاسية، حيث لا تتوفر لهم الفراشات أو الأغطية أو الوسائد، وأن بعضهم يحاول البقاء في خيام نجت قليلاً من الغرق لكنها لا توفر التدفئة اللازمة.
وأشار أبو كويك ، خلال رسالة له على الهواء ، إلى أن هذه الخيام لا تعد مأوى آمناً ولا توفر أدنى احتياجات الإنسان، مؤكداً أن استمرار الحصار والإغلاق الإسرائيلي يزيد من تفاقم الأزمة، لافتاً إلى أن درجات الحرارة ستنخفض أكثر خلال ما يسمى محلياً بـ"فترة الأربعينية"، والتي تبدأ في نهاية ديسمبر وتستمر حتى نهاية يناير، حيث قد تنخفض الليالي إلى أقل من 10 درجات مئوية، ما يجعل حياة الأطفال الذين يعيشون في المخيمات صعبة للغاية.
وأوضح المراسل أن الأطفال حديثي الولادة يعانون أيضاً من نقص وسائل التدفئة، مشيراً إلى مشهد مأساوي لطفلة تمشي في مستنقع من المياه بعد أن ابتلت خيمتها، وهي صورة مصغرة لما يحدث في مخيمات دير البلح وخان يونس وشمال القطاع، حيث غرقت جميع الخيام وتم نقل الأهالي إلى أماكن مجهولة حفاظاً على حياتهم.
وأكد أبو كويك أن الوضع الإنساني في غزة يتطلب تدخلاً عاجلاً لتوفير المأوى والتدفئة والمواد الأساسية للأطفال والعائلات، محذراً من تكرار هذه المأساة مع استمرار الظروف المناخية القاسية ونقص المساعدات.
اقرأ المزيد..