الأطباء ينقذون رجلا علق أخطبوط في حلقه أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، الأطباء ينقذون رجلا علق أخطبوط في حلقه،أخطبوطا نيئا. البلع، أصيب الرجل بالذعر وقرر بسرعة زيارة قسم الطوارئ في مستشفى .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الأطباء ينقذون رجلا علق أخطبوط في حلقه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أخطبوطا نيئا.
البلع، أصيب الرجل بالذعر وقرر بسرعة زيارة قسم الطوارئ في مستشفى تان توك سينغ.
بالأشعة المقطعية، والذي كشف عن وجود كتلة فائقة الكثافة في مريء الرجل، لكنهم لم يتمكنوا من التأكد مما كانت عليه دون تنظير المريء، والذي يتضمن إدخال أنبوب صغير ومرن بكاميرا في نهايته، واكتشفوا بها أن الرجل لديه أخطبوط كامل عالق في حلقه.
المنظار الداخلي، وتُظهر المخلوق ذي المجسات الثمانية العالق في مريء الرجل.
الأخطبوط لن ينزل للأسفل، والضغط المفرط قد يؤدي إلى تمزق المريء.
وليس من الواضح لماذا ابتلع الرجل الأخطبوط كله، ولكن لحسن الحظ تعافى جيدا وخرج من المستشفى بعد يومين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الوزارة والعمالة
رمى مبارك الفاضل حجرًا في بركته الآسنة دومًا، ليصيب بعض رزازها الشارع. الرجل طالب البرهان بالإكتفاء بهذا النصر العسكري، ومن ثم التفاوض، ثم عرّج على مهاجمة أولياء نعمته سابقًا (الإسلاميون)، ومن ثم إتهم البرهان بمحاباة الإسلاميين، ليصل في النهاية للسلاح الكيماوي الذي إتهمت به أمريكا السودان. وسبق وأن كتبنا عن الرجل، وبالحرف الواحد طالبناه بالنزول للشارع، حتى يقف على التحولات الكبيرة التي طرأت عليه؛ لأنه مازال في عقلية سبعينيات القرن الماضي. عليه نضع في بريده وصف الشارع له من خلال تلك القصة التاريخية التي تقول: (هناك رجل من بني تميم اسمه شبت بن ربعي، أسلم ثم إرتد مع مسيلمة. ثم أسلم في عهد عمر بن الخطاب، ثم أعان على قتل عثمان بن عفان، ثم أيّد أم المؤمنين عائشة في نزاعها مع الإمام علي، ثم إنضم إلى جيش علي ضد معاوية، ثم تمرد على علي وصار مع الخوارج، ثم وقف مع الحسين وبايعه، ثم كان مع جيش يزيد الذي قتل الحسين ثم تمرد على بني أمية وبايع عبد الله بن الزبير حتى مات). وحياة شبت التميمي تنطبق على الرجل تمامًا. ودائمًا ما تجده ما بين (الوزارة والعمالة). ولنكن صادقين، فإن طريق الوزارة عنده عبر العمالة، أي: ليس هناك خطوط حمراء عنده للوصول للوزارة. فهو بضاعة رخيصة في ركن قصي من شارع السياسة، وخلاصة الأمر نؤكد لهذا الثمانيني الذي لم يقدم في حياته للشعب السوداني إلا تدمير مصنع الشفاء بعمالته للأمريكان، بأن (زمانك فات، وغنايك مات). دع التهافت، قدّم (شِق تمره) واحدة في حياتك لهذا الشعب الذي أكتوى كثيرًا من عمالتك. السودان الآن يخوض معركة الكرامة، ونصره قاب قوسين أو أدنى، والوزارة التي تحلم بها لأبطال الميدان، لا لخونة الأوطان.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٥/٥/٢٧