مثل عائلات الأسرى الأخرى، كرّس نوري، وهو رجل أعمال في مجال التكنولوجيا، وقته منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول للضغط من أجل إطلاق سراح عمته.

اعلان

قال ابن شقيق الأسيرة الإسرائيلية المفرج عنها أدينا موشيه (72 عامًا) اليوم السبت إنها "لم تكن معتادة على ضوء النهار" بعد إطلاق سراحها.

وكان إيال نوري من بين عدد قليل من الإسرائيليين الذين تنفسوا الصعداء عندما رأى عمته وسط أولئك الذين أطلق سراحهم من أسر حماس يوم الجمعة.

الإسرائيلي إيال نوريAP Photo

وقال نوري إنه تم عرض عمته على الأطباء، لكنها لم تكن على علم تام بكل الأحداث التي أحاطت بيوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر، حيث كانت منعزلة عن العالم الخارجي.

وأضاف: "لم تكن على علم بالحرب، ولا بمقتل زوجها".

ومثل عائلات الأسرى الأخرى، كرّس نوري، وهو رجل أعمال في مجال التكنولوجيا، وقته منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول للضغط من أجل إطلاق سراح عمته.

الإسرائيلي إيال نوريAP Photo

وقُتل زوج عمته سعيد موشيه بطلقات نارية بينما كان يحاول منع مقاتلي حماس من دخول الغرفة الآمنة التي كان يختبئ فيها مع زوجته، وذلك بإمساك الباب من الداخل.

حاولت أدينا رعاية زوجها الجريح بعد إطلاق النار عليه عبر الباب، حتى أخرجها المسلحون في النهاية من النافذة وشوهدت لاحقًا في مقطع فيديو وهي تجلس على دراجة نارية في شوارع غزة.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ما هي حقيقة تعرض الشرطي المدان بقتل فلويد للطعن في السجن؟ فيديو: ازدياد الاستياء في إيرلندا بعد أعمال شغب أعقبت حادث طعن في دبلن فيديو: كيبيك تسعى لمضاعفة رسوم الجامعات الناطقة باللغة الإنجليزية إسرائيل طوفان الأقصى غزة حركة حماس اعلانالاكثر قراءة شاهد: مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين بعد حادث طعن ثلاثة اطفال في دبلن شاهد: عقب تفجير مرافق فيه.. القوات الإسرائيلية تنسحب من مشفى الشفاء تغطية مستمرة| انتهاء الجزء الأول من الصفقة.. إسرائيل وحماس تتبادلان الأسرى والرهائن الرئيس الكوبي يقود مظاهرة حاشدة مؤيدة للفلسطينيين قرب السفارة الأمريكية حرب غزة: قطر تؤكد بدء الهدنة بين حماس وإسرائيل صباح الجمعة لأربعة أيام وتتوقف فيها الأعمال العسكرية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: مصر وإسرائيل يؤكدان تذليل العقبات أمام تنفيذ الدفعة الثانية من إطلاق سراح الأسرى والرهائن يعرض الآن Next سفينة شحن يملكها رجل أعمال إسرائيلي تتعرض لهجوم بمسيرة إيرانية في المحيط الهندي يعرض الآن Next شاهد: مسيرة طمأنة بعد فوز اليمين المتطرف تحت شعار "أيها الشعب الهولندي المسلم ... نحبكم" يعرض الآن Next شاهد: كييف تستيقظ على دوي الدفاعات الجوية والانفجارات فجر السبت ردا على هجوم روسي بأكثر من 70 مسيرة يعرض الآن Next صور جوية تكشف ما خلفته إسرائيل.. دمار مروع ومشاهد لا توصف في جنوب غزة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى إسرائيل قطاع غزة الشرق الأوسط احتجاز رهائن روسيا أسرى هدنة Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى إسرائيل قطاع غزة My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل طوفان الأقصى غزة حركة حماس حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى إسرائيل قطاع غزة الشرق الأوسط احتجاز رهائن روسيا أسرى هدنة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى إسرائيل قطاع غزة یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

قلق إسرائيلي: نفوذ تركيا الإقليمي يتزايد.. الخطر في هذه المناطق

ما زالت الماكنة الدعائية الإسرائيلية تشنّ حملاتها المعادية لتركيا، بزعم أنها تستخدم نفوذها ووعيها لترسيخ مكانتها كجسر تجاري جديد بديلًا عن دولة الاحتلال.

كافير تشوفا، الباحث في شؤون الشرق الأوسط، والمحاضر بكلية رامات غان الأكاديمية، أكد أنه "بعد عامين من الحرب الإقليمية، ومع انحسار غبار المعارك، تكشف الخريطة الإقليمية عن صورة أكثر تعقيدًا، فقد ضعفت إيران، وتراجعت إسرائيل أما من يزداد قوةً فعليًا فهي تركيا، وبدعم من قطر، لكن السؤال البديهي هو ما إذا كان هذا مجرد استغلال لفرصة سانحة، أم جزء من خطوة استراتيجية أعمق".

وأضاف تشوفا في مقال نشرته مجلة يسرائيل ديفينس، وترجمته "عربي21" أنه "قبل هجوم حماس في السابع من أكتوبر، كانت إسرائيل على وشك تحقيق قفزة استراتيجية، فقد روّجت إدارة الرئيس السابق جو بايدن لممرّ تجاري يمتد من الهند عبر الخليج العربي، مرورًا بالسعودية والأردن وإسرائيل، وصولًا لموانئ البحر المتوسط، وكان من المفترض أن يكون هذا الممر طريقًا بديلًا لطريق الحرير الصيني، وأن يضع إسرائيل في موقع محوري بين الشرق والغرب، لكن هجوم حماس، والحرب في غزة بدّدا هذه الخطة".

وأشار الكاتب إلى أن "السعودية شددت من قبضتها على الموقف، وأغلق الحوثيون البحر الأحمر، وتجمّد مشروع الممرّ، وفي الوقت نفسه، سرّعت الحرب من وتيرة الأحداث في الخفاء، فقد انهار نظام الأسد الموالي لإيران في سوريا، وملأت الفراغَ قوى جهادية سنية، وتحالفات محلية، تحظى بدعم سياسي واستخباراتي، وأحيانًا عسكري، من تركيا، وكانت النتيجة أن فقدت إيران الصلة السورية في سلسلة الحدود البرية الممتدة من طهران إلى بيروت، وانسحب حزب الله من شريان إمداد رئيسي".

وأكد تشوفا أن "محور إيران انقطع، وتضاءل نفوذه على الحدود الشمالية، وهنا أتى دور تركيا، فبعد سنوات من رعاية المعارضة السنية في سوريا، باتت اليوم اللاعب الخارجي الأكثر نفوذاً في دمشق الجديدة وشمال سوريا، ومن هناك، تستطيع أن تقدم للعالم ممراً تجارياً جديداً: الهند، والخليج، والأردن، وسوريا، وتركيا، ومنها إلى أوروبا، لأن الطريق الذي كان يفترض أن يمرّ عبر إسرائيل قد تحرك شمالاً، وأصبح مرتبطاً بأنقرة".

وأوضح الكاتب أن "هذا التحول الاقتصادي البحت يتحول إلى خطوة استراتيجية تعزز مكانة تركيا كوجهة إقليمية لا غنى عنها، ولفهم عمق هذه الخطوة، يجب التذكير بأن تركيا وقطر هما المركز السياسي والإعلامي للحركة الإسلامية السنية، بقيادة جماعة الإخوان المسلمين، فيما تتخذ قيادة حماس منهما مقراً لها، وتمنحها قناة الجزيرة منصةً ووعياً، وقدمت حكومة أردوغان نفسها لسنوات كجبهة سياسية وأيديولوجية، بديلاً للعالم العربي العلماني والمعسكر المعتدل".

وأكد أن "حماس بالنسبة لهما ليست مجرد منظمة معادية مسلحة، بل امتداد أيديولوجي أيضاً، وقد دخل البعد المعرفي أيضاً في هذا السياق، ففي غضون ساعات من هجوم الطوفان، غصّت شبكة الإنترنت بالدعاية المؤيدة له، ووُضعت نماذج مُصممة خصيصاً لهذا الغرض، ومارستها التضليل الإعلامي، ونزع الشرعية عن إسرائيل، وتشير دراسات عديدة إلى انخراط دول وكيانات وكيلة، من بينها روسيا وإيران، بجانب وسائل إعلامية مثل قناة الجزيرة القطرية التي طالما ارتبطت بخطاب مؤيد لحماس".

وأوضح تشوفا أنه "يصعب تحديد الجهة التي خططت لكل موجة احتجاجات، أو لكل رسالة على الإنترنت، لكن من الواضح أن حماس وحدها لا تمتلك أدوات التأثير المستخدمة، أما دول مثل قطر وتركيا فتمتلك المنصات والمصلحة، وتستفيد اليوم من التحول في الوعي الذي طرأ على الغرب، وتشير نظرية الألعاب إلى أنه يمكن اعتبار تركيا طرفًا ثالثًا في لعبة متعددة اللاعبين، حيث يتصارع خصمان، ويستنزفان الموارد، ويخسران، بينما يقف الطرف الثالث على الهامش، منتظرًا، ويجني الثمار، وهذا ما حدث بالضبط".

تكشف هذه القراءة أن إسرائيل تدفع ثمنًا باهظًا من الشرعية والعلاقات مع بعض دول الغرب، فيما تخرج تركيا أقوى اقتصاديًا وجيوسياسيًا وأيديولوجيًا، مما يستدعي منها التوقف عن النظر إلى طهران وغزة فقط كجبهات معادية، لأن قواعد اللعبة الإقليمية تغيرت، وإذا لم تدرك أن تركيا وقطر تعملان على ترسيخ مكانتهما عبر الوكلاء، والتأثير على الوعي والتجارة، فستجد نفسها مجدداً مجرد بيدق على رقعة الشطرنج بدلاً من أن تكون صانعة اللعبة.

مقالات مشابهة

  • حادث إطلاق نار في سيدني يشعل توترًا دبلوماسيًا بين إسرائيل وأستراليا | تفاصيل
  • تفاصيل استعدادات الحكومة لتفعيل منظومة التسجيل المسبق للشحنات ACI جوًا
  • قلق إسرائيلي: نفوذ تركيا الإقليمي يتزايد.. الخطر في هذه المناطق
  • إعلام إسرائيلي يكشف ملابسات استهداف القيادي القسامي رائد سعد
  • كان تعبان .. صديق إسماعيل الليثى يروي تفاصيل حادث وفاته في لقاء مؤثر مع سعد الصغير
  • بتمويل حتى 13.3 مليون جنيه.. تفاصيل قروض البنوك في مصر لسداد المصروفات الدراسية
  • لماذا استهدفت إسرائيل الرجل الثاني في القسام الآن؟
  • إسرائيل تتحدث عن قيادي بالقسام - شهداء في قصف إسرائيلي لمركبة جنوب غزة
  • حماس: انهيارات المنازل وسقوط الشهداء في غزة امتداد لحرب الإبادة
  • دكتور طار من البلكونة.. شاهد عيان يروي تفاصيل مروعة من انفجار ماسورة غاز إمبابة