رانيا يوسف: أعشق الرجال الأكبر مني سنًا.. وتعرضت للتحرش في سن 18 عاما"
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
تحدثت الفنانة رانيا يوسف عن علاقتها مع والدها، لافتة إلى أنه لم يكن قاسيا معها منذ صغرها، وذلك خلال استضافتها في برنامج "كتاب الشهرة" الذي يقدمه الإعلامي اللبناني علي ياسين عبر فضائية الجديد.
وقالت رانيا يوسف إن والدها، الذي يعمل ضابطًا في سلاح المشاة، يتسم بالديمقراطية ولم يظهر تجاوبًا قاسيًا نتيجة لمهنته، مؤكدة أنها تتحاور معه في العديد من القضايا، ويمنحها حرية الاختيار، كما أنه قام بتعويض غياب والدتها في حياتها.
وأضافت رانيا يوسف أنها تجد سحرًا خاصًا في الرجال الأكبر سنًا منها، حيث لم تكن تشارك أسرارها مع أحد في الماضي، لكنها في الوقت الحالي تشارك تجاربها مع بناتها ليستفدن منها.
رانيا يوسف: تعرضت للتحرش في عمر 18 عاما
وأكدت أنها تعرضت للتحرش في عمر 18 عاما من شخص مقرب لها، كما ٱشارت إلى أنها دائما تفضح الشخص المتحرش وتلومه حتى لو كان السبب غير منطقي ومهما كانت ترتدى الفتاة من ملابس
واختتمت رانيا يوسف حديثها قائلة: "كنت في رحلة من الرحلات لأني كنت مضيفة جوية بجانب شغلي في التمثيل والدراسة وبعدها حصل موقف مش لطيف أنا بفضح المتحرش وبجيب الحق عليه وده مش من حقه مهما كانت الست لابسه ايه وحتى لو كانت نسبة الإغراء عالية برضة ملهاش دخل.. اللي بيتحرش ده حد مريض".
برنامج كتاب الشهرة
الجدير بالذكر أن برنامج كتاب الشهرة يستضيف عدد من نجوم الفن في الوطن العربي ويقدمه الإعلامي اللبناني علي ياسين يوم السبت من كل أسبوع في تمام الساعة التاسعة مساءً عبر فضائية الجديد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة رانيا يوسف أحدث أعمال الفنانة رانيا يوسف الفجر الفني رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
الكفاءة أهم من الشهرة| «عبدالجليل» ينتقد الأسماء المُرشحة للمنتخب: ما مؤهلات أحمد حسن والحضري؟
قال محمد عبد الجليل، نجم الكرة المصرية الأسبق، إنه يطرح تساؤلات حول مؤهلات كل من أحمد حسن وعصام الحضري لتولي مناصب في الجهاز الفني لمنتخب مصر. وأوضح عبد الجليل أن الحضري سبق له تدريب سوريا مع كيروش، قبل أن يعود ويتولى منصبًا كبيرًا في اتحاد الكرة المصري.
وأضاف “عبد الجليل”، في تصريحات لبرنامج "نمبر1" الذي يقدمه الإعلامي محمد شبانة على شاشة CBC، أن المنتخب الأنجح حاليًا في مصر هو منتخب حسام حسن، مشيرًا إلى أنه الفريق الذي يصعب على أي منافس الاقتراب منه.
وأكمل: تصريحات الكابتن حلمي طولان غريبة، هل كان ثنائي بيراميدز، قطة وزالاكا، سيصنعان الفارق مع هذا المنتخب؟ الأمر لا يحتاج أسماء بقدر ما يحتاج لاعبين يلعبون بحماس ورغبة.
وأتم: أتمنى ألا أرى أي أسماء حالية من الموجودين على الساحة الكروية والمسؤولين عن الكرة المصرية بعد هذه المهاذل.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟