الأرصاد: طقس صحو إلى غائم جزئياً الإثنين في الإمارات
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
توقع المركز الوطني للأرصاد، أن يكون الطقس غداً الإثنين صحواً إلى غائم جزئياً بوجه عام، وتظهر السحب المنخفضة على مناطق متفرقة، ورطباً ليلاً وصباح الثلاثاء مع احتمال تشكل الضباب أو الضباب الخفيف على بعض المناطق الساحلية والداخلية، والرياح خفيفة إلى معتدلة السرعة.
ولفت المركز إلى أن "الرياح ستكون جنوبية غربية - شمالية غربية تتراوح سرعتها ما بين 10 إلى 20 تصل إلى 30 كم/س".المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الإمارات
إقرأ أيضاً:
الوزيرة بنعلي: مشاريع لتدبير النفايات المنزلية استفادت كليا أو جزئيا من الدعم دون أن تنجز لحد الآن
دقت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، اليوم الثلاثاء، ناقوس الخطر بخصوص مصير مشاريع تدبير النفايات المنزلية، مؤكدة أن 28 مشروعا أخذ الدعم كليا أو جزئيا دون أن ينجز لحد الآن.
وكشفت المسؤولة الحكومية، في عرض لها في لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والبيئة والتنمية المسشتدامة في مجلس النواب، عن وجود 19 مشروعا لتدبير النفايات في عدد من الأقاليم، استفادت من الدعم الكلي للوزارة في إطار تنفيذ البرنامج الوطني لتدبير النفايات المنزلية، لكنها لم تنجز بعد.
وتبلغ كلفة المشاريع التي استفادت من دعم كلي ولم تنجز بعد، نحو 956 مليون درهم، مولت الوزارة 39 بالمائة منها، ويتعلق الأمر بإنجاز المطارح المراقبة ومراطز طمر وتثمين النفايات المنزلية، ثم مشاريع تأهيل أو إغلاق المطارح العشوائية وإزالة النقط السوداء.
من جهة أخرى، بلغت كلفة المشاريع التي استفادت من دعم جزئي ولم تنجز بعد، نحو 932 مليون درهم، مولت الوزارة نحو 136 مليون درهم من مجوع قيمة الدعم المقرر والمحدد في 362 مليةن درهم، ويتعلق الأمر بإنجاز المطارح المراقبة ومراطز طمر وتثمين النفايات المنزلية.
وترى المسؤولة الحكومية، أنه « يظهر لنا أن نجاعة إنجاز المشاريع لا ترتبط فقط بالدعم المالي، ولكن بعوامل أخرى منها الحكامة وتتبع المشاريع على الصعيد المحلي »، مشددة على أن الوزارة معبأة لدعم الجماعات لمواصلة عملها.
وشددت بنعلي على أن « ميدان تدبير النفايات لا يرحم، وليس مثل باقي القطاعات كتدبير الطرق والموانئ »، مضيفة، « لا ألوم أحدا، فقط أقول إن القطاع ليس مثل القطاعات الأخرى، والمطلوب تتبع دقيق، وإن لم تقم الشركات ومكاتب الدراسات بعملها تتضرر الساكنة مباشرة ».