حياتنا، مريم حسين ترقص بالهوت شورت في إسبانيا بلوزتها أطول منه فيديو،وطن تقضي الفنانة المغربية مريم حسين، جزءاً من إجازتها في إسبانيا، ما أتاح لها أن .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مريم حسين ترقص بالهوت شورت في إسبانيا.. بلوزتها أطول منه (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مريم حسين ترقص بالهوت شورت في إسبانيا.. بلوزتها أطول...

وطن- تقضي الفنانة المغربية مريم حسين، جزءاً من إجازتها في إسبانيا، ما أتاح لها أن تكون أكثر جرأة مما هي عليه.

حيث تنزهت مريم حسين في متاجر وشوارع إسبانيا بإطلالة جريئة، ارتدت هوت شورت جينز، وتيشرت أبيض، أطول من الهوت شورت.

https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/1-10.mp4 https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/2-8.mp4

واستكملت مريم إطلالتها بحذاء رياضي ونظارات شمسية، تاركة شعرها منسدلاً.

رقص مريم حسين

في إحدى اللقطات، تظهر الفنانة المغربية وهي تسير بسرعة إلى شرفة الفندق الذي تقيم به، لتطل على حفلة صاخبة وترقص معهم.

https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/3-5.mp4

ثم تشارك مريم مع صديقاتها في الحفل، لكنها ترفع شعرها على شكل كعكة.

ومريم حسين مغربية عراقية، حيث أنها ولدت في تطوان المغربية، وسبق أن صرحت أن والدها عراقي.

https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/4-6.mp4 بداية الفن

ودخلت مريم حسين عالم الفن عبر مسلسل “الجيران” عام 2009. وكان مسلسل “الخادمة” بدايتها الحقيقية.

في عام 2011 خاضت تجربة الغناء بأغنية منفردة بعنوان: “من شفته”.

في عام 2012 خاضت مريم حسين تجربة تقديم البرامج من خلال تقديم برنامج المسابقات «كل يوم مريوم»، والذي عُرض على قناة اليوم.

لكن الفنانة المغربية تعرضت للانتقاد من الجمهور الذي رأى أنها تتصنع وتتطفل على الجنسية الإماراتية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

غرامة إنتل تعود للواجهة.. فصل جديد في أطول معارك الاحتكار الأوروبية

بعد أكثر من 15 عامًا من الجدل القانوني، عادت قضية الاحتكار التي تلاحق شركة إنتل منذ عام 2009 إلى دائرة الضوء من جديد، بعدما أفادت وكالة رويترز بأن الشركة الأميركية العملاقة ستضطر لدفع غرامة كبيرة مرتبطة بممارسات منافية للمنافسة تعود إلى أوائل الألفية. 

وبرغم أن إنتل نجحت في تقليص جزء من المبلغ، فإن الحكم الأخير يؤكد أن الصراع القانوني بين الشركة والمفوضية الأوروبية لم ينتهِ بعد.

بداية القصة: سوق مشتعل وحرب معالجات

في عام 2009، كانت سوق الحوسبة المحمولة تمر بنمو سريع، وكانت أجهزة الكمبيوتر المحمولة الصغيرة، أو ما كان يُعرف حينها بـ"النتبوك"، تسيطر على اهتمام المستهلكين.

 وسط تلك المنافسة المحمومة بين الشركات المصنعة للمعالجات، اتهم الاتحاد الأوروبي شركة إنتل بارتكاب انتهاكات واضحة لقوانين مكافحة الاحتكار.

التحقيقات أثبتت في ذلك الوقت أن إنتل مارست ضغطًا غير قانوني على المصنعين، عبر خصومات سرية تهدف إلى تهميش منافستها الأبرز AMD. 

ولم تتوقف المخالفات عند هذا الحد؛ فقد قدمت الشركة مدفوعات مباشرة لشركات مثل إتش بي وأيسر ولينوفو بين عامي 2002 و2006 بهدف إبطاء أو إيقاف إنتاج أجهزة تعمل بمعالجات AMD، وهي ممارسات صُنفت ضمن "القيود الصريحة" التي تضرب المنافسة في صميمها.

غرامة أولى تُلغى.. وغرامة ثانية تصمد

عندما فرض الاتحاد الأوروبي الغرامة الأولى في 2009، بلغ حجمها 1.06 مليار يورو، وهي واحدة من أكبر الغرامات في تاريخ قضايا الاحتكار الأوروبية، لكن رحلة القضية داخل أروقة القضاء الأوروبي كانت طويلة ومعقدة. ففي عام 2017، طالبت أعلى محكمة أوروبية بإعادة تقييم القضية، معتبرة أن التحليل الاقتصادي للضرر الذي لحق بالمنافسين لم يكن كافيًا.

وفي تطور مهم عام 2022، ألغت ثاني أعلى محكمة في أوروبا الحكم المتعلق بالخصومات الخفية، وهو ما أيدته محكمة العدل الأوروبية العام الماضي، ليتم إسقاط هذه الغرامة الضخمة بالكامل.

لكن الغرامة الثانية المتعلقة بالقيود الصريحة كانت أكثر صلابة من الأولى. فقد ثبتت المحاكم الأوروبية هذا الجزء من القضية في عام 2023، ما دفع المفوضية إلى فرض غرامة جديدة قيمتها 376 مليون يورو. إنتل لم تستسلم وقدمت طعنًا جديدًا، لكنها لم تنجح سوى في تقليص المبلغ إلى 237 مليون يورو فقط.

لماذا استمرت القضية كل هذه السنوات؟

السبب بسيط ومعقد في آنٍ واحد: قضايا الاحتكار في أوروبا تخضع لمراجعات دقيقة للغاية، وتشمل تقييمات اقتصادية وتحقيقات فنية وشكاوى من المنافسين ومرافعات قانونية طويلة. كما أن الشركات العملاقة مثل إنتل تمتلك القدرة على الطعن في كل قرار تقريبًا، ما يطيل مدة النزاع لسنوات قد تمتد لأكثر من عقد كما يحدث الآن.

هذه القضية تحديدًا كانت فريدة بسبب طبيعتها، إذ تضمنت شقين مختلفين:
الأول يتعلق بمنح خصومات سرية للمصنعين بشرط عدم استخدام معالجات AMD، والثاني يتعلق بمدفوعات مباشرة لإيقاف خطوط كاملة من الأجهزة. الأول سقط لعدم كفاية الأدلة الاقتصادية، أما الثاني فظل قائمًا باعتباره ممارسة واضحة تخالف قوانين المنافسة.

بالرغم من أن الحكم الأخير يلزم إنتل بدفع غرامة جديدة، إلا أن الطريق لم يُغلق تمامًا. فلا تزال أمام الشركة والمفوضية الأوروبية فرصة للجوء إلى محكمة العدل الأوروبية، ولكن فقط للطعن في الجوانب القانونية، وليس في تقييم الوقائع نفسها.

بمعنى آخر، القضية تبدو وكأنها وصلت إلى محطتها قبل الأخيرة، لكنها ليست النهاية الكاملة بعد. فإنتل لم تحصل على البراءة الكاملة، والمفوضية لم تحقق انتصارًا مطلقًا. وبين هذا وذاك، تستمر واحدة من أطول معارك الاحتكار في تاريخ التكنولوجيا.

معركة تتجاوز الغرامات

هذه القضية ليست مجرد أرقام وغرامات، بل درس مهم في كيفية تعامل الاتحاد الأوروبي مع عمالقة التكنولوجيا. فالاتحاد يسعى دائمًا إلى ضمان سوق تنافسية عادلة، خصوصًا في القطاعات التي تحدد مستقبل الاقتصاد الرقمي.

واليوم، ورغم مرور أكثر من 20 عامًا على بداية الأحداث، ما زالت آثار تلك الممارسات تُذكر الجميع بأن القرارات التي تتخذها الشركات الكبرى قد تظل تطاردها لعقود.

إنتل ربحت بعض الجولات وخسرت أخرى، والغرامة انخفضت لكنها لم تُلغَ. القضية التي بدأت بممارسات تعود إلى 2002 انتهت الآن بحكم جديد، ربما يكتب الفصل قبل الأخير في هذه الملحمة القانونية.

مقالات مشابهة

  • دوللي شاهين لـ صدي البلد: أتمنى والدتي تكون معايا في 2026 |فيديو
  • وزير الدولة للشؤون الخارجية يلتقي رئيس وزراء إسبانيا السابق
  • إسبانيا تفكك شبكة لتهريب المخدرات من المغرب عبر مروحيات
  • بالفستان الأبيض.. تفاعل واسع مع حفل زفاف دارين حداد (فيديو)
  • الحرف اليدوية وأثرها في حياتنا المعاصرة.. غداً بالسحيمي
  • بالصور.. مكان بالقدس يُعتقد أنه شهد مولد السيدة مريم
  • علياء صبحي: رسالة بالغلط كانت وراء أغنية «يا ابن اللذينة».. فيديو
  • غرامة إنتل تعود للواجهة.. فصل جديد في أطول معارك الاحتكار الأوروبية
  • أطول كسوف كلي للشمس منذ 100 عام ينتهي في مصر.. ماذا يحدث؟
  • فجر السعيد: مريم الجندي خليفة منى زكي وقد تتفوق عليها