إيمان حسن رئيسا للاتحاد العربي للتربية البدنية والرياضة المدرسية
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
أجريت انتخابات مجلس إدارة الاتحاد العربي للتربية البدنية والرياضة المدرسية، لدورة انتخابية جديدة تستمر لمدة 4 سنوات من 2024 إلى 2028.
وأسفرت انتخابات مجلس إدارة الاتحاد العربي الجديد للتربية البدنية والرياضة المدرسية ، عن فوز الدكتورة إيمان محمد حسن نائب رئيس الاتحاد المصري للرياضة المدرسية بالرئاسة التنفيذية للاتحاد العربي.
جاء تشكيل المكتب التنفيذي للاتحاد العربي الجديد للتربية البدنية والرياضة المدرسية كما يلي:
الدكتور إيمان محمد حسن من مصر (الرئيس التنفيذي).الدكتور وليد عايش السلامين من الكويت (نائب الرئيس التنفيذي).إدريس فتحي (المغرب) الأمين العامأما أعضاء مجلس الاتحاد العربي الجديد للتربية البدنية والرياضة المدرسية كانوا كالتالي:
الدكتور سعد سند (السعودية) رئيس اللجنة العلمية.يوسف بن عوض بيت سليم (سلطنة عُمان) رئيس اللجنة الفنية العليا.مصلح البطوش (الأردن) رئيس لجنة الأخلاقيات والمنازعات.عبد الله عساف (لبنان) رئيس اللجنة الأهلية.علي فاضل مهدي (العراق) رئيس لجنة ذوي الإعاقة.وأجريت انتخابات مجلس إدارة الاتحاد العربي الجديد للتربية البدنية والرياضة المدرسية في القاهرة، على هامش البطولة العربية المدرسية التي تستضيفها مصر حتى 27 نوفمبر الجاري في رياضتي كرة القدم والسباحة، تحت رعاية الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.
من جانبها توجهت الدكتورة إيمان محمد حسن رئيس الاتحاد المصري للرياضة المدرسية ، بالشكر لكل المشاركين في الانتخابات على ثقتهم الكبيرة.
وأكدت رئيس الاتحاد المصري للرياضة المدرسية ، أن الاتحاد العربي للتربية البدنية والرياضة المدرسية هو نافذة يُطل منها كل أبنائنا على الأنشطة الرياضية المختلفة وفرصة حقيقة للتلاقي والتآخي بين الأشقاء العرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد العربی
إقرأ أيضاً:
«حكماء المسلمين» يهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه رئيساً للكنيسة الكاثوليكية
تقدم مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بالتهنئة لقداسة البابا ليو الرابع عشر، بمناسبة انتخابه رئيساً للكنيسة الكاثوليكية.
وهنأ المستشار محمد عبد السلام، الأمين العام للمجلس، قداسة البابا ليو الرابع عشر، وقال: «ثقتنا كبيرة في استكمال مسيرة الحوار والأخوة مع قداسته، بحثاً عن السلام، ومواصلة العمل معًا لنشر قيم المحبة والتفاهم وترسيخ التعارف، من أجل عالم أفضل، ومستقبل ينعم فيه الجميع بالأمن والسلام والاستقرار».
وشهدت الفترة الماضية العديد من المبادرات والجهود المشتركة التي عمل عليها مجلس حكماء المسلمين وحاضرة الفاتيكان، وكان لها عظيم الأثر في تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة، وتأكيد دور قادة ورموز الأديان في مواجهة التحديات العالمية، التي توجت بتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية في أبوظبي عام 2019، والتي تعد الوثيقة الأهم في التاريخ الإنساني الحديث.