الحرة:
2025-12-13@06:34:39 GMT

مسؤول: ضباط من المخابرات القطرية في إسرائيل بشأن غزة

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

مسؤول: ضباط من المخابرات القطرية في إسرائيل بشأن غزة

قال مسؤول أمني إسرائيلي، الأحد، إن جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) يستضيف مسؤولين من نظيره القطري للتشاور بشأن استعادة الرهائن الذين تحتجزهم حماس وبنود أخرى في هدنة بغزة توسطت فيها الدوحة.

وأضاف المسؤول أن ضباط المخابرات القطرية وصلوا أمس السبت لإسرائيل في زيارة غير معلومة المدة، مضيفا أن التعاون بين الجهازين "وثيق تقليديا"، على الرغم من عدم وجود علاقات رسمية بين البلدين.

وقالت وكالة رويترز إن المكتب الإعلامي الدولي لقطر لم يرد بعد على طلب للتعليق.

وقال مسؤول آخر اطلع على الزيارة لرويترز أمس السبت إن وفدا قطريا توجه إلى إسرائيل أمس لبحث تمديد محتمل للهدنة لكن لم يتضح ما إذا كان مسؤولو المخابرات شاركوا في المحادثات.

وقال المسؤول الثاني اليوم الأحد إن مجموعة من القطريين ما زالوا يعملون في إسرائيل "لتعزيز التنسيق خلال العمليات وضمان سير العملية بسلاسة، مع التنسيق مع غرفة العمليات في الدوحة".

وتستضيف قطر عددا من كبار مسؤولي حماس والمكتب السياسي للحركة. وتتمتع قطر أيضا بعلاقات ودية مع إيران، العدو اللدود لإسرائيل، التي تدعم حماس.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب

البلاد (القدس المحتلة)
مع تصاعد الضغوط الأمريكية على الحكومة الإسرائيلية للإسراع في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الأربعاء، أن تل أبيب ملتزمة بدعم الخطة الأمريكية، وستبذل كل الجهود اللازمة لإنجاح مبادرة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإعادة ترتيب الوضع في القطاع.
وقال ساعر: إن الحكومة الإسرائيلية “ستبذل قصارى جهدها” لتوفير الظروف السياسية والأمنية اللازمة لنجاح الخطة، مشيراً إلى أن استمرار العرقلة يأتي من جانب حركة حماس، التي يتهمها بخرق التفاهمات والضغط لتعطيل الانتقال إلى المرحلة التالية.
وفي سياق المواقف المتباينة داخل الحكومة الإسرائيلية، اعتبر وزير الطاقة إيلي كوهين، أن غزة تحتاج إلى قوة دولية للمساعدة في تثبيت الاستقرار، لكنه شدد على أن إسرائيل ترفض مشاركة تركيا أو قطر في هذه القوة، في إشارة إلى عدم الثقة في أدوارهما داخل الملف الفلسطيني.
وتواجه الخطة الأمريكية عراقيل عدة، أبرزها تحديد الدول المشاركة في قوة الاستقرار، وآليات نزع سلاح حركة حماس، وتشكيل مجلس سلام يتولى متابعة إدارة القطاع خلال المرحلة الانتقالية.
وتنص المرحلة الثانية من الاتفاق، الذي بدأ تطبيقه في 10 أكتوبر الماضي، على انسحاب القوات الإسرائيلية من مواقعها الحالية في غزة، بما يشمل مناطق تُعرف بالخط الأصفر وتمثل أكثر من نصف مساحة القطاع، إلى جانب تولّي سلطة انتقالية إدارة غزة، بالتزامن مع انتشار قوة استقرار دولية وتنفيذ عملية تدريجية لنزع سلاح حماس.
إلا أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أبدت تحفظات واضحة على الانسحاب من الخط الأصفر، إذ أكد رئيس أركان الجيش إيال زامير قبل أيام أن هذا الخط يشكّل “حدوداً جديدة وخط دفاع متقدماً” للمستوطنات، منبهاً إلى أنه يمثّل أيضاً “خط هجوم”، في تصريح يعكس صعوبة تحقيق إجماع داخل إسرائيل حول ترتيبات الانسحاب.

مقالات مشابهة

  • مصادر لرويترز: أميركا حجبت معلومات مخابرات عن إسرائيل خلال عهد بايدن
  • أميركا حجبت معلومات مخابراتية عن إسرائيل خلال عهد بايدن
  • أكد عدم اطلاعهم عليها بعد.. مسؤول بالكرملين: قد لا نرحب بالمقترحات الأمريكية الأخيرة بشأن الصراع في أوكرانيا
  • قد لا تعجبنا.. مسؤول روسي يعلق على خطة السلام المعدلة بشأن أوكرانيا
  • إعلام إسرائيلي نقلا عن مسؤول: لقاء نتنياهو وترامب المرتقب سيحدد موقف إسرائيل من التصعيد في لبنان
  • ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب
  • مشعل يتحدث حول تصور حماس لسلاح المقاومة وإدارة غزة
  • مسؤول عسكري في بنين: فرنسا شاركت في إحباط محاولة الانقلاب الفاشلة
  • مسؤول أممي: أطفال غزة الأكثر عرضة لخطر مخلفات الحرب
  • مصادر مصرية: جماعات فلسطينية موالية لإسرائيل تتوسع في غزة