إنطلاق تصوير فيلم Eden بمشاركة آنا دي أرماس
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
ظهرت لقطات مسربة جديدة من موقع تصوير فيلم آنا دي أرماس الجديد بعنوان Eden، في مدينة Queensland.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، لقطات جديدة من تصوير مشاهد الفيلم، الذي من شأنه أن يضم مجموعة مميزة من كبار نجوم هوليوود.
ويجمع المخرج "رون هاورد" مجموعة مميزة من نجوم هوليوود الكبار في فيلمه السينمائي الجديد الذي سيطرح بعنوان Eden.
ووفق "ديد لاين"، الفيلم ستدور أحداثه في اطار من التشويق والأثارة، وسيضم في بطولته فانيسا كيربي وسيدني سويني وجود لو، وآنا دي ارماس ودانيا بروهل.
ومن المقرر أن ينطلق رسميًا تصوير مشاهد الفيلم مع بداية شهر نوفمبر المقبل.
جديد أعمال سيدني سويني
هذا العمل السينمائي الجديد، يأتي ضمن مشاريع تعمل على تصويرها حاليا سيدني سويني، من ضمنها، فيلم جديد تدور أحداثه في إطار كوميدي رومانسي.
وتعيش حاليًا الممثلة الشابة سيدني سويني فترة انتعاشة فنية، حيث قريبًا يشارك كل من سيدي سويني وجلين بأول في بطولة عمل سينمائي جديد، يلتقيان خلاله في أدوار البطولة للمرة الأولى.
ووفق ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، الفيلم المرتقب الذي سيجمع بين الثنائي، ستدور أحداثه في إطار من الكوميدية والإثارة، من إنتاج شركة سوني.
تفاصيل عن العمل
والفيلم الجديد سيشهد مشاركة الثنائي في أدوار البطولة، تحت أعين "ويل جلوك" الذي سيتولى مهمة إخراج الفيلم حسب تقارير لموقع "ديد لاين".
والفيلم سيكون من تأليف كاتبة السيناريو الأمريكية Ilana Wolpert، ومن المقرر أن يعمل المخرج "ويل جلوك" على إعادة صياغته ليتناسب مع تصويره سينمائية وتقديمه للجمهور، ولتتناسب الشخصيات مع الفنانين المؤدين لأدوار البطولة به.
تصوير فيلم Edenالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آنا دي أرماس هوليوود
إقرأ أيضاً:
نعم الوضع في السودان ليس ذلك الوضع الذي يصل حد الرفاهية
نعم الوضع في السودان ليس ذلك الوضع الذي يصل حد الرفاهية ولا هو بذلك الوضع الذي هو فوق الكفاف،لا نقول ذلك ولا ندعي ذلك،وإن قلنا ذلك فسيكون كذبا منا ولن يصدقنا عاقل،فالحقيقة أن هناك تحديات في صور متعددة تواجه الشعب السوداني، لكن بالمقابل هناك آلة إعلامية مأجورة تضخم لك الوضع على أنه وضع لا يطاق و أن الحياة في السودان تكاد تكون منعدمة،وأنه ليس في السودان إلا قلة قليلة هي على أعتاب الهلاك،والحقيقة غير ذلك، فالسودان ممتليء بأهله،و الناس يعيشون ويكابدون ومع ذلك هم فرحون غاية الفرح بعودة بلدهم إليهم ومتمسكون بها حد الموت،تلك الحياة البسيطة التي يعيشونها الآن، هي عندهم أجمل وأحلى من حياة أمراء يعيشون في قصورهم،فقد عرفوا نعمة المأوى بعد فقدها حتى و إن كان هذا المأوى بلا وسائل الترفيه بل حتى و إن كام بلا مقومات الحياة الأساسية،دعك من ضوضاء الإعلام وتغبيشه،
وهاتف الناس في أي ولاية يسيطر عليها الجيش واسأله كيف الحياة وكيف الناس، وستدرك بإجابته لك أن هناك من يتعمد تخويف الناس أنا كنت في الخرطوم قبل شهور وما كان محررا منها وقتها لا يتعدى الثلث من مساحتها الكلية، ولكن مع ذلك كانت الحياة على الواقع فوق ما كنت أتصور،والناس يزعمون أني متفائل وأرى بمثالية زائدة ولكن مع ذلك كان الواقع فوق تصوراتي تلك؛فكأنما البلاد ليست بها حرب و كأن الناس ما تعرضوا لأكبر مؤامرة إفقار وتجويع رأيت شعبا يخلق من العدم حياة و من الموت أملا.
نحن الآن وضعنا أشبه برجل كان في عملية جراحية عصيبة واستغرقت ساعات طوال وقد خرج منها وقد نجحت العملية،هل يا ترى سيخرج هذا الرجل مباشرة ويباشر حياته الطبيعية أم أنه سيمر بمراحل تعافي متدرجة ومتنوعة إلى أن يبلغ كمال عافيته؟،هذا أشبه بواقعنا في السودان فإننا والله قد خرجنا من عملية عسيرة جدا وما زلنا في بداية طور العافية وما زالت آثار العملية باقية،فلا مجال للشكوى و لا للنقد،المجال للعمل قدم لبلدك ما يمكنك أن تقدمه،فليس الناس في حاجة إلى كلامك أكثر من حاجتهم إلى فعالك ومبادراتك.
نصر من الله وفتح قريب
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب