عاجل.. اجتماع مصري وقطري وأمريكي وإسرائيلي في الدوحة لتمديد الهدنة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
ذكر مصدر مطلع، أن مسؤولين مصريين وقطريين وأمريكيين وإسرائيليين يجتمعون في الدوحة للبناء على التقدم المحرز على صعيد تمديد الهدنة في غزة، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية، أن الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم اليوم هم من سجون الدامون ومجدو وعوفر.
وفي سياق متصل، أكد مصدر مقرب من حماس، الثلاثاء، تبادل قوائم تضم أسماء 10 من المحتجزين لدى الحركة مقابل 30 أسيرا فلسطينيا، في اليوم الخامس، الأول بعد التمديد، من الهدنة مع إسرائيل.
وقال المصدر لـ"فرانس برس": "تم تبادل أسماء الأسرى، 10 أسرى إسرائيليين و30 أسيرا فلسطينيا في اليوم الخامس للهدنة من دون عقبات".
وأشار المصدر إلى أن التبادل سيشمل أيضًا “عددًا من العمال الأجانب المحتجزين في قطاع غزة”.
ووافقت إسرائيل وحماس، أمس، على تمديد وقف إطلاق النار حتى، الأربعاء، مما يعني وقفا أطول للقتال ودخول مساعدات أكثر لقطاع غزة، فضلا عن تبادل عدد أكبر من الرهائن والأسرى.
لكن إسرائيل أكدت إنها لا تزال مصممة على القضاء على حماس وإنهاء حكمها القائم منذ 16 عاما لغزة، حسبما ذكرت سكاي نيوز عربية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسرى الفلسطينيين المحتجزين غزة قطاع غزة الهدنة الهدنة في غزة قطاع غزة الان المقاومة في غزة قطاع غزة اليوم قصف قطاع غزة غلاف غزة تمديد الهدنة غزة غزة تمديد الهدنة تمديد الهدنة في غزة تمديد الهدنة غزة الآن تمديد الهدنة إسرائيل إسرائيل تمديد الهدنة حرب غزة قصف غزة الحرب على غزة مستشفيات غزة سيتم تمديد الهدنة أخبار غزة قطر ومصر على تمديد الهدنة صواريخ غزة غزة اليوم أطفال غزة غزة تستغيث غزة تحت القصف غزة الان مباشر
إقرأ أيضاً:
مصدر برلماني:الدورة البرلمانية الحالية الأسوأ في تاريخ الحكم الإطاري
آخر تحديث: 5 يوليوز 2025 - 2:26 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- وصف مصدر برلماني، اليوم السبت،، الدورة البرلمانية الحالية بأنها الأضعف والأكثر فشلاً منذ أكثر من عقدين، محمّلاً رئاسة البرلمان المسؤولية عن التواطؤ في السكوت عن ملفات الفساد وعدم أداء الدور الرقابي المطلوب.وقال المصدر، إن “البرلمان الحالي هو الأسوأ منذ عام 2003، حيث لم يُشرّع أي من القوانين المهمة، ولم يتم استجواب أي وزير أو مسؤول فاسد، في مؤشر خطير على غياب الدور الرقابي والتشريعي”.وأضاف أن “رئاسة البرلمان تتحمل الجزء الأكبر من هذا الأداء المتردي بسبب خضوعها للتوافقات السياسية، ما حال دون محاسبة الفاسدين أو تفعيل أدوات الرقابة البرلمانية”.وأشار إلى أن “الدورات السابقة، لا سيما دورة عام 2018، شهدت نشاطاً واضحاً في تشريع القوانين واستجواب الوزراء، بعكس ما نشهده اليوم من تعطل متعمد وضعف تشريعي واضح”.وختم المصدر بالإشارة إلى أن “هيئة النزاهة نفسها أقرت بتفشي الفساد بشكل غير مسبوق بعد عام 2018، فيما بقي البرلمان الحالي متفرجاً، ما يجعله شريكاً في مسؤولية تفاقم الفساد واستمرار التغطية عليه”.