للمرة الثالثة تواليا.. الجزائر تسجل ذروة تاريخية جديدة في استهلاك الكهرباء هذا الثلاثاء
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن للمرة الثالثة تواليا الجزائر تسجل ذروة تاريخية جديدة في استهلاك الكهرباء هذا الثلاثاء، سجلت الجزائر، اليوم الثلاثاء ، على الساعة 14سا و 19 د ذروة تاريخية جديدة ثالثة في ما يخص استهلاك الكهرباء تقدر ب 18377 ميغاواط، حسب ما تصريح .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات للمرة الثالثة تواليا.
سجلت الجزائر، اليوم الثلاثاء ، على الساعة 14سا و 19 د ذروة تاريخية جديدة ثالثة في ما يخص استهلاك الكهرباء تقدر ب 18377 ميغاواط، حسب ما تصريح الناطق الرسمي باسم شركة “سونلغاز”، خليل هدنة. و ذلك بعد الذروة الأولى يوم الأحد 9 جويلية و المقدرة ب 17508 ميغاواط . و الثانية الاثنين 10 من نفس الشهر المقدرة ب 17905 ميغاواط. وأكد المتحدث ذاته، أنه بالرغم من الحرارة العالية التي سجلت أرقام قياسية الا ان هذه الحالة الاستثنائية تعد امتحان جيد و ناجح للهياكل الطاقوية و الشبكة الكهربائية الوطنية الذين اثبتوا النجاعة العالية بالتفاعل الإيجابي مع ثلاثة أرقام قياسية متتالية في الاستهلاك للكهرباء في مدة زمنية متقاربة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption.
للمرة الثالثة تواليا.. الجزائر تسجل ذروة تاريخية جديدة في استهلاك الكهرباء هذا الثلاثاء النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الحكومة الفرنسية: العلاقات مع الجزائر "مجمدة تماما" وقد نجري عقوبات جديدة
أكد وزير الخارجية الفرنسي الأحد في مقابلة مع فرانس إنتر/فرانس تلفزيون/لوموند، أن العلاقات بين باريس والجزائر لا تزال « مجمدة تماما » منذ قيام الجزائر بطرد اثني عشر موظفا منتصف أبريل ورد فرنسا بإجراء مماثل.
زار نواب فرنسيون من الأحزاب اليسارية والوسطية الجزائر هذا الأسبوع لإحياء ذكرى القمع الفرنسي الدامي للاحتجاجات المطالبة باستقلال الجزائر في الثامن من ماي 1945، وسط تصاعد التوترات بين الجزائر وباريس.
وقال جان نويل بارو « إن مجازر سطيف تستحق أن تخلد »، مشيرا إلى أن « السفارة الفرنسية في الجزائر وضعت إكليلا من الزهور في هذه المناسبة ».
وأوضح أن ذلك « يندرج ضمن منطق ذاكرة الحقيقة الذي انخرطت فيه فرنسا منذ 2017 ».
وأكد أن « من الإيجابي دائما أن يتمكن البرلمانيون من السفر في هذه المناسبات، لكن العلاقة لا تزال في مأزق ومجمدة تماما ».
بعد استدعائه « للتشاور » بطلب من الرئيس إيمانويل ماكرون، لا يزال السفير الفرنسي في الجزائر ستيفان روماتيه في باريس، ولم يحدد بعد موعد عودته إلى الجزائر.
وعزا وزير الخارجية هذا الوضع إلى « السلطات الجزائرية التي قررت فجأة طرد اثني عشر من موظفينا ».
وأوضح أن الأمر « ليس مجرد قرار مفاجئ على الصعيد الاداري، فهم رجال ونساء اضطروا فجأة إلى ترك عائلاتهم وأطفالهم ومنازلهم ».
وردا على سؤال حول العقوبات المحتملة ضد الجزائر، ذك ر بارو بأنه اتخذ إجراءات مطلع العام « لتقييد حركة شخصيات بارزة » في فرنسا، وهو ما « أثار استياء شديدا لدى الأشخاص المعنيين ».
وأضاف « لا أمانع اتخاذ (تدابير اضافية). لن أصرح بالضرورة بموعد اتخاذها، أو عدم اتخاذها. هكذا تعمل الدبلوماسية ».