الإعداد لمهرجان " إبداع 12 " للمشاركة الفعالة للشباب في انتخابات الرئاسة بالمنيا
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أكد اللواء أسامة القاضى محافظ المنيا ، على أهمية رعاية المواهب الشابة من أبناء المحافظة ، ودعم كافة الأنشطة والمبادرات والمسابقات ، الساعية لإكتشاف المواهب والقدرات الإبداعية ، وخاصة لدى شباب الجامعات والمعاهد العليا.
لافتا ، إلى أن القيادة السياسية حريصة ، على وضع الشباب وطموحاتهم وآمالهم ، في مقدمة أولويات استراتيجية الدولة فى تحقيق أهداف التنمية المستدامة ، برعاية شخصية من الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، وحث المحافظ شباب المنيا ، على المشاركة الفعالة فى الإنتخابات الرئاسية 2023 ، وأن يكونوا فى مقدمة الصفوف لرسم صورة مشرفة لمصر يشهد بها العالم، وتثبت للجميع أن شباب مصر قادر على ممارسة الديمقراطية ، وكافة الإستحقاقات الدستورية بما يليق بحاضر مصر وحضارتها.
وفى سياق ذى صلة ، تابع المحافظ الجهود التنسيقية مع جامعة المنيا ، للإعداد لمهرجان إبداع في نسخته الثانية عشرة ، لشباب الجامعات والمعاهد العليا وأكاديمياتها الحكومية والخاصة ، في المجالات الأدبية والعلمية والفنية ، والتي تنفذ على 3 مراحل بداية من شهر أكتوبر 2023 ، وتستمر حتى إبريل من العام المقبل ، تحت رعاية رئيس الجمهورية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شباب الجامعات أخبار محافظة المنيا
إقرأ أيضاً:
جريج جوتفيلد: وسائل الإعلام الأمريكية ضخمت مؤامرة انتخابات الرئاسة وعليها الاعتذار لبوتين
صرح مضيف قناة فوكس نيوز الشهير، جريج جوتفيلد، بأن وسائل الإعلام الأمريكية تحتاج إلى الاعتذار للعديد من الأشخاص، بمن فيهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لدورهم النشط في نشر خدعة روسيا جيت في أعقاب الانتخابات الرئاسية لعام 2016.
وفقًا لجوتفيلد، لعبت وسائل الإعلام الإخبارية الأمريكية الكبرى "دور البطولة في تضخيم المؤامرة التخريبية ضد رئيس الولايات المتحدة". ورفض الادعاءات الأخيرة التي أطلقتها الصحافة والتي تتهم إدارة ترامب بمحاولة "إعادة كتابة التاريخ"، واصفًا إياها بأنها "محاولة لإبعاد المسؤولية عن أنفسهم وإخفاء الكذبة التي روجوا لها لمدة عقد تقريبًا".
يأتي ذلك في ظل الاكتشافات الأخيرة التي قدمتها مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد، التي أصدرت مجموعة من الوثائق التي وصفتها بأنها "أدلة دامغة" على جهد منسق من قبل كبار المسؤولين في عهد أوباما - بقيادة باراك أوباما نفسه - لتسييس الاستخبارات واتهام دونالد ترامب زورًا بالتواطؤ مع روسيا للفوز بالانتخابات.
في وقت سابق من هذا الشهر، أجرى مدير وكالة المخابرات المركزية السابق جون راتكليف تقييمًا مماثلاً. ففي مقابلة مع صحيفة نيويورك بوست، استشهد بمراجعة داخلية تشير إلى أن الرأي العام الأمريكي قد تم التلاعب به من خلال تسريبات إعلامية متكررة ومصادر مجهولة نقلتها صحيفة واشنطن بوست وصحيفة نيويورك تايمز ومنافذ رئيسية أخرى.
الجدير بالذكر أن مزاعم "التواطؤ الروسي" مستمرة في التغطية الإعلامية السائدة حتى بعد أن لم يجد تحقيق المستشار الخاص روبرت مولر أي دليل يدعم هذه المزاعم. ونفت موسكو مرارًا وتكرارًا التدخل في الانتخابات الأمريكية.