وصول الأسرى الإسرائيليين والتايلانديين إلى تل أبيب
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، وصول الأسرى الإسرائيليين والتايلانديين الذين أفرجت عنهم حركة حماس، إلى تل أبيب.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له إن "القوات الخاصة التابعة للجيش الإسرائيلي وقوات الشاباك حاليا مع الرهائن الـ 14 المفرج عنهم، وهم 10 إسرائيليين و4 مواطنين تايلانديين داخل الأراضي الإسرائيلية".
وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر الأربعاء، إنها نجحت في تسهيل إطلاق سراح ونقل 16 محتجزًا لدى حركة حماس في غزة.
وتتولى اللجنة، وهي منظمة محايدة مقرها سويسرا، مهمة تسهيل إطلاق سراح المحتجزين من غزة والفلسطينيين من مراكز الاعتقال في إسرائيل بموجب شروط الهدنة المؤقتة بين الجانبين.
من جانب آخر، أعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية فجر الخميس، أنّها أطلقت سراح 30 سجينًا فلسطينيًا إضافيًا بموجب اتفاق الهدنة المؤقتة بين إسرائيل وحركة حماس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال حماس حركة حماس
إقرأ أيضاً:
عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن
#سواليف
هاجم منتدى #عائلات #الرهائن #الإسرائيليين، الحكومة واتهمها بـ” #الخداع وعدم وجود استراتيجية لديها” لإطلاق سراح الرهائن لدى ” #حماس “، مبينا أن #المختطفين “هم من يدفعون الثمن”.
وأشار منتدى عائلات الرهائن في بيان اليوم الأحد، إلى #الهدنة_الإنسانية التي بدأت في قطاع #غزة، قائلا إن ” #خدعة #الحكومة انكشفت مرة أخرى، ألف وعد بـ”خطوة واحدة من النصر” و “نقاط تحول” في الحرب لن تخفي الحقيقة”.
وأضاف البيان أن الحكومة الإسرائيلية “ليس لديها استراتيجية لإطلاق سراح الرهائن ومواصلة القتال في غزة، وأولئك الذين يدفعون ثمن ذلك هم المختطفون ومقاتلونا وشعب إسرائيل بأسره”.
مقالات ذات صلةوتابع: “هذا ما يبدو عليه فشل استراتيجية الصفقة الجزئية، والذي كان من الممكن تجنبه لو كانت إسرائيل قد اختارت المسار المنطقي والواضح قبل أشهر، وهو مفاوضات على اتفاق شامل لإطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء القتال”.
واليوم الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، عن تعليق تكتيكي محلي ومؤقت للأعمال العسكرية في مناطق محددة في قطاع غزة لأغراض إنسانية.
وأمس السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيتم فتح ممرات آمنة في غزة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الإسقاط الجوي للمساعدات، لتحسين الوضع الإنساني الذي يتفاقم بسبب الحصار والحرب المستمرة.
والقرار جاء في اجتماع ضم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع ووزير الخارجية وكبار المسؤولين الأمنيين، دون إشراك الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، “خصوصا بسبب التعامل مع قرارات إنسانية حساسة في ظل التوترات الكبيرة والمواقف المتشددة لهذين الوزيرين”، وفق ما ذكر موقع “واينت”.