الجزيرة:
2025-06-20@18:45:24 GMT

حبس دموعه.. غزي يتعهد بالبقاء بمنزله المدمر في البريج

تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT

وبينما حبس أبو بريك دموعه، أكد في الوقت نفسه رفضه مغادرة المنطقة حتى لو قصفها الاحتلال مرة أخرى، كما تعهد ببناء منزله في أقرب فرصة وإعادته مثلما كان.

وانتقد تخاذل العالم في نجدة سكان غزة في ظل عدم إدخال المساعدات المطلوبة بعد الدمار الكبير الذي حل بالقطاع، لكنه أكد أن الغزيين يراهنون على الشعوب العربية.

30/11/2023مقاطع حول هذه القصةنازحون غزيون يبادرون بتنظيف المستشفى الإندونيسي لإعادة تشغيلهplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 11 seconds 02:11رغم أوجاعهم.. أطفال غزة يجمعون بقايا المصاحف المتناثرة على ركام مسجد دمره الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 05 seconds 01:05شهادات مؤلمة على الدمار الذي خلفه القصف الإسرائيلي في جبالياplay-arrowمدة الفيديو 08 minutes 14 seconds 08:14دمار هائل في بيت حانون والاحتلال يمنع الناس من الوصول لبيوتهمplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 53 seconds 06:53طوابير طويلة للحصول على وقود وغاز الطهي في غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 22 seconds 02:22أصغر أسير فلسطيني يحكي عن معاناته بسجون الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 14 minutes 10 seconds 14:10لأول مرة.. القسام والسرايا تسلمان معا محتجزين إسرائيليين في غزةplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 09 seconds 07:09من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

خبير اسرائيلي: مشاهد الدمار في إيران عززت تضامن الإيرانيين وغيّبت خلافاتهم

قال خبير استراتيجي للاحتلال، إن إيران نجحت بالتعافي بصورة جزئية من الهجوم القاسي الذي تلقته من الاحتلال، فجر الجمعة الماضية، عبر سلسلة إجراءات سريعة في المناصب المستهدفة وضرب الاحتلال بالصواريخ، فضلا عن وجود التفاف شعبي حول النظام.

راز تسيميت رئيس برنامج إيران بمعهد دراسات الأمن القومي في جامعة تل أبيب، أكد أنه "بعد ساعات طويلة من الصدمة والحرج من الضربة الافتتاحية القوية التي تلقتها، يبدو أن إيران نجحت بالتعافي، ولو جزئياً، من الضربة التي تلقتها، وبدأت بإطلاق مئات الصواريخ على دولة الاحتلال، وتم استغلال الساعات التي مرت منذ بدء الحملة لتقييم الوضع، والأهم من ذلك تعيين بدلاء للقادة الكبار الذين تم تصفيتهم، وأبرزهم رئيس الأركان، وقائد الحرس الثوري، وقائد قيادة الطوارئ، وقائد القوات الجوية للحرس الثوري".

وأضاف في مقال نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت، وترجمته "عربي21" أن "الضربة الافتتاحية الاسرائيلية أوجدت صعوبة يواجهها الإيرانيون، وأثارت تساؤلات في طهران وتل أبيب عن طبيعة السياسة القادمة، في ضوء اعترافات ايرانية ضمنية لوجود اختراق استخباراتي من قبل العدو، مما استلزم تأمين الأفراد والمنشآت قبل تنفيذ الرد، واعتراف بأن قيادة العمليات العليا تعرضت لأضرار بالغة، وأن إعادة تنظيمها أمر ضروري لاستمرار العمليات".

وأشار إلى أن "علامات الاستفهام تلاشت بسرعة عندما بدأت إيران بإطلاق رشقاتها الصاروخية في أوقات متأخرة من ليالي تل أبيب، لكن ذلك لا يخفي أن قيادتها تواجه معضلة كبيرة: إما الاستمرار في موقفها الحازم والمتحدي، مع المخاطرة بمزيد من التصعيد، أو الاعتراف بفشلها، والموافقة على العودة لطاولة المفاوضات، وربما حتى الموافقة على تنازلات كبيرة بشأن برنامجها النووي، بما فيه حقها بتخصيب اليورانيوم على أراضيها، كما هو مطلوب منها في المفاوضات مع الولايات المتحدة."



وأكد أنه "في هذه المرحلة، لا ينبغي أن نتوقع أي مرونة من جانبها، فقد تعرضت لحالة من عدم الثقة الأساسية تجاه الولايات المتحدة، لكن ايران في الوقت ذاته لا مصلحة لها بأن تنجر لمواجهة عسكرية مباشرة معها، مما قد يشكل تهديداً حقيقياً، بل وحتى وجودياً، لأمنها القومي وبقاء النظام، رغم تأكدها أن دولة الاحتلال لم تهاجمها دون تنسيق أو تعاون، أو على الأقل ضوء أخضر من الإدارة الأمريكية، لكن القرار النهائي لن يتم اتخاذه إلا بعد أن تتضح نتائج الحملة الحالية، وتداعياتها".

وأوضح أنه "سيطلب من طهران بعد ذلك أن تدرس ما إذا كانت لديها قدرات نووية كافية لتكون قريبة من الوصول لسلاح نووي في غضون فترة قصيرة من الزمن، وما إذا كان مثل هذا القرار سيتم الكشف عنه في الوقت الحقيقي من قبل تل أبيب وواشنطن، خاصة في ضوء الخروقات الاستخباراتية التي تم الكشف عنها مؤخرا، وما إذا كانتا عازمتين على مواصلة الحملة العسكرية ضدها إذا رفضت العودة لطاولة المفاوضات، والموافقة على الشروط الأمريكية".

وأضاف أنه "في هذه المرحلة فقط سيقف المرشد خامنئي عند منعطف حاسم: فإما أن يكون مستعداً لتجرع الكأس المسمومة، كما فعل سلفه الخميني عام 1988، عندما اضطر للموافقة على وقف إطلاق النار مع العراق لإنقاذ بلاده ونظامه، أو يستمر على المسار المعاكس، ويخاطر بتصعيد الهجمات من الاحتلال، وربما أيضاً من الولايات المتحدة، التي قد تنضم بنشاط للحملة العسكرية".

وأشار أن "من الواضح بالفعل أن الحل للتهديد الإيراني، على الأقل في هذه المرحلة، لن يأتي على الأرجح من انهيار النظام من الداخل، لأن إسقاطه يعتمد على تغيير التوازن الداخلي للقوى بين النظام ومؤيديه ومعارضيه، وقد يحدث هذا التغيير من خلال الانهيار الداخلي لمؤسساته، خاصة الأجهزة الأمنية، أو تجدد الاحتجاجات الشعبية، وتكثيفها، وفي المرحلة الراهنة، يبدو أنه يحافظ على تماسكه وعزيمته وحيويته، بل ويوحد صفوفه في مواجهة التهديد الخارجي".

وأوضح أن "غضب الجمهور الإيراني، الذي لا شك في عدائه للنظام، يتزايد بالفعل بسبب فشله في توفير الأمن والحماية له، ويبدو أن موقفه لا يزال متأثرًا بصور المدنيين المصابين والأضرار التي تسببها هجمات القوات الجوية الاسرائيلية على الأحياء السكنية في طهران، مما يساهم بتعزيز الشعور بالتضامن الوطني، والتعبئة حول علم الدولة".

وأكد أن "الأمر الأكثر أهمية أنه بجانب النجاحات الكبيرة التي سجلها الاحتلال في المراحل الأولى من الحملة، فمن الجدير أن يتذكر أن هدفه الرئيسي يظل هو نفسه: إحباط البرنامج النووي، ورغم الهجوم على مواقع التخصيب الرئيسية، مثل ناطانز وفوردو وأصفهان، واغتيال العلماء المرتبطين بإنتاج الرأس الحربي النووي، فيبدو أن معظم البرنامج لا يزال سليما، على الأقل في الوقت الحالي".

وختم بالقول أن "قدرة الاحتلال على منع إيران بالكامل من الحفاظ على قدرات نووية متبقية كبيرة أمر مشكوك فيه دون مشاركة أمريكية نشطة، وفي الواقع المصطنع، قد تستغل هذه القدرات لمحاولة الوصول للأسلحة النووية بعد الحملة، سراً، وربما حتى أثناء المفاوضات، كما فعلت كوريا الشمالية في ذلك الوقت".

https://www.ynet.co.il/news/article/h1iwmpq7lx

مقالات مشابهة

  • خبير اسرائيلي: مشاهد الدمار في إيران عززت تضامن الإيرانيين وغيّبت خلافاتهم
  • لاريجاني: إيران لا ترغب في الحرب والحديث عن استسلامها خطأ كبير
  • "لا يمكن السماح له بالبقاء".. تهديدات إسرائيلية جديدة بقتل خامنئي
  • جيش الاحتلال: صاروخ خرمشهر الإيراني المدمر يحمل طنًا من المتفجرات
  • عبر الفيديو كونفرانس.. محافظ قنا يتابع ملفات تقنين أراضي الدولة ومخالفات البناء
  • فيفا يكشف عن حكام تقنية الفيديو لمباراة الأهلي وبالميراس
  • في ظل انهيار العملة.. اجتماع للحكومة اليمنية وبن بريك يتعهد بحلول لمعاناة المواطنين
  • 3 شهداء بينهم طفل باستهداف إسرائيلي لمخيم البريج وسط قطاع غزة
  • 9 دول نووية.. من منها تتربع قنابله على عرش الدمار؟
  • خامنئي يتعهد بعدم الرحمة في استهداف قادة إسرائيل