سواليف:
2025-12-05@16:18:11 GMT

ذكرى راحل

تاريخ النشر: 5th, December 2025 GMT

#ذكرى_راحل

#بسام_الهلول
مغنم حارت فيه فلسفة توزيع،،،،)
،،،،،،،،،،…. ان سلام ياابراهيم …..
،،،رحم الله اديبنا وفيلسوفنا الاستاذ ابراهيم خليل العجلوني..لطالما كنا في صباحات ذات العدد عندما كنا نجتمع لنستهم طبقا من أطباق القطاني عند ( عكاشة)..فيأخذنا الحديث حول ما نراه ونسمعه عن اقلام سمتها على الدوام( تأكل بأثدائها)…وبالكاد وعلى علوه كعبه وما خبرته مذ كنا( يفعا).

. ان يجد مفحص قطاة في صحائفنا الرسمية لأنه( لايصالح)…وبالكاد ان يطول مكثه في وظيفة ما عبر هذا الاوقيانوس المحلي..( عشاق ملّال)..قلق على الدوام من سوء مايرى من نفاق وزيف من لدن بعض حملة الاقلام الذين يأكلون بأثدائهم)..يؤثر الكفاف بل ويوغل فيه كثيرا..على ان يأكل او يتناول لقمة مغمسة بعرق السواد عرفته عيوفا لايرى لابنة حرة عليه يدا…ومن نوادر ماحكى لي لما ضاقت ربوة عمون به طفق بحثا فوصل الكويت يحمل بطاقة من احدهم يوصي بها حاملها فلما هبط ارض الكويت وناولها لاحدهم جنسيته لبنانيه صاحب فنادق فلما رأى ابراهيم وكان على بسطة في الجسم أرسله اللبناني إلى صاحب منجرة ( حيث وجهه منو سياحي ). لايصلح للفندقة او الزندقة ليقتات من عرق جبينه وظن انه ممن قضى عمره على شاطيء العقبة( حمالا او شيالا)…او قضى رحلة من العمر في البحر ونسي انه مارزق من زند انما كان لكثرة ما يثوي فيه من فكر ثاقب وعبقرة ؛
كاتب فذ وأفة قلمه انه( لايقيل ولا يستقيل)..
عرفته( بدريا)..كالذين اصفقوا مع صاحب الرسالة ابان باكورتها عليه افضل الصلاة في الحالين المنشط والمكره
؛ صادق عند اللقاء شديد الولع بأن لايقتات بقلمه مثلما هي السوق النافقة في وطننا حيث يزدحم المكان لمن رام سبقا في الهيام والتملي في وجه القمر او الأقمار على هذا التراب بل الصعيد الطيب الذي من سماته مراحا رحبا لكل الذين فقدوا الماء او منعوا منه( صعيدا طيبا)..
رغم كزازة من يقم عليه من لدات ابراهيم الذين كانوا يجيدون الترحاب والتهليل من لدن كبرائهم الذين برعوا في السحر والممالأة…والزيف مما يزينونه من سوء ديدنه على الدوام( ماكان ليأخذ قلمه في دين اللات والعزى )..بل اللات ومنات …كان سعيه وطوافه عند البيت العتيق من هذا الجغرافيا يؤثر السلامة من ان يقف ببوابة احدهم عرفته من الشم العرانين..لايأكل بعرق الاخوان.. عرفته مغنما تحار فيه فلسفة التوزيع، من فطاحل الكلام الموزون بميزان الرشد المعرفي يختال في مساحة فكرية بين القديم والحديث والمعاصر ينتقي من اللغة ابلغها ويتقصد احياء ماباد او كاد من التعابير العريقة وكما تسعفه مراجعه في الإسناد والاستشهاد تنقاد له مباني اللغة بيسر ليقود ما قد يستغلق على غيره قوله في الدقة عينها او مايشابه يتخلل ذلك كله غنى في عدة منهاجية يتقن إعمالها في قراءة النصوص والرموز والوقائع واستخراج ما فيها يصح فيها ان نقول: ان فيها من النخبويةقدرامن المعرفية يغلق باب التداول حيالها
جمع بعدان: الإنابة على عموم المباني او الأبنية الذهنية والتصويرية والتراثية والمسرحية والأداتية والحادثة اليومية التي كان يسعى من طريقها إلى استخراج دلالة اوسع على اوضاع وقوى ومنازعات يجمعها شغف علمي وهوى سياسي وانت تلامس معه ( قلائد عقيانه )تجدها امشاجا بين حداثة وبين نظام طقوسي يحملك معه إلى ( تبرجز احتفالي)…كأنها عروس زفت بودع الانتساب والهويةظاهرة من خلال ذاكرته الجمعية المخصبة في تحليلها الاجتماع الاهلي من خلال أدواته ذات البعد الأنثروبولوجي فهو مختبر تطل من خلاله على سائر ظواهر اجتماعه الاهلي في بلد بل وطن بل تراب قاعدته البلدانية صحراوية وقاعدته الاجتماعية والثقافية والسياسية هي القبائل ومباني القرابة قاسمها المشترك القبيل او المثال القبلي فهو على الدوام ينزع اجتماعه إلى صورة مثاله اذ المستولي في نظامنا السياسي هو الوارث شرعا فالنسب هنا في الأردن هو الاستيلاء في منزلة الوراثة فالنسب في بلده هو الموقع والمكانة رغم ان نسب المرء تقواه او دينه فالمستولي في وطنه هو الوارث حقا ترجمته المثل الشعبي( جوزك وان راد الله)..الامر الذي غاب معه الفقه السلطانية كمنزلة الكاف قبل النون الامر الذي عاد معه الاجتماع الاهلي كما يقول كلود ليفي شتراوس( الفكر البري)…وهذا ميسم توجت به الراس الأردنية رغم مايحمله ذووه من شهادات علمية صعب معه الحال التخلص من وسمه ورسمه بحيث صعب معه الخروج من القبلي او القبيل ومبانيه الفكرية والثقافية إلى المبنى الثقافي الفكري وهذه صورة العمران الأردني ومادته وهذا ليس حكم قيمة قدحي عاد معه الأردنيون ان يكونوا ملوكا اجمعين رغم حاديهم وما يدعون ظاهر من خلال اعراسهم( ياحسين حنا عزوتك جلايبك يوم المبيع انت تشتري وحنّا مانبيع) هذا هو عقل النص في صيغته الآن وهذا النزال مايأتلف في الذهنية الأردنية شارته كسعي اليتيم في ابوة تدرجه في نسب وصلب قحين وهذا ماشكل عائقا إبستمولوجيا في بنية العقلية الأردنية اذ لم يتخلص حتى العقل الاكاديمي من وطأته بل من تقل ميسمه شارته المثلى( البشعة)..او الحلف( عند مقام شعيب)..رغم مانراه احيانا من تمثيل لمدونة( صولون) فهل ياترى ( لازال العقل الأردني بريا).. كما يطلق عليه هولدرلن وشارته( نحن الأردنيين لايعصانا فهم شيء مما انتهى الينا رغم الجبال العاليات من المتشابه و من المتشابهات رغم يقين الواحد منهم المتسم بالسذاجة ما بعدها من سذاجة إلا سذاجة الغفلة…في حين لم ينتبه العقل الأردني في السياسة إلى ان الدولة في تمثلاتها تخذت سمة ومفهوم هيجل وقوامه( الدولة الكائن المجرد المتعالي شارته ( لااريكم إلا ماارى وهذا هو سبيل الرشد إلى الرشاد حيث انتهت إلى ( الماهية هي منه)..وغاب منها رغم مانراه من يمثلان أقرب إلى تبرحات الدولة التمثيلية فهناك حكومة عميقة متجذرة في القصر رغم ما تدعيه اخذت صورته الانتخاب النيابي وكشكلته متعالية على انقساماته لانها شرعيتها من شرعية اجتماعه لا ترعى انقساماته فهي لاتوقر اجتماعها ولا يتماهى اجتماعها السياسي مع الاجتماعي الامر الذي رجعت معه الدولة الأردنية الى(القهرية والارادوية تنزلت معها منزلة الدولة الخلاصية او الداعية الرسولي فهي كائن برّاني عن اجتماعهم لم تعد معه التمثيل الامين للاجتماع الاردني فهي دولة(كلانية عادت معه / متعالية/ وليست تمثيلا امينا يستوي فيه السياسي على مثاله الاجتماعي فلم تعد تدبيرا للمختلف ورعاية المنقسم وان كانت تدعي الدمقرطة من خلال بعض تمثلاتها وتبرجاتها فهي لم تزل تنهل من ثقافة بدوية رعوية تراها ثاوية في اللاشعور الجمعي من خلال فشل الدمقرطة بل ظاعنة فيه لكنها مستكنة في ضمير كل أردني إلا نفر قليل طفيلي يغتذي من عصعوص النظام كمثل العلقة التي تنشب في حلق البغل عند شربه الهيم من الماء…فثمة مفارقة بين دولة محايثة لاجتماعها وبين انها مفارقة خلافية أخروية لا اريكم إلا الرشاد تعالت على ان تكون عن إقرار تجريبي واختباري وهو النسج الأثبت والأطول عمرا من ان تكون محفلية على الدوام حداؤها…(طه ياحبيبي سلام عليك ) ينتهي عندها المولد بمجرد ان يتعاطى السواد قطعة( راحة او حلقوم او توفي من محلات جبشة)… ويبقى السواد في نظر الدولة والنظام ان الكاهن لاينتخب او يقترع لانه ينتمي إلى جسم والخادم لا ينتخب فهو تابع لايقوم بنفسه ويتبق الدولة هي التجسيد التاريخيّ وهي الغميس الاوحد من كنوز العبارة من عيون العربية ويبقى الإشكال واجما هل الدولة قيمة تداولية ام استعمالية على حد تعبيرات الرأسمال…ام هي نص يبحث عن قارئه…ام هي ملتقط ممكن تحار فيه الحوصلة…بل ضاقت بها… علما بأن ثمة قاعدة ذهبيه( لاتضق حوصلتك. بملتقط الممكنات).. فهي في الختم كالكتابة ثمة استسهال وانما امرها ان تكون صنعة..فالمعاني مطروحة على الطريق…كما يقول الجاحظ وكما يقول الفرنسيون ؛ ان الأيروسية في الرأس واحسب ان كثيرا من غيرها في الرأس

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: على الدوام من خلال رغم ما

إقرأ أيضاً:

مهاب مجاهد: لست قلقًا على الأوضاع في مصر.. وهذا هو الدليل

أكد الدكتور مهاب مجاهد، استشاري الطب النفسي وعضو مجلس الشيوخ، أن الإنسان معذور إذا بحث عن شماعات يُعلق عليها أسباب قلقه، ولكنه يجب أيضًا أن يكون مسؤولًا.

جاء ذلك خلال برنامج "أسئلة حرجة" الذي يقدمه الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، رئيس تحرير مؤسسة أونا للصحافة والإعلام، التي تضم مواقع (مصراوي، يلا كورة، الكونستلو، شيفت).

وقال مجاهد: "التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي توصل إليها الإنسان بتوفيق من الله، ولكن بعد أن وصل إليها، أصبحت التكنولوجيا تستخدمنا ولسنا نحن من نستخدمها.. وهنا يُلام الإنسان".

وأضاف "مجاهد": إذا أحسن الإنسان استخدام الأدوات التي يملكها، سيصبح الكون مسخرًا له، ولكن للأسف نحن نعاني من سوء استخدام الأدوات ثم نلومها، واستشهد بقول الشاعر: "نَعيبُ زماننا والعَيبُ فينا.. وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا".

وأكمل "مجاهد": إذا تحدثنا عن السوشيال ميديا، سنجد أن خوارزميات مواقع التواصل الاجتماعي لا تظهر لك إلا ما يُشابه ما تشاهده، وإذا أردت أن تعرف اهتمامات شخص ما، فابحث في الـ"إكسبلور" الخاص بحسابه، وماذا سيقترح عليك من فيديوهات، ستعرف اهتماماته وتحلله جيدًا".

ولفت "مجاهد"، إلى أن الإنسان عندما طور علم الطيران، هذا العلم الكبير، استخدم الطيران في الإسعاف الطائر الذي يمكن أن ينقذ ملايين الأرواح، ويمكن أن يُستخدم هذا الطيران في حاملة الطائرات التي تُزهق ملايين الأرواح، إذن، استخدامنا لما نملك من أدوات هو ما يُحدد موقعنا، ونحن نعاني من سوء استخدام هذه الأدوات من قِبَل الأغلبية، ليس في مصر فقط، بل في العالم كله.

وحلَّ الدكتور مهاب مجاهد، استشاري الطب النفسي وعضو مجلس الشيوخ، ضيفًا على الحلقة الجديدة من برنامج "أسئلة حرجة" الذي يقدمه الكاتب مجدي الجلاد، وتحدث خلالها حول عدد من القضايا، مثل: كواليس تعيينه في مجلس الشيوخ، وكيف أثرت الأزمة الاقتصادية على شخصية المصريين، ورأيه في نظام البكالوريا، وغيرها من القضايا، والنصائح المهمة للحفاظ على التوازن النفسي.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

الدكتور مهاب مجاهد مجلس الشيوخ الطب النفسي مجدي الجلاد برنامج أسئلة حرجة الذكاء الاصطناعي مواقع التواصل الاجتماعي أخبار ذات صلة اختتام تدريب أعضاء "الشيوخ" الجدد بالأكاديمية الوطنية للتدريب أخبار هل هناك مدة زمنية للتعافي من فراق الحبيب؟ د. مهاب مجاهد يرد ويوجه 3 نصائح أخبار هل الأمراض النفسية منتشرة بين المصريين؟.. رد حاسم من د. مهاب مجاهد أخبار

فيديو قد يعجبك



محتوى مدفوع

أحدث الموضوعات أخبار مصر مهاب مجاهد: لست قلقًا على الأوضاع في مصر.. وهذا هو الدليل الموضة كفتاة عشرينية.. إلهام شاهين بفستان طاووس في مهرجان البحر الأحمر زووم 20 صورة من حفل افتتاح مهرجان البحر الأحمر السينمائي بالسعودية رياضة محلية بيان جديد من وزارة الرياضة بشأن واقعة وفاة السباح يوسف محمد زووم محمد فراج وبسنت شوقي على السجادة الحمراء لمهرجان البحر الأحمر السينمائي "دفاع الشيوخ" تزور معرض ايديكس ٢٠٢٥ - (صور) نائب بالشيوخ: دعم القطاع الخاص ووثيقة ملكية الدولة مساران متكاملان للنمو أخبار مصر مهاب مجاهد: لست قلقًا على الأوضاع في مصر.. وهذا هو الدليل منذ 13 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر "التمساح 1".. كواليس تصنيع أول مدرعة مصرية بالكامل منذ 25 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر "حماة الوطن" يصدر بيانًا بشأن جولة الإعادة في انتخابات النواب 2025 منذ 36 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر أمل عمار: مصر قطعت شوطًا كبيرًا في حماية المرأة بدعم الرئيس منذ 51 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر 18 مرشحًا يتنافسون على 3 مقاعد بأسيوط.. المحافظ يكشف تفاصيل جولة الإعادة منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر تعاون فني.. "الثقافة" تستعد لعام الثقافة المصري - القطري 2027 منذ 1 ساعة قراءة المزيد المزيد

إعلان

أخبار

المزيد شئون عربية و دولية الخارجية تناشد المصريين بالخارج بسبب فيديوهات طلب مساعدات قنصلية أخبار مصر "التمساح 1".. كواليس تصنيع أول مدرعة مصرية بالكامل شئون عربية و دولية مصادر إسرائيلية تكشف الخليفة المرتقب لـ"ياسر أبو شباب" بعد مقتله شئون عربية و دولية "كيف تلتحق بوزارة الخارجية؟".. الحلقة الثانية من بودكاست "دبلوكاست" أخبار المحافظات فيديو - بدء فرز الأصوات بالدائرة الثالثة في أسيوط عقب إغلاق اللجان الانتخابية

إعلان

أخبار

مهاب مجاهد: لست قلقًا على الأوضاع في مصر.. وهذا هو الدليل

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

من نحن اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 38% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي من نحن إتصل بنا إحجز إعلانك سياسة الخصوصية خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • ذكرى..
  • وزير الصحة يترأس اجتماعا توجيهيا وهذا ما أمر به
  • بوتين يثمن جهود رئيس وزراء الهند لتسوية الأزمة الأوكرانية
  • مهاب مجاهد: لست قلقًا على الأوضاع في مصر.. وهذا هو الدليل
  • متجر إلكتروني وتكريم طالب راحل.. تعليم الأحساء يحتفي بإبداعات ذوي الإعاقة
  • الوافدون واحترام خصوصية المجتمع العماني
  • مسؤول مصري: التهجير من غزة خط أحمر
  • في ذكرى رحيل «الشرير الشيك».. من هو صلاح قابيل؟
  • حضرموت على حافة انفجار… «سيناريوهان كارثيان يقتربان» وهذا ما سيحدث خلال الساعات القادمة