أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن قائمة الأسرى والأسيرات المشمولين بالافراج اليوم الخميس، سابع أيام صفقة التبادل بينها وبين الحكومة الإسرائيلية.

إقرأ المزيد مصر تعلن تفاصيل تمديد الهدنة بين إسرائيل وحماس

الأسيرات:
أهداب محمد علي حوراني / مناطق 48
صابرين علي قائد عطاونة/ مناطق 48
هديل باسم علي محاميد/ مناطق 48
شهد حمد مطصفى سويطات/ مناطق 48
أسيل عبد الوهاب كامل إبراهيم/ مناطق 48
آيات سعيد قاسم عتاملة/ مناطق 48
رنا محمد حسين سويلات/ مناطق 48
أسيل حسين محمود سويطات/ مناطق 48

الأسرى الأشبال:
سيف الدين محمد عبد الرحمن درويش / بيت لحم
عبدالكريم فرسان سلطان أبو مصطفى/ رام الله والبيرة
يونس مجدي إسماعيل حوامدة/ رام الله والبيرة
إدريس أحمد عبد الرحمن عبد / رام الله والبيرة
قصي عوض محمود مصري/ رام الله والبيرة
محمود إبراهيم محمود متولي/ قلقيلية
عبد الله حسن إسماعيل أولاد حمدان/ الخليل
عبد الله إياد باجس ألبو/ الخليل
يوسف حسين محمد حامد/ رام الله والبيرة
محمود رائد محمد إخليل/ الخليل
أسامة ماهر محمد قبها/ جنين
أحمد فضل خضر عجلوني/ القدس
محمد بهاء عبد الرحمن عياش/ رام الله والبيرة
رائد يوسف محمد إدريس صرصور/ الخليل
أحمد محمد أحمد مرزوق/ القدس
محمود إبراهيم محمود شلودي/ القدس
أبي يوسف عبد الحميد أبو مارية/ الخليل
محمود حسن أحمد قطناني/ نابلس
علي كريم كامل العساكرة/ بيت لحم
مهران عمار ابراهيم حميدان/ القدس
قسام محمد عبد المجيد حامد/ رام الله والبيرة
عز الدين عبد المجيد أحمد حامد/ رام الله والبيرة

المصدر: RT

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس رام الله

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يقر باعتقال آلاف الفلسطينيين وتصويرهم عراة ويُنكر سياسة التجويع بغزة

أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية- باعتقال آلاف الفلسطينيين من قطاع غزة وتصويرهم عراة بزعم التحقق من عدم حيازتهم متفجرات، نافيا في الوقت ذاته وجود سياسة إسرائيلية ممنهجة لتجويع السكان، رغم تقارير أممية تؤكد وصول سكان القطاع إلى مستويات "غير مسبوقة من المجاعة" بعد أكثر من 600 يوم من الحرب.

وجاءت تصريحات نتنياهو خلال كلمته في "المؤتمر الدولي لمكافحة معاداة السامية" الذي نظمته وزارة الخارجية الإسرائيلية في القدس الغربية أمس الثلاثاء، بحسب ما نقلته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.

وقال نتنياهو "نأخذ آلاف الأسرى ونصورهم ونطلب منهم خلع قمصانهم للتأكد من عدم وجود أحزمة ناسفة. آلاف وآلاف من الأسرى يخلعون قمصانهم، ولا ترى أي واحد منهم هزيلا، بل ترون العكس تماما"، في محاولة لنفي الاتهامات الموجهة لإسرائيل بتجويع سكان غزة كأداة من أدوات الحرب.

لكن تصريحاته أثارت استنكارا واسعا، إذ تتناقض مع تقارير أممية ومنظمات إنسانية تؤكد استخدام إسرائيل سياسة "التجويع كسلاح حرب"، في انتهاك صارخ للقانون الدولي.

فشل توزيع مساعدات

وفي خطوة بديلة عن المعابر الإنسانية التي تغلقها منذ شهور، بدأت إسرائيل أمس الثلاثاء توزيع مساعدات "محدودة" عبر ما تُسمى "مناطق عازلة" جنوبي قطاع غزة، بالتنسيق مع "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل والمرفوضة من الأمم المتحدة.

إعلان

غير أن العملية قوبلت بالفوضى، إذ اقتحم آلاف الفلسطينيين الجائعين مركز توزيع المساعدات، مما دفع الجيش الإسرائيلي إلى فتح النار عليهم، وفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الذي أكد وقوع شهداء وإصابات.

وبررت المؤسسة المدعومة إسرائيليا الحادثة باتهام حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بوضع حواجز ومنع المدنيين من الوصول للمساعدات، في حين فنّد المكتب الإعلامي تلك الرواية في بيان رسمي قائلا "الادعاء بأن المقاومة منعت وصول المواطنين هو محض افتراء، ويهدف للتغطية على فشل إدارة الاحتلال".

وأضاف البيان أن "الفوضى سببها سوء إدارة المؤسسة الإسرائيلية، التي تدير ما تسمى المناطق العازلة، مما أدى إلى تدافع آلاف الجائعين نتيجة الجوع والحصار القاتل".

نتنياهو يتحدى الأمم المتحدة

ورغم مشاهد الانهيار الإنساني والمجاعة التي وثقتها الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، وسط مطالبات دولية بوقف المجازر، واصل نتنياهو إنكار الوقائع قائلا "الكذبة هي أننا نتبع سياسة تجويع في غزة".

وزعم أن حماس "تحاول سرقة طرود المساعدات، ونحن نقوم بتأمينها"، وأن "عدة حوادث" وقعت خلال توزيع المساعدات، نتج عنها "فقدان مؤقت للسيطرة لكننا استعدنا السيطرة"، على حد قوله.

في المقابل، حمّل رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" المعارض أفيغدور ليبرمان حكومة نتنياهو مسؤولية ما حدث، وكتب عبر منصة إكس "الفوضى في مركز توزيع المساعدات هي نتيجة مباشرة لحكومة فاشلة".

صفقة تبادل الأسرى

وحول ملف تبادل الأسرى، قال نتنياهو إن "إسرائيل حررت حتى الآن 197 رهينة، منهم 147 على قيد الحياة، وما نعرفه يقينا هو أن هناك 20 رهينة أحياء من أصل 255".

لكن تقارير إسرائيلية قدرت عدد الأسرى الإسرائيليين المتبقين في غزة بـ58، في المقابل يقبع أكثر من 10 آلاف و100 فلسطيني في السجون الإسرائيلية، يعانون من التعذيب والإهمال الطبي، مما أدى إلى استشهاد العشرات، وفق منظمات حقوقية.

إعلان

من جانبها، أعلنت حركة حماس مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة مقابل وقف الحرب والانسحاب من غزة وإطلاق سراح أسرى فلسطينيين، لكن الحكومة الإسرائيلية ترفض ذلك وتتمسك بشروط من مثل نزع سلاح الفصائل وإعادة احتلال القطاع.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، أسفرت حتى الآن عن استشهاد وإصابة نحو 177 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود.

ويعاني سكان غزة من ظروف كارثية نتيجة تدمير البنية التحتية وانهيار النظام الصحي ونقص الغذاء والمياه، حيث أصبح نحو 1.5 مليون فلسطيني بلا مأوى، وسط دمار طال أكثر من 70% من مباني القطاع، بحسب تقديرات أممية.

وتخضع غزة لحصار إسرائيلي خانق منذ 18 عاما وتزايدت شدته منذ اندلاع الحرب، مما حوّل القطاع إلى "منطقة كوارث" مغلقة، وسط تحذيرات من استمرار الانهيار الإنساني إذا لم يتم التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار، وفتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • منتخب مصر للكاراتيه يصل المغرب استعدادا للمشاركة بالدورى العالمى
  • هيئة الأسرى: 44 شهيداً من غزة بين 307 من شهداء الحركة الأسيرة منذ 1967
  • نتنياهو يقر باعتقال آلاف الفلسطينيين وتصويرهم عراة ويُنكر سياسة التجويع بغزة
  • منافسة شرسة بين ريستارت ‏والمشروع ‏X ‎‏.. قائمة بأهم ‏أفلام عيد الأضحى 2025 ‏
  • أحمد حسن: الأهلي لم يحسم مصير عماد النحاس ومحمد شوقي بعد التعاقد مع المدرب الجديد
  • من الناجي!  ومن الهالك؟
  • فنانين حجزوا مقاعدهم في قائمة مسلسلات رمضان 2026
  • لبنان يتحين فرصة تسوركوفلتحرير أسراه من إسرائيل
  • كوزمين يختار 27 لاعباً في قائمة «الأبيض»
  • أسرى فلسطينيون مفرج عنهم يروون لـعمان وحشية السجان وقهر المحتل