الجمعية الفلكية بجدة تتابع عبور بقعة شمسية كبيرة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الجمعية الفلكية بجدة تتابع عبور بقعة شمسية كبيرة، وقال رئيس الجمعية، المهندس ماجد أبو زاهرة، إن البقع الشمسية عبارة عن جزر مغناطيسية مؤقتة على سطح الشمس الذي يسمى الفوتوسفير أو كرة الضوء، .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجمعية الفلكية بجدة تتابع عبور بقعة شمسية كبيرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال رئيس الجمعية، المهندس ماجد أبو زاهرة، إن البقع الشمسية عبارة عن جزر مغناطيسية مؤقتة على سطح الشمس الذي يسمى (الفوتوسفير) أو كرة الضوء، موضحًا أن هذه البقع تظهر مظلمة مقارنة بالمناطق حولها بسبب درجة حرارتها المنخفضة حسب مقاييس الشمس.
ولفت أبو زاهرة إلى أن طبيعة هذه الجسور الضوئية ليست مفهومة تماما، وغالباً ما تمهد إلى تفكك البقع الشمسية، وتشير بعض الأبحاث إلى أن الحقول المغناطيسية الموجودة عند قاعدة الجسر الضوئي مشغولة بعملية العبور وإعادة الاتصال، وهي نفس العملية التي تؤدي لحدوث التوهجات الشمسية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اختلال خطير في توازن طاقة الأرض!
#سواليف
كشف تحليل لبيانات الأقمار الصناعية الممتدة بين عامي 2001 و2024 عن وجود #خلل في #توازن #الطاقة بين نصفي #الكرة_الأرضية، ناجم عن انخفاض في البياض — أي قدرة سطح #الأرض على عكس ضوء #الشمس.
اكتشف علماء من وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا” ظاهرة مقلقة تشير إلى أن كوكب الأرض أصبح أكثر ظلامًا خلال العقدين الماضيين، ولا سيما في نصفه الشمالي. وكشفت نتائج دراسة نُشرت في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences، استنادا إلى بيانات الأقمار الصناعية بين عامي 2001 و2024، عن وجود خلل واضح في توازن الطاقة بين نصفي الكرة الأرضية.
وأوضح فريق الباحثين من مركز أبحاث “ناسا” في ولاية فرجينيا أن السبب الرئيسي يكمن في انخفاض “البياض” أو قدرة سطح الأرض على عكس ضوء الشمس. فذوبان الجليد وتراجع الغطاء الثلجي في خطوط العرض الشمالية يقللان من عدد “المرايا الطبيعية”، أي الأسطح الفاتحة التي تعكس أشعة الشمس إلى الفضاء. ومع تناقصها، يمتص الكوكب مزيدا من الطاقة الشمسية، مما يؤدي إلى ازدياد قتامة سطحه بصريا وارتفاع حرارته.
مقالات ذات صلةكما أشار العلماء إلى أن الهباء الجوي — وهي جسيمات دقيقة تؤثر في تكوين السحب — يلعب دورا مهما في هذا التغير. فقد تراجعت نسبته في نصف الكرة الشمالي نتيجة تحسن جودة الهواء، ما أدى إلى تقليل الغطاء السحابي وانخفاض انعكاس الضوء. في المقابل، زادت نسبته في نصف الكرة الجنوبي بسبب حرائق الغابات والانفجارات البركانية، ما أسهم في زيادة السحب وانعكاس الضوء هناك.
ويؤدي هذا التباين إلى دورة مناخية خطيرة: فكلما ازداد سطح الأرض ظلمة، امتصت مزيدا من الحرارة، مما يسرّع ذوبان الجليد ويُفاقم الاحتباس الحراري، في حلقة مفرغة تهدد استقرار مناخ الكوكب.