تنطلق، اليوم الجمعة، بنادي المقاولون العرب التصفيات النهائية المؤهلة لبطولة أفريقيا 2024 للرياضات الذهنية والتي ينظمها الاتحاد المصري للتنمية الذهنية للنشء بمشاركة نحو 150 لاعبا يتأهل أفضل 50 لاعبا منهم للمشاركة في البطولة القارية التي تستضيفها مصر خلال شهر أغسطس المقبل ويشارك بها أكثر من 25 دولة إفريقية، منها: الجزائر، ليبيا، تونس، المغرب، جنوب أفريقيا، نيجيريا، السودان، مالي، إثيوبيا، جزر القمر، السنغال،كينيا وغيرها من الدول الأفريقية.

 


ويقول الدكتور محمد مندور رئيس الاتحاد إن البطولة تقام تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة وتأتي في إطار اهتمام الدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي بالشباب وتنمية مواهبهم وتفجير طاقاتهم الإبداعية.


وأضاف «مندور» أن هذه النهائيات سبقها إقامة نحو 14 مرحلة من التصفيات  خلال العام الجاري في 8 محافظات وبمشاركة 1250 لاعبا ينتسبون إلى 30 مؤسسة تعليمية، و 14 هيئة رياضية، منها: نادي المقاولون العرب الرياضي، نادي الصيد، نادي الغردقة، نادي رأس غارب، وغيرها من الهيئات الشبابية وتنافسوا في رياضات الذاكرة، الحساب الذهني، مكعب روبيك، وغيرها من الرياضات الذهنية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي المقاولون العرب الدكتور محمد مندور

إقرأ أيضاً:

دراسة تحذر: كثرة الاعتماد على شات جي بي تي في الكتابة تكلفك قدراتك الذهنية

#سواليف

وجدت #دراسة_جديدة أن #الاعتماد على #روبوت_الدردشة #شات_جي_بي_تي، من شركة “OpenAI”، بكثرة يؤثر على قدرات التفكير النقدي.

وأجرى باحثون من مختبر “MIT Media Lab” بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وكلية ويلسلي، وكلية ماساتشوستس للفنون والتصميم، دراسةً استمرت أربعة أشهر ووجدوا أن مستخدمي النماذج اللغوية الكبيرة، مثل روبوت الدردشة شات جي بي تي أظهروا أداءً “بمستوى ضعيف باستمرار على المستويات العصبية واللغوية والسلوكية”.

وشمل ذلك انخفاض نشاط الدماغ لدى المشاركين، وضعف الشعور بالقدرة على التأليف والإبداع، وعدم القدرة على تذكر ما كتبوه، وهو ما استمر حتى عندما لم يُسمح لهم باستخدام أحد النماذج اللغوية الكبيرة، بحسب تقرير لموقع “Mashable” المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه “العربية Business”.

مقالات ذات صلة أبرز ما حصلت عليه حواسب آيباد مع iPadOS 26 2025/06/22

وأثبتت الدراسة -التي لم تخضع لمراجعة الأقران- أن الاعتماد على “شات جي بي تي” والنماذج اللغوية الكبيرة الأخرى يمكن أن يُضعف الذاكرة والتعلُم.

وقسمت الدراسة 54 مشاركًا إلى ثلاث مجموعات، كُلِّفت بكتابة مقالات مشابهة لاختبار “SAT” على مدار ثلاث جلسات. و”SAT” هو اختبار معياري أميركي يُستخدم كجزء من متطلبات القبل في الجامعات الأميركية.

واستخدمت إحدى المجموعات “شات جي بي تي” (عُرفت باسم مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة)، واستخدمت مجموعة أخرى بحث غوغل (عُرفت باسم مجموعة محركات البحث)، ولم يُسمح للمجموعة الثالثة باستخدام أي أدوات (وعُرفت باسم “مجموعة الدماغ فقط”).

وفي جلسة رابعة إضافية ضمت 18 مشاركًا، كُلِّفت مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة بكتابة مقال بدون “شات جي بي تي”، وسُمح لمجموعة “الدماغ فقط” باستخدام “شات جي بي تي”.

وقام الباحثون بقياس نشاط أدمغة المشاركين أثناء كتابتهم للمقالات باستخدام تخطيط كهربية الدماغ، وحللوا المقالات باستخدام معالجة اللغة الطبيعية (NLP)، وخضعت المقالات للتقييم من قِبل الذكاء الاصطناعي والبشر.

واكتشف الباحثون انخفاضًا حادًا في “الاتصال في نطاق موجات ألفا” (alpha band connectivity) لدى مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة، وهو مقياس للقدرات المعرفية للدماغ مثل الذاكرة ومعالجة اللغة، مقارنةً بمجموعة “الدماغ فقط”.

وكان هذا واضحًا عندما طُلب من المشاركين الاستشهاد بما كتبوه في مقالاتهم السابقة. وجاء في الورقة البحثية للدراسة: “مستخدمو النماذج اللغوية الكبيرة أدوا بشكل ملحوظ بمستوى أقل بكثير في هذا المجال، حيث أبلغ 83% من المشاركين عن صعوبة في الاقتباس في الجلسة الأولى، ولم يقدم أي منهم اقتباسات صحيحة”.

وفي الجلسة الرابعة، حيث اضطرت المجموعة التي استخدمت “شات جي بي تي” سابقًا لكتابة مقال بدونه، استمر المشاركون في مواجهة صعوبة في اقتباس أي شيء مما كتبوه سابقًا.

ويشير هذا إلى أن المشاركين لم يكونوا يحتفظون فعليًا بما كتبوه أو استخلصوه من “شات جي بي تي”. في الواقع، بحلول الجلسة الثالثة، أفاد الباحثون أن معظم مقالات مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة كانت في الغالب ردودًا منسوخة من “شات جي بي تي” مع “حد أدنى من التحرير”.

ومن التأثيرات الأخرى التي قاسها الباحثون مستوى الإحساس بـ”الملكية الفكرية” أو مدى اعتقاد المشاركين بأنهم من ألفوا المقال بأنفسهم كليًا.

وبالمقارنة مع مجموعة “الدماغ فقط”، التي أظهرت باستمرار شعورًا شبه كامل بالملكية، أظهرت مجموعة النماذج اللغوية الكبيرة “شعورًا مجزأً ومتضاربًا بالإبداع”، حيث ادّعى البعض الملكية الفكرية الكاملة أو الجزئية أو عدم الملكية على الإطلاق.

مقالات مشابهة

  • انطلاق مؤتمر أفريقيا للصحة تحت رعاية الرئيس السيسي
  • الحسيني وعلام.. نجما المقاولون العرب يحصلان على دبلومة الفيفا للإدارة الرياضية
  • الاتحاد العربي لكرة القدم يعرض روزنامة بطولاته للاستضافة
  • دراسة تحذر: كثرة الاعتماد على شات جي بي تي في الكتابة تكلفك قدراتك الذهنية
  • نادي سالزبورغ : ‏تحية لجماهير النصر و الأهلي الذين يدعموننا اليوم
  • انطلاق أكاديميات كرة القدم بنادي الزمالك في دولة الإمارات
  • 5 صفقات نارية لدعم صفوف الاتحاد قبل انطلاق الموسم الجديد
  • كأس العرب للأندية مهددة بالتأجيل.. التوترات الإقليمية تلقي بظلالها على البطولة المرتقبة في مصر
  • اتجاه لتأجيل بطولة كأس العرب للأندية 2025
  • انطلاق منافسات دوري الهواة بالمضيبي والسويق