فتح باب التصويت بانتخابات الرئاسة في لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
فتحت قنصلية مصر فى لوس أنجلوس، الباب أمام أبناء الجالية المصرية فى الولايات المتحدة الأمريكية، للإدلاء بأصواتهم فى انتخابات رئاسة الجمهورية 2024، فى أول أيام تصويت المصريين فى الخارج، فى تمام التاسعة صباحا بالتوقيت المحلى.
ويستمر تصويت المصريين فى الخارج على مدار ٣ أيام متتالية اعتبارا من اليوم الجمعة، وفقًا للجدول الزمني المعلن لإجراءات الانتخابات الرئاسية الذى أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات.
وأوضحت الهيئة أنه فى حالة الإعادة تجرى عملية الانتخاب وفقاً للمواعيد الآتية: أيام الجمعة والسبت والأحد الموافقة 7، 6، 5 من يناير المقبل.
ويحق لكل مصرى متواجد خارج مصر في اليوم الذى تجرى فيه انتخابات رئيس الجمهورية، الإدلاء بصوته في الانتخاب إعمالاً لحكم المادة 29 من القانون رقم 22 لسنة 2014 بتنظيم الانتخابات الرئاسية، حيث تجرى الانتخابات فى الخارج في 137 سفارة وقنصلية في 121 دولة حول العالم، والتي صدر قرار مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم (27) لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها.
وتفتح اللجان الانتخابية خارج مصر أبوابها اعتباراً من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة التاسعة مساءً بالتوقيت المحلى لدولة المقر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة لوس أنجلوس فريد زهران بدء التصويت الوطنية للانتخابات عبد السند يمامة الانتخابات الرئاسية 2024 حازم عمر مصر تنتخب انتخابات المصريين بالخارج انتخابات المصريين
إقرأ أيضاً:
قلق دولي من ظروف الاحتجاز في ليبيا.. وفيات غامضة ومزاعم تعذيب ممنهج
أعربت الرئاسة المشتركة لمجموعة العمل المعنية بالقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، المنبثقة عن لجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا ضمن عملية برلين— والتي تضم هولندا وسويسرا وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا — عن قلقها العميق وفزعها إزاء تزايد أعداد الوفيات أثناء الاحتجاز في جميع أنحاء ليبيا.
وفي بيان صدر مؤخرًا، سلطت المجموعة الضوء على استمرار الإفلات من العقاب رغم مرور أكثر من عام على وفاة الناشط السياسي سراج دغمان أثناء احتجازه لدى جهاز الأمن الداخلي في بنغازي في 19 أبريل 2024، حيث لم تُتخذ أي خطوات قانونية لمحاسبة المسؤولين.
وفي حادثة مماثلة، تُوفي الناشط السياسي عبد المنعم المريمي في 4 يوليو 2025 أثناء احتجازه لدى جهاز الأمن الداخلي في طرابلس، بعد وقت قصير من صدور أمر بالإفراج عنه، ما زاد من المخاوف بشأن ظروف الاحتجاز والمعاملة غير الإنسانية.
ووصفت الرئاسة المشتركة هذه الوقائع بأنها تشير إلى تعذيبٍ ممنهج ومعاملة قاسية أو لا إنسانية أو مهينة، تشمل الحرمان من الرعاية الطبية وانعدام الحماية القانونية، مشيرة إلى أن اتساع نطاق هذه الانتهاكات وتكرارها في جميع أنحاء البلاد يعكس نمطًا منهجيًا من الإهمال وسوء المعاملة في مراكز الاحتجاز.
وأكد البيان أن هذه الانتهاكات قد تُشكل جرائم ضد الإنسانية أو جرائم حرب بموجب القانون الدولي، داعيًا السلطات الليبية إلى تحقيقات شفافة ومحاسبة عادلة ووقف جميع أشكال الانتهاك.