فصل التيار الكهربائي عن 7 مناطق في كفر الشيخ للصيانة
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
أعلنت هندسة كهرباء دسوق بمحافظة كفر الشيخ، فصل التيار الكهربائي عن 7 مناطق بمدينة دسوق لمدة 4 ساعات ونصف، اليوم السبت، وذلك لإجراء أعمال الصيانة الدورية والطارئة اللازمة لعدد من المحولات، بالتنسيق مع الوحدة المحلية لمركز ومدينة دسوق.
المناطق المتأثرة بفصل الكهرباء اليوم السبتوذكر بيان صادر عن هندسة كهرباء دسوق، أنّ المناطق التي ستتأثر بفصل التيار الكهربائي اليوم السبت بمدينة دسوق هي «شارع مدحت الزيات، وشارع سعد زغلول، وشارع الجيش، والسنترال، وطريق بسيون، وعميرة، والمستعمرة»، من الساعة التاسعة صباحا وحتى الساعة الواحدة ونصف من ظهر نفس اليوم.
وأهابت هندسة كهرباء دسوق بأصحاب المخابز وكذلك المستشفيات والمدارس الواقعة في المناطق المتأثرة بفصل التيار الكهربائي بتدبير احتياجاتهم، حتى عودته مرة أخرى عقب الانتهاء من الصيانة الدورية والطارئة اللازمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ دسوق فصل التيار الكهربائي قطاع كهرباء كفر الشيخ التيار الكهربائي التیار الکهربائی
إقرأ أيضاً:
سوريا.. رئيس منظمة الإنقاذ يكشف لـCNN كيف تختلف المناطق التي كانت تحت سيطرة الأسد عن مناطق المعارضة وكيف ستزدهر البلاد؟
(CNN)—ألقى رئيس منظمة الإنقاذ الدولية، ديفيد ميليبان، الضوء على الوضع في سوريا مؤكدا على أن البلاد بحاجة إلى "الكثير" لافتا إلى أهمية الشراكات السورية الجديدة، وخاصة مع دول الخليج، والتي ستساعد البلاد لاستعادة الازدهار.
وقال ميليبان في مقابلة مع CNN: "لقد زرتُ دمشق، عاصمة سوريا، وكذلك إدلب في شمال غرب البلاد، ومدينة حلب الشهيرة، ومدينة حمص، ونظرتُ بشكل خاص إلى دعمنا للخدمات الصحية هناك، هناك دمارٌ في جميع أنحاء البلاد عند الخروج من دمشق؛ بلداتٌ وقرى تُذبح بالكامل بسبب القتال.. ما كان لافتاً للنظر هو أن بعض الاحتياجات الصحية في المناطق التي كانت خاضعةً لسيطرة الحكومة سابقاً، أي المناطق التي يسيطر عليها نظام الأسد، في الواقع، في حالة أسوأ من المناطق التي تسيطر عليها المعارضة في شمال غرب البلاد".
وتابع: "أتيحت لي الفرصة للجلوس مع الرئيس السوري (أحمد الشرع) ووزير خارجيته (أسعد الشيباني) والتحدث عن كيفية وضع الجداول الزمنية المناسبة للتغييرات السياسية التي يُحدثونها، والتغييرات الاقتصادية التي يدعمها قرار الرئيس ترامب برفع جميع العقوبات عن سوريا، ثم الرعاية الاجتماعية التي نتخصص فيها، الاحتياجات هائلة، ولكن هناك شعورٌ بوجود الإمكانات لأول مرة منذ 13 عاماً في سوريا".
ومضى ميليبان قائلا: "بالطبع، لم يكن الغرب هو من أشعل فتيل الحرب الأهلية السورية، بل كانت حربًا داخلية، لقد كان صراعًا داخليًا، وما سمعته من الرئيس (الشرع)، ومن وزير الخارجية (الشيباني)، هو أنهما يريدان علاقات منظمة ومستقرة مع المنطقة، يريدان إشراك دول الخليج وتركيا؛ والأهم من ذلك، أنهما يريدان الاستقرار في المنطقة، ويريدان أيضًا مساعدة عالمية.. كانا واضحين تمامًا في أن ما كان يومًا ما دولة متوسطة الدخل قبل 15 عامًا فقط أصبح الآن دولة فقيرة للغاية، وتحتاج إلى إعادة إعمار هائلة، سواءً ماديًا أو بشريًا.. لديهم 6 ملايين لاجئ خارج البلاد يريدون الترحيب بهم مرة أخرى، لديهم نزوح داخلي، وهم يريدون المساعدة العالمية فضلاً عن المساعدة الإقليمية".