يوافق اليوم الذكرى الثالثة على رحيل الشاعر أحمد فؤاد نجم، أحد أبرز شعراء العامية المصرية، وصاحب الصوت الشعري المتفرد، والتجربة الإنسانية الثرية.

أحمد فؤاد نجم والمعروف بـ«الفاجومي»، مولود في 23 مايو عام 1929 في قرية كفر نجم، التحق بكُتاب القرية، ثم أدخلته والدته الملجأ خوفا عليه من البلهارسيا، باعتباره مدرسة داخلية، وفقا لما رواه نجم خلال أحد البرامج التليفزيونية.

وحسب الجهاز القومي للتنسيق الحضاري: «سُجن نجم في فترات مختلفة لأسباب سياسية، شارك وهو في السجن بمساعدة أحد ضباط السجن وقتها، بمسابقة الكتاب الأول تحت رعاية المجلس الأعلى لرعاية الآداب والفنون، وفاز بجائزة المسابقة».

استطاع أن يصدر بعدها الديوان الأول له عنوان «من شعر العامية المصرية» وتم نشر الديوان وكان ما يزال بالسجن، وكتبت مقدمة الديوان الدكتورة سهير القلماوي.

التقى بعازف العود والملحن الشيخ إمام، وأصبحا ثنائياً شهيراً في كتابة وتلحين وغناء الأغنيات السياسية.

الجوائز التي حصل عليها الفاجومي

حصل على جائزة الأمير كلاوس الهولندية، وهي واحدة من أبرز الجوائز العالمية

حصل على المركز الأول ضمن استفتاء قامت به وكالة أنباء الشعر العربي .

تم اختياره في عام 2007 من قبل صندوق مكافحة الفقر التابع للأمم المتحدة كسفير للفقراء .

- بعد وفاته حصل على وسام العلوم والفنون

أعمال أحمد فؤاد نجم

من أشهر قصائده: «جيفارا مات، حسبة برما، بابلو نيرودا، تذكرة مسجون» كما كتب تترات العديد من المسلسلات أبرزها «حضرة المتهم أبي» وأصدر الأعمال الكاملة فضلا عن مذكراته المكتوبة بالعامية بعنوان «الفاجومي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أحمد فؤاد نجم العامية المصرية

إقرأ أيضاً:

سوريا: الداخلية تعلن اعتقال شخصين من أبرز مجرمي الحرب وتكشف عن جرائمهما

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت وزارة الداخلية السورية، السبت، أنه تم اعتقال شخصين وصفتهما بأنهما من "أبرز مجرمي الحرب المتوارين عن الأنظار"، وهما أنور الريحان ووالده عادل أحمد الريحان، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء السورية "سانا".

وذكرت وزارة الداخلية عبر قناتها على تيليغرام أن "قيادة الأمن الداخلي في محافظة اللاذقية، بالتعاون مع فرع مكافحة الإرهاب، ألقت القبض على أنور الريحان ووالده عادل أحمد الريحان".

وأضافت الوزارة أن الشخصين المعتقلين "معروفان بارتباطهما بميليشيات طائفية ويملكان سجلاً حافلاً بالانتهاكات، بدءاً من قمع المظاهرات السلمية في مدينة جسر الشغور، وشنّ حملات مداهمة وتصفيات بحق الثائرين، مروراً بارتكابهما العديد من الجرائم في منطقة الساحل، وأبرزها تورطهما في مجزرة البيضا عام 2013، والتي راح ضحيتها مئات المدنيين، وانتهاءً بمشاركتهما في دعم حملات النظام البائد على ريف إدلب الجنوبي"، طبقا لما أوردت وكالة "سانا".

وأشارت وزارة الداخلية السورية في بيانها إلى أنه "جرى تحويل المجرمين إلى الجهات القضائية المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهما".

مقالات مشابهة

  • نيوكاسل يونايتد يعلن رحيل كالوم ويلسون بعد 5 مواسم ناجحة
  • د. أحمد ماهر أبو رحيل يكتب: ثورة 30 يونيو وعوامل "الدولة الأمة"
  • الدردير يحيي ذكرى وفاة أحمد رفعت.. تفاصيل
  • المشدد 6 سنوات لسائق وميكانيكي بتهمة الاتجار في المخدرات بالقليوبية
  • الإدارية العليا: جرائم ضياع حقوق الدولة لا تسقط بخروج الموظف للمعاش حتى 5 سنوات
  • الإدارية العليا: جرائم ضياع حقوق الدولة لا تسقط بخروج الموظف عن المعاش حتى ٥ سنوات
  • سوريا: الداخلية تعلن اعتقال شخصين من أبرز مجرمي الحرب وتكشف عن جرائمهما
  • طريقة التقديم لـ رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي 2025-2026
  • الزمالك يرفض رحيل محمد صبحي عن صفوفه
  • إيهاب توفيق وهاني رمزي ومتعب أبرز حضور حفل زفاف ابنة محمد فؤاد.. صور