الطاقم الوحيد..الدفاع المدني بغزة يعلن مصرع 3 أشخاص في قصف محطة السنافور|شاهد
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
أعلنت قوات الدفاع المدني في قطاع غزة، اليوم الاثنين، استشهاد 3 أفراد من طواقمها وفقدان شخص رابع وإصابة باقي أعضاء الطاقم.
وأشار الدفاع المدني في قطاع غزة، أن الطاقم الذي تعرض إلى القصف الإسرائيلي على نقطة السنافور، هو الطاقم الوحيد المتبقي في مدينة غزة.
وظهرت فيديوهات توضح إشتعال النيران في محطة وقود السنافور التي تعرضت لقصف إسرائيلي خطير.
https://x.com/PalinfoAr/status/1731434226740760763?s=20
وعلى جانب آخر، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاجاري، الأحد، أن القوات الإسرائيلية توسع عملياتها البرية لتشمل كامل قطاع غزة.
وقال هاجاري في مؤتمر صحفي، إن الجيش الإسرائيلي يستأنف ويوسع عمليته البرية ضد معاقل حماس في جميع أنحاء قطاع غزة.
وشدد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي على "أهمية المساعدة الجوية التي تقدمها القوات الجوية للقوات البرية"، قائلاً إن الضربات الجوية ضد مقرات حماس ومنشآت تصنيع الأسلحة والأنفاق ومواقع إطلاق الصواريخ تحد من التهديدات التي تواجه العملية البرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة القصف الإسرائيلي القوات الإسرائيلية الاحتلال الاسرائيلي قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن تعليق الأعمال العسكرية بمناطق محددة في غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد، عن تعليق تكتيكي محلي ومؤقت للأعمال العسكرية في مناطق محددة بقطاع غزة لأغراض إنسانية.
وذكر بيان صادر عن المتحدث باسم الجيش أن التعليق سيبدأ من الساعة 10:00 صباحًا وحتى 8:00 مساءً، ويشمل مناطق المواصي، دير البلح، ومدينة غزة.
وأشار البيان إلى أن القتال مستمر في باقي المناطق، وأن الجيش سيواصل عمليات التطهير وتحييد البنى التحتية والعناصر الإرهابية في الأماكن التي يعمل بها، كما حذر الجيش سكان القطاع من العودة إلى المناطق المحددة بالأحمر حفاظًا على سلامتهم.
جاء هذا الإعلان في وقت بدأت فيه شاحنات مساعدات بالدخول إلى غزة عبر معبر رفح في الساعات الأولى من صباح الأحد، ضمن جهود الإغاثة الإنسانية.
إسرائيل تعلن السيطرة على سفينة “حنظلة” وكسر محاولة فك الحصار عن غزة
أصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بيانًا أكدت فيه أن البحرية الإسرائيلية سيطرت مساء السبت على سفينة “حنظلة” التي حاولت دخول المنطقة البحرية قبالة سواحل قطاع غزة ضمن مهمة لكسر الحصار البحري المفروض على القطاع، انطلقت السفينة من إيطاليا في 13 يوليو 2025، وكانت تقل 21 شخصًا من متضامنين دوليين وناشطين وصحافيين.
وأجبرت البحرية الركاب على رفع أيديهم أثناء الاقتحام، وتم توجيه السفينة نحو ميناء أسدود الإسرائيلي، مع تأكيد سلامة جميع الركاب.
وأفادت مصادر إسرائيلية بأن وحدة الكوماندوس البحرية اقتحمت السفينة عبر عدة زوارق، وقامت بقطع كاميرات المراقبة قبل السيطرة الكاملة عليها، حيث سيتم اعتقال وترحيل النشطاء المؤيدين للفلسطينيين.
تأتي هذه الحادثة ضمن سلسلة محاولات “أسطول الحرية” لكسر الحصار الإسرائيلي على غزة، وسط تحذيرات إسرائيلية من أن هذه المحاولات غير المصرح بها تشكل تهديدًا خطيرًا.
من جانبها، وصفت حركة حماس اعتراض السفينة بأنه “جريمة إرهاب وقرصنة”، في ظل استمرار الأزمة الإنسانية الحادة في القطاع نتيجة الحصار والصراع المستمر.