خالد زكي: الفنان الجيد يفرض ذاته في كل زمان ومكان
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
تحدث الفنان خالد زكي عن الفارق في التعامل مع الجيل الحالي والجيل القديم، خاصة في ظل تطور واستخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال الفنان خالد زكي لـ«الوطن»: «في الحقيقة كان لي الشرف بأن أعمل مع جيلين مختلفين، مثل فؤاد المهندس وشويكار وغيرهم من النجوم، والوقت الحالي عملت مع الكثير من النجوم، ومن وجهة نظري الاختلاف كان دائما أنّ إيقاع العمل أصبح مختلفا وأسرع من الوقت السابق، أما الفنان الجيد فيفرض ذاته في كل زمان».
ترددت خلال الساعات الماضية، شائعات تفيد بتدهور الحالة الصحية للفنان خالد زكي، حيث يعيش حاليا بجوار أسرته بعد ظهوره الأخير خلال تكريمه بمهرجان الإسكندرية الدولي، نافيا تدهور حالته الصحية.
آخر ظهور للفنان خالد زكيوكان آخر ظهور للفنان خالد زكي خلال تكريمه من إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط برئاسة الناقد السينمائي الأمير أباظة، في الدورة الـ39 للمهرجان والتي أقيمت خلال الفترة من 3 إلى 8 أكتوبر المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد زكي الفنان خالد زكي شائعات خالد زکی
إقرأ أيضاً:
مسئول عراقى: منسوب نهر دجلة يشهد تراجعا ملحوظا خلال العام الحالي
كشف المهندس غزوان السهلاني، معاون مدير عام الهيئة العامة لتشغيل مشاريع الري والبزل في العراق، عن تراجع ملحوظ في منسوب نهر دجلة خلال العام الحالي.
وأكد السهلاني خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، في برنامج 'نظرة' المذاع على قناة صدى البلد،أن النقص الكبير في الإيرادات المائية يشكل تهديدًا واضحًا لمستقبل النهر كمصدر رئيسي للحياة في البلاد.
وتابع: نهر دجلة يُعد شريان الحياة للعراق، لافتًا إلى مكانته التاريخية والحضارية، حيث ينبع من جنوب شرق تركيا ويمتد بطول 1900 كيلومتر، منها 1400 كيلومتر داخل الأراضي العراقية، كما يغذيه عدد من الروافد المهمة أبرزها الزاب الأعلى والزاب الأسفل ونهر العظيم ونهر ديالى.
منطقة قرمةوأوضح السهلاني أن دجلة يلتقي بنهر الفرات في منطقة قرمة علي بمحافظة البصرة ليشكلا معًا شط العرب الذي يصب في الخليج العربي، مضيفًا أن هذا النهر كان ولا يزال محط استقرار الحضارات القديمة مثل السومرية والبابلية والآشورية.
وأشار المسؤول العراقي إلى أن البلاد تعاني حاليًا من نقص كبير في واردات نهر دجلة، مشيرًا إلى انخفاض منسوب المياه مقارنة بالسنوات السابقة، بسبب قلة الخزين المائي والإطلاقات من سد الموصل، ما اضطر السلطات إلى ضخ كميات من بحيرة الثرثار لتعويض العجز، لتأمين مياه الشرب والزراعة فقط، وكذلك تغذية الأهوار.